3 حيل مدهشة لحفظ الثوم المقشر فترة طويلة جدا.. اعتمدي عليها منوعات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
منوعات، 3 حيل مدهشة لحفظ الثوم المقشر فترة طويلة جدا اعتمدي عليها،من المعلوم أن للثوم فوائد كبيرة، فله دور في تخفيف الوزن، كما يعتبر علاجاً للسمنة، .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 3 حيل مدهشة لحفظ الثوم المقشر فترة طويلة جدا.. اعتمدي عليها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
من المعلوم أن للثوم فوائد كبيرة، فله دور في تخفيف الوزن، كما يعتبر علاجاً للسمنة، كما أنه يسهم في محاربة مرض السرطان، وقد تم ذكر الثوم في القرآن الكريم.
إلى جانب ذلك، يدخل الثوم في تركيب وتحضير عدد كبير من الأطباق الشهية، ويعطي هذه الأطباق نكهة مميزة وطيبة لا تشبه أي نكهة أخرى.
وغالبا ما تتعرض ربة المنزل لموقف زيادة كمية الثوم المقشر، ووجود فائض منه عن حاجتها لاستخدامه، ولذلك سوف نستعرض من خلال السطور التالية في هذا المقال طرق بسيطة لحفظ الثوم المقشر:
ـ حفظ الثوم بداخل الفريزر:
لا بد أن يكون الثوم مقشراً تماماً، ثم يتم وضعه بأكياس حفظ الطعام محكمة الإغلاق، وبالكميات المعتادة لديك لاستخدامها أثناء إعدادك للمأكولات.
قومي بوضع الأكياس بمكان أو زاوية محددة داخل الفريزر تكون بعيدة بعض الشيء عن باقي المواد الغذائية المفرزة، حتى لا تنتقل وتحتفظ رائحة الثوم بباقي المواد.
ـ حفظ الثوم داخل الثلاجة:
حين تتوفر كميات كبيرة لديك من الثوم المقشر، وتودين حفظها واستخدامها قريباً لإعداد الأطباق.
قومي بوضع كمية الثوم المقشر بدخل أوعية حفظ الطعام ذات الأغطية محكمة الإغلاق.
احفظي الوعاء بداخل الثلاجة مع مراعاة الحرص دائماً على إغلاق الغطاء عند فتحه واستخدامك للثوم لاحقاً، وذلك حتى لا تنتشر رائحة الثوم في الثلاجة وتؤثر على باقي المواد الغذائية بداخلها، وأيضاً حتى لا ينشف الثوم من الهواء ويتحول لونه للأصفر القاتم ويجف.
ـ حفظ الثوم المهروس:
قومي بوضع القليل من الملح على الثوم المهروس أو المفروم، واحفظيه بداخل وعاء حفظ الطعام ذو الغطاء المحكم.
ثم قومي بوضع القليل من الزيت النباتي عليه، احكمي إغلاق الوعاء واحفظيه بداخل الفريزر لحين استخدامه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دولة الاحتلال تشدد على نزع سلاح حماس بعد عرض الحركة تجميده مقابل هدنة طويلة
أكد مسؤول إسرائيلي رفيع الخميس أن نزع سلاح حركة حماس يعد بندا جوهريا في اتفاق الهدنة المبرم بوساطة أمريكية، وذلك بعد يوم واحد من المقترح الذي طرحه القيادي في الحركة خالد مشعل بشأن تجميد السلاح مقابل هدنة طويلة الأمد مع الاحتلال الإسرائيلي.
وجاء الموقف الإسرائيلي في وقت تدخل فيه الهدنة حيز التنفيذ منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بعد حرب استمرت عامين اندلعت في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. ومنذ بدء سريان وقف إطلاق النار، يقوم الاحتلال بخرق الاتفاق يوميا.
مشعل: لا نقبل بنزع السلاح
وفي مقابلة تلفزيونية الأربعاء، قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج خالد مشعل إن فكرة نزع السلاح مرفوضة كليا من جانب المقاومة الفلسطينية، مضيفا أن الحركة تطرح مقاربة مختلفة تقوم على “الاحتفاظ بالسلاح أو تجميده” من دون استخدامه، شريطة التوصل إلى هدنة طويلة المدى تشكل ضمانة لعدم عودة الحرب الإسرائيلية على غزة.
وأوضح مشعل أن المقاومة "تستطيع صياغة صورة واضحة تضمن عدم التصعيد"، مشيرا إلى أن السلاح يمكن أن يبقى محفوظا “دون استعمال أو استعراض”، بالتوازي مع تقديم ضمانات متبادلة تضمن استقرار الهدنة.
لكن المسؤول الإسرائيلي الذي تحدث لوكالة "فرانس برس" مفضلا عدم كشف اسمه، شدد على أن الخطة المكونة من 20 نقطة التي تشرف عليها تل أبيب “لا تتيح أي مستقبل لحماس”، مؤكدا بشكل قاطع أن سلاح الحركة سينزع وأن “غزة ستكون منزوعة السلاح”.
ويأتي ذلك بعد تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد الماضي، قال فيها إن الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار “قريب جدا”، رغم أنها ستكون “أكثر صعوبة”، بحسب تعبيره. وأوضح نتنياهو أن هذه المرحلة تتضمن “نزع سلاح حماس وإخلاء غزة من السلاح”.
المرحلة الأولى
وخلال المرحلة الأولى من الاتفاق، أطلق سراح 47 أسير من أصل 48، بينهم 20 شخصا على قيد الحياة، فيما أفرج الاحتلال عن عدة مئات من الأسرى الفلسطينيين من سجونها.
وتنص المرحلة المقبلة على انسحاب الجيش الإسرائيلي من مواقع انتشار واسعة داخل القطاع، وتسليم الحكم لسلطة انتقالية، إلى جانب نشر قوة استقرار دولية.
وبحسب الخطة، لن تبدأ المرحلة التالية إلا بعد إعادة جميع الأسرى الأحياء ورفات القتلى.
حصار مستمر وتدمير واسع
ورغم دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، فإن الأوضاع الإنسانية في غزة لم تشهد تحسنا ملموسا، بسبب القيود الإسرائيلية المشددة على دخول شاحنات المساعدات، في مخالفة واضحة للبروتوكول الإنساني الذي تتضمنه الهدنة.
وعلى مدى عامين من حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال٬ تعرضت عشرات آلاف الخيام للقصف المباشر أو للضرر الناجم عن الهجمات على محيطها، فيما تلفت خيام أخرى نتيجة الحر الشديد صيفا والرياح والأمطار شتاء.
وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار حربا وصفت بأنها حرب إبادة جماعية شنها الاحتلال الإسرائيلي منذ 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023، واستمرت عامين كاملين. وأسفرت الحرب عن استشهاد أكثر من 70 ألف فلسطيني وإصابة 171 ألفا آخرين، إلى جانب دمار هائل طال 90 بالمئة من البنية التحتية المدنية في قطاع غزة، وسط تقديرات أولية للخسائر المادية تجاوزت 70 مليار دولار.