شارك المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد بقوة فى جناح المحيطات بالمنطقة الزرقاء فى COP28 دبي حيث قام المعهد بتنظيم ندوات خاصة بشان الاقتصاد الازرق ، بالإضافة إلى أهمية الثروات والتنمية المستدامة بالثروات الطبيعية على السواحل الافريقية.

التعليم العالي: مصر الـ35 عالميًا والأولى إفريقيًا فى الإنفاق على البحث العلمى مؤتمر المناخ cop 28.

. مشاركة قوية من المعهد القومي لعلوم البحار.. وارتفاع منسوب المياه والشعاب المرجانية ضمن الموضوعات المطروحة المُشرف على اللجنة الوطنية لليونسكو يلتقي بأعضائها لبحث سُبُل التعاون مع المنظمات الدولية وزير التعليم العالي يحث المجتمع الأكاديمي على المشاركة الفعالة في الانتخابات الرئاسية الوكالة المصرية وهيئة الصين توقعان مذكرة لتعزيز التعاون الفضائي أيمن عاشور: بنك المعرفة أصبح موردًا قيمًا للتعليم والبحث في مصر الجامعة البريطانية تختتم مشاركتها في COP28 بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مستمر حتى 31 ديسمبر.. تفاصيل التقديم لـ«بدايتي» لدعم مشروعات التخرج التعليم العالي تعلن شروط وتفاصيل الحصول على منح دراسية من الخارج وكالة الفضاء: فريق مصري شارك في تجميع نماذج القمر الصناعي سات 2


 

 الدول الافريقية تعيش أزمة من التأثير السلبى لتغيرات المناخ

وقال رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد إن الدول الافريقية تعيش أزمة من التاثير السلبى لتغيرات المناخ والتى تؤثر على المصادر الطبيعية من الثروات البحرية وايضا المخزون السمكى على السواحل الافريقية بالإضافة إلى ذلك التاثير السلبى على الشعاب المرجانية أيضا التى تعد هي مصدر جذب سياحى وتمويل للدول النامية، وأشار إلى أن مصر من بينها.


وأكد لصدى البلد أن هناك بعض المقترحات والمشروعات التي تساهم فى القيام بنقل التكنولوجيا فى مجال الأبحاث الخاصة بالاقتصاد الأزرق من أجل نقلها للدول عن طريق مركز التدريب الذى تم انشاءه بالتعاون مع اللجنة الدولية لعلوم المحيطات.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

برئاسة وزير التعليم العالي المجلس الأعلى للجامعات يعقد إجتماعه الدوري في رحاب جامعة المنوفية

عقد المجلس الأعلى للجامعات  اجتماعه الدوري برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزيرالتعليم العالي،  في رحاب جامعة المنوفية برئاسة الدكتور أحمدفرج القاصد رئيس جامعةالمنوفية، اليوم السبت، بحضور اللواء إبراهيم أبوليمون محافظ المنوفية والدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات ورؤساء الجامعات.

رحب الدكتور أحمد القاصد بالدكتور أيمن عاشور وزير التعليم ورؤساء الجامعات المصرية وضيوف الجامعة في رحاب جامعة المنوفية التي تعد بيتا للعلم والمعرفة، ومنارة للإبداع والتميز مؤكدا ان جامعة المنوفية  تدعم  توجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية الداعم الأول لتطوير التعليم في مصر، مثمنا جهود وزارة التعليم العالي لتعزيز جودة التعليم، وتوطين التكنولوجيا، وإعداد كوادر قادرة على قيادة مسيرة التقدم في جميع المجالات تماشيا مع رؤية مصر ۲۰۳۰ التي تعد خارطة طريق لبناء مستقبل تعليمي وبحثي متطور لبناء جيل واع قادر على الابتكار والمنافسة عالميا مشيرا إلي دورها الفاعل في دعم مسيرة التعليم العالي والبحث العلمي

وأضاف الدكتور أحمد القاصد أن الجامعة تسعى بخطى ثابتة  لتحقيق رؤية وأهداف الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي التي ترتكز على سبعة محاور هامة تسعى الجامعة لتحقيقها جميعا، ونعمل على تعزيز دور الجامعة في التحالفات الإقليمية مثل مبادرة "تحالف وتنمية" الرئاسية لتعزيز الإبتكار وتوطين التنمية في الأقاليم الأخرى، ودعم تحالف وسط الدلتا الذي يعد نموذجا ناجحا للتكامل بين الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي واحتياجات التنمية المحلية، مع التركيز على الإبتكار وريادة الأعمال.

وقال رئيس الجامعة إن جامعة المنوفية وما وصلت إليه من مستوى متميز ومكانة رفيعة بين الجامعات أصبحت تضم الآن (۲۳) كلية ومعهدًا ووصل عدد طلابها إلى ما يزيد عن ۸۸ ألف طالب وطالبة وفي مرحلة الدراسات العليا وصل عدد الطلاب إلى أكثر من ٢٥ ألف طالب وطالبة بالإضافة إلى ما يزيد عن ٤٥٠٠ عضو هيئة تدريس وهيئة معاونة وما يقرب من ١٢ ألف من أعضاء الجهاز الإداري، مما يوضح مكانة جامعة المنوفية، ودورها الريادي للنهوض بالمحافظة.

وقال القاصد ان جامعة المنوفية نجحت في تنفيذ العديد من المشروعات الإستراتيجية الهامة فقد تم إنشاء جامعة المنوفية الأهلية بالكيلو ٧٠ طريق مصر إسكندرية الزراعي، وبدأت الدراسة بها في العام الجامعي ۲۰۲۲ ووصل عدد كلياتها حتى الآن إلى ۱٠ كليات تقدم ۱۷ برنامج تعليمي متميز، وتم وضع حجر أساس توسعات معهد الأورام كمرحلة أولى من مشروع مدينة جامعة المنوفية الطبية، ويهدف إلى تقديم  الرعاية الصحية المتكاملة لقطاعات عريضة من أبناء محافظة المنوفية، والمحافظات المجاورة، بالإضافة  إلي وضع تصور استراتيجي لتوسعات جامعة المنوفية بمدينة السادات على مساحة ٢٠٠ فدان إيمانا من الجامعة بأن دور الجامعات لم يعد يقتصر على التعليم التقليدي، بل يمتد إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة ودفع عجلة الابتكار، ومواكبة متطلبات العصر الرقمي والإقتصاد المعرفي هذا إلى جانب تطوير برامجنا الأكاديمية، وتعزيز الشراكات البحثية وربط مخرجات التعليم بسوق العمل.

وتوجه الدكتور أحمد القاصد  بالشكر إلى الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي واللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية على دعمهما الكامل لمشروعات الجامعة التنموية.

كما قدم المجلس الشكر لأسرة جامعة المنوفية، برئاسة الدكتور أحمد القاصد رئيس الجامعة، على استضافة اجتماع المجلس الأعلى للجامعات.

هذا وقد  اعتمد المجلس محضر اجتماع المجلس الأعلى لشئون التعليم والطلاب المنعقد بتاريخ 15 مايو الجاري.

كمااعتمد المجلس قواعد تنسيق القبول للطلاب الحاصلين على الشهادة الثانوية العامة المصرية وما يعادلها (الشهادات العربية والأجنبية) والشهادات الفنية والشهادة الثانوية الأزهرية لعام 2025، والمتقدمين لتنسيق 2025 للالتحاق بالجامعات الحكومية  والمعاهد في العام الجامعي 2025/2026، بذات قواعد التنسيق المعمول بها في العام الماضي.

واعتمد المجلس الضوابط الخاصة بإعداد بنوك الأسئلة لاختبارات قدرات قطاعات الفنون والتربية الموسيقية، والتي شملت التأكيد على تحقيق التوازن، واختيار موضوعات عامة مستمدة من الحياة اليومية، مع تناسب هذه الموضوعات مع الوقت الحالي والتطورات الحديثة.

كما تم اعتماد دليل اختبارات كليات علوم الرياضة، والتي تنقسم هذا العام إلى مسارين (مسار بدني – مسار مهاري)؛ بهدف قياس قدرات الطالب والطالبة الرياضية، وتحقيق المعايير المطلوبة للالتحاق بالكلية، مع استمرار تطبيق منظومة الدفع الإلكتروني التي تم استحداثها في العام الماضي، والتي تتيح أكثر من آلية للدفع الإلكتروني.

وأكد المجلس ضرورة اجتياز الطالب اختبار داخلي بكليات التربية النوعية لشعبتي (التربية الفنية والتربية الموسيقية) بعد ترشحه للكلية من خلال مكتب التنسيق، ويأتي هذا القرار في ضوء ما تتطلبه شعبتا التربية الفنية والتربية الموسيقية من ضرورة توافر حس فني لدى الطلاب الملتحقين بهما، وفي حال عدم اجتياز الطالب للاختبار الداخلي، يتم قبوله بأحد الأقسام الأخرى بالكلية، حيث يتم توزيع الطلاب على أقسام وشُعب الكلية عن طريق الكلية مباشرة.

وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن المجلس وافق أن تكون الأعداد المقبولة في (كليات التكنولوجيا والتعليم - كليات التمريض – الجامعات التكنولوجية)، وفقًا لنسبة متغيرة حسب الأعداد المتقدمة من كل شريحة من شرائح الشهادات الفنية، سواء كانت الشهادات الفنية (نظام الخمس سنوات بعد الإعدادية) أو دبلوم المعاهد الفنية (نظام الثانوية + سنتان) أو الشهادات الفنية نظام الثلاث سنوات بما فيهم خريجي مدارس التكنولوجيا التطبيقية، ووفقًا للطاقة الاستيعابية وما تقرره اللجنة العليا للتنسيق في هذا الشأن، ويتم تحديد الحد الأدنى للقبول وفقًا للأعداد المقرر قبولها لكل فئة من هذه الفئات، وذلك لاعتبار هذه الكليات قائمة أساسًا على الشهادات الفنية وقلة أعداد الثانوية العامة المقررة لها، على أن تكون الأعداد المقبولة بها وفقًا لنسبة متغيرة حسب الأعداد المتقدمة من كل شريحة من شرائح الشهادات الفنية، سواء كانت الشهادات الفنية (نظام الخمس سنوات بعد الإعدادية)، أو دبلوم المعاهد الفنية (نظام الثانوية + سنتان)، أو الشهادات الفنية نظام الثلاث سنوات بما فيهم خريجي مدارس التكنولوجيا التطبيقية، ووفقًا للطاقة الاستيعابية وما تقرره اللجنة العليا للتنسيق في هذا الشأن، ويتم تحديد الحد الأدنى للقبول وفقًا للأعداد المقرر قبولها لكل شريحة من هذه الشرائح.

كما تمت الموافقة على السماح للطلاب خريجي مدرسة تكنولوجيا المعلومات بالإسماعيلية ومدرسة (أي تك – I-TECH )، وخريجي مدارس التكنولوجيا التطبيقية تخصص (تكنولوجيا المعلومات – الذكاء الاصطناعي – برمجيات)، وخريجي مدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية من الحاصلين على 75% فأكثر من مجموع درجات شهادة الدبلوم، بأداء اختبارات في مواد (رياضة 1- رياضة 2 - فيزياء - لغة إنجليزية) للالتحاق بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، وذلك اعتبارًا من دفعة 2025 على أن يكون لهم فرصة خلال عامين متتاليين تُحسب من سنة الحصول على المؤهل.

وأضاف المتحدث الرسمي أنه تقرر إعفاء خريجي مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM) من قواعد التوزيع الجغرافي المعمول بها عند ترشيحهم إلى الكليات الجامعية من خلال التنسيق الإلكتروني، وتقرر أيضا إعفائهم من المصروفات الدراسية في البرامج العامة بالجامعات الحكومية ما عدا الفرقة الأولى، واستمرار تمتعهم بهذه الميزة في حالة حصولهم على تقدير جيد جدًا على الأقل أو ما يعادله من معدل تراكمي وفقًا لما يقرره مجلس الجامعة) في نهاية كل فرقة دراسية خلال المرحلة الجامعية الأولى، مع تخصيص نسبة ثابتة من المنح الدراسية لخريجي مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM) في البرامج الخاصة بالكليات المعنية، وهي (الطب – الصيدلة – طب الأسنان – الطب البيطري – الهندسة – العلوم – الحاسبات والمعلومات)، ويتم تحديد النسبة وفقًا للأعداد المرشحة لكل جامعة، وألا تقل عدد المنح المخصصة لهذه الفئة عن (1) طالب في كل كلية من الكليات المعنية وتحدد بعد الفرقة الأولي، واستمرار تمتعهم بهذه المنحة في حالة حصولهم على تقدير جيد جدًا على الأقل (أو ما يعادله من معدل تراكمي وفقًا لما يقرره مجلس الجامعة) في نهاية كل فرقة دراسية خلال المرحلة الجامعية الأولى.
هذا، ويستمر صدور شهادة رسمية من مكتب التنسيق لطلاب مدارس المتفوقين STEM بالمُعامل 1.25 للتقديم به في الجامعات الخاصة والأهلية والمنح، داخل وخارج مصر.

FB_IMG_1748709968424 FB_IMG_1748709979541 FB_IMG_1748709983985 FB_IMG_1748709973214

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يهنئ الإعلاميين بمناسبة عيدهم
  • «التعليم العالي»: 3 شروط لإعادة النظر في قرار لجنة معادلة الشهادات
  • رئيس الوزراء القطري يبحث مع رئيس المفوضية الأفريقية حل أزمة رواندا والكونغو
  • برئاسة وزير التعليم العالي المجلس الأعلى للجامعات يعقد إجتماعه الدوري في رحاب جامعة المنوفية
  • التعليم العالي: بحث تقديم منحة تدريبية رقمية من جوجل تستهدف 200 ألف طالب
  • فتح باب الترشح لجائزة الرواد في رقمنة التعليم العالي برعاية اليونسكو
  • تعطل نظام “progres” .. وزارة التعليم العالي توضّح 
  • التعليم العالي: فتح التقدم لبرنامج دعم المشروعات البحثية بين مصر والصين
  • بنك الشمول يرعى ملتقى الموارد البشرية الثاني بالتعاون مع وزارة التعليم العالي
  • التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏