البوابة:
2025-07-12@13:10:03 GMT

لمحبي فيلم Maleficent جزء ثالث على الطريق

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

لمحبي فيلم Maleficent جزء ثالث على الطريق

أعلنت النجمة الأمريكية أنجلينا جولي عودة فيلم Maleficent بجزء ثالث، الذي جسدت فيه دور ساحرة شريرة تقرر إلقاء تعويذة سحرية على ابنة حبيبها السابق، الأميرة "أورورا"، انتقامًا على خيانته لها وخداعها للوصول إلى الحكم.

اقرأ ايضاًوالد أنجلينا جولي يهاجمها بعد دعمها لغزة.. ويتجرأ على شتم حماسجزء ثالث من Maleficent

ولم تكشف جولي، خلال لقاء لها مع جريدة "وول ستريت جورنال"، الكثير من التفاصيل عن العمل وما ستحمله القصة هذه المرة، لكن من المحتمل عودة الممثلة الأمريكية إيل فانينغ بدور الأميرة "أورورا".

ويأتي هذا العمل بعد مرور 4 أعوام على عرض الجزء الثاني منه، والذي يحمل عنوان Maleficent: Mistress of Evil، والذي دار حول تصاعد التوتر بين قوتين تتصارعان من أجل الأميرة "أورورا"، التي ترعرعت في كنف ملكة الشر "ماليفيسنت" منذ طفولتها، حيث توَّد الأخيرة إحباط عملية زواجها من الأمير. من جهة أخرى، تعتزم الملكة "إنغريث" إتمام عملية الزواج لتسيطر على "أورورا"

الفيلم كان من إخراج "يواكيم رونينغ" عن سيناريو كتبه كل من "ليندا ولفيرتون" و"ميخا فيتزيرمان بلو" و"نوح هابستر".

اقرأ ايضاًأنجلينا جولي مغنية أوبرا في فيلم Maria.. وتطل بنظارة طبيةأنجلينا جولي تعتزم اعتزال التمثيل

على صعيد آخر، كشفت أنجلينا أنها تعتزم ترك التمثيل، والانتقال من مدينة لوس أنجلوس إلى كمبوديا، إذ وصفت نشأتها في هوليوود بـ"غير الصحي".

وقالت جولي في اللقاء: "نشأت في مكان ضحل إلى حد ما.. ومن بين جميع الأماكن في العالم، هوليوود ليست مكانًا صحيًا، لذلك أنت تسعى إلى الأصالة..لن أكون ممثلة اليوم، فعندما بدأت مسيرتي، لم يكن من المتوقع أن أكون مشهورة وأن أشارك بالكثير من الأعمال".

وشددت جولي على أن اعتزالها التمثبل لا يعني توقفها عن استكمال مشاريعها الأخرى، إذ أن هناك معارك لا بد أن تخوضها.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أنجلينا جولي التاريخ التشابه الوصف أنجلینا جولی

إقرأ أيضاً:

هل ينجح إيلون ماسك في إنشاء حزب سياسي ثالث في أميركا؟

تناول الكاتب الأميركي هيرب سكريبنر فكرة الملياردير إيلون ماسك لتكوين حزب سياسي ثالث في الولايات المتحدة، قائلا إنها ليست جديدة وتواجه عقبات هائلة، لكنها ليست مستحيلة التحقيق.

وأوضح في مستهل تقرير له بموقع "أكسيوس" أن السياسة الأميركية شهدت، تاريخيا، محاولات عديدة لتأسيس أحزاب "ثالثة"، لكنها لم تدم طويلا، أو تحقق تأثيرا مؤسساتيا دائما، باستثناء بعض اللحظات البارزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: هل انتهت العلاقة الأخوية بين ترامب وبوتين؟list 2 of 2كاتب إسرائيلي يحذر من تركيا بوصفها "إيران الجديدة"end of list

وأشار سكريبنر إلى تجربة روس بيرو في 1992، وحزب الخضر في انتخابات 2000، باعتبارهما استثناءات في تاريخ محاولات إنشاء أحزاب "ثالثة.

البنية المؤسسية

وقال إن الخبراء يرون أن السبب الرئيسي لفشل تلك الأحزاب هو افتقارها للبنية المؤسسية والانتشار الشعبي الذي يتمتع به الحزبان الرئيسيان: الجمهوري والديمقراطي.

ويسعى ماسك لتأسيس حزب يكون له دور حاسم في السباقات الانتخابية المتقاربة، خاصة في الكونغرس، ليؤثر في التشريعات ويضمن أنها تعبّر عن "الإرادة الحقيقية للشعب".

وكان قد لمح إلى رغبته في تأسيس الحزب بعد انتقاده لمشروع القانون المالي الشهير الذي وقعه ترامب. وانتقد ماسك قانون ترامب قائلا إنه "ضخم وغير مسؤول".

المسار القانوني

من الناحية القانونية، يقول سكريبنر إن رحلة تأسيس الحزب تبدأ على مستوى الولايات، حيث تختلف شروط الإدراج في أوراق الاقتراع. ففي نورث كارولاينا، مثلا، يُطلب من الحزب جمع حوالي 14 ألف توقيع من 3 دوائر انتخابية مختلفة، كما يتعين تقديم التواقيع لمجالس الانتخابات المحلية.

ويرى بعض الخبراء أن ماسك قد يركّز على ولايات تُعد ساحة معركة انتخابية أو متأرجحة مثل جورجيا ونورث كارولاينا.

وعلى المستوى الوطني، يتطلب الاعتراف بالحزب من قِبل لجنة الانتخابات الفدرالية تقديم طلب استشاري والامتثال لقوانين التمويل الانتخابي، مع تقديم تقارير مالية منتظمة.

إعلان

ومع ذلك، وفقا للكاتب، يمكن لماسك تفادي هذه المتطلبات عبر تسجيل الحزب كمنظمة سياسية وفق البند 527 من قانون الضرائب الأميركي، مما يمنحه حرية مالية أكبر دون سقف للتبرعات أو قيود على مصادر التمويل.

سكريبنر: يسعى ماسك لتأسيس حزب يكون له دور حاسم في السباقات الانتخابية المتقاربة، خاصة في الكونغرس، ليؤثر في التشريعات ويضمن تعبيرها عن الإرادة الحقيقية للشعب. حضوره الدائم في وعي الجمهور

بيد أن التحدي الأكبر، بحسب الخبير السياسي كولين أندرسون، لا يكمن فقط في القوانين والإجراءات، بل في قدرة ماسك على إبقاء "حزب أميركا" حاضرا في وعي الناخبين.

ويقول أندرسون إن العديد من الأحزاب "الثالثة" تقع في خطأ الظهور الموسمي خلال الانتخابات الرئاسية، ثم تختفي لسنوات، مما يضعف تأثيرها ويدمر مصداقيتها.

ويؤكد الكاتب أن ماسك يمتلك أدوات قوية قد تمكّنه من تجاوز هذه العقبات، منها ثروته الهائلة، وشبكته الإعلامية، وقدرته على تمويل لجان عمل سياسي ضخمة لتعبئة الناخبين.

ومع ذلك، فإن النجاح الحقيقي يكمن في خلق هوية سياسية دائمة لحزبه، وتذكير الناخبين به عند لحظة التصويت.

بالتالي، فإن نجاح "حزب أميركا" لن يتحقق بمجرد الإعلان عنه، بل من خلال إستراتيجية طويلة المدى تجمع بين القانون، والإعلام، والتنظيم الشعبي.

مقالات مشابهة

  • معلومة عن مكان فضل شاكر داخل عين الحلوة.. أين يعيش؟
  • نادي الحسين إربد يعلن ثالث صفقاته الأجنبية استعدادًا للموسم الجديد
  • باريس تحتضن سحر هوليوود في مجموعة أزياء زهير مراد لخريف وشتاء 2026
  • خام الحديد يحقق ثالث أسبوع مكاسب مع توقعات بدعم صيني للسوق
  • الأميرة الجوهرة بنت عبدالعزيز تخطف الأنظار بحديثها باللهجة الحائلية .. فيديو
  • هل تجمع علاقة حب جديدة بين جوني ديب وأنجلينا جولي؟ الشائعات تعود من جديد!
  • سوريا: لا مكان للمشاريع الانفصالية ونُرحب بعودة مؤسسات الدولة إلى الشمال الشرقي
  • إعلامي يكشف مكان إقامة مباريات السوبر المصري
  • ذي قار تسجل ثالث حالة وفاة بالحمى النزفية
  • هل ينجح إيلون ماسك في إنشاء حزب سياسي ثالث في أميركا؟