وزير الاتصالات الفلسطيني: وقوف مصر والعرب ضد التهجير حال دون نزوحهم خارج غزة
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أكد وزير الاتصالات الفلسطيني الدكتور إسحاق سدر، أن وقوف مصر والدول العربية ضد التهجير القسري للفلسطينيين حال دون نزوحهم خارج غزة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
وقال وزير الاتصالات الفلسطيني: انه حدث" انقطاع في أحد خطوط الاتصالات شمال غزة ونعمل مع شركات الاتصالات لإصلاحه وإعادة الخدمة مرة أخرى".
وأضاف وزير الاتصالات الفلسطيني : سنبقى صامدين على الأرض الفلسطينية ولن نمرر مخططات الاحتلال الإسرائيلي".
وتابع :" الاحتلال يعمل على بث الذعر بين أهالي قطاع غزة من خلال الرسائل المختلفة التي يرسلها للمواطنين ".
وأكمل وزير الاتصالات الفلسطيني:" الاحتلال يستغل انقطاع الاتصالات في ارتكاب مزيد من الجرائم بقطاع غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتصالات غزة قطاع غزة اخبار التوك شو فلسطين وزیر الاتصالات الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
الأونروا تحذر من تصاعد العنف وخطر التهجير في خربة أم الخير ومسافر يطا جنوب الخليل
حذر مدير شؤون الأونروا في الضفة الغربية رولاند فريدريك، من التدهور المقلق في الوضع الإنساني في خربة أم الخير ومسافر يطا جنوب الخليل، في ظل تصاعد اعتداءات المستعمرين، وتكثيف أوامر الهدم، والإجراءات التي تهدد بتهجير قسري وشيك لمئات العائلات البدوية.
وقال فريدريك، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، اليوم السبت إنه منذ عدة سنوات، يواجه لاجئو فلسطين في خربة أم الخير، الواقعة في تلال جنوب الخليل وبمحاذاة مستعمرة كرميئيل، مضايقات وعنفا من قبل المستعمرين، إضافة لعمليات هدم منازل، وإجراءات إدارية تؤدي جميعها إلى تقويض حياة هذه التجمع البدوي الذي تُقدّم له الأونروا خدماتها.
وأضاف أن التوتر تصاعد خلال الأيام الأخيرة الماضية، بعد أن دخل مستعمرون مسلحون إلى هذا التجمع نهارا وليلا، وقاموا بتخريب الممتلكات، وحاولوا توسيع سياج المستعمرة داخل أراضي أم الخير.
وتابع، يأتي هذا في وقت تواجه فيه التجمعات الفلسطينية في منطقة إطلاق النار 918 المجاورة لمسافر يطّا خطر التهجير، ما يؤثر على 200 أسرة، تضم نحو 1.200 شخص، من بينهم 500 طفل، وبحسب القانون الدولي، فإن هذه المستعمرات غير قانونية.
وتواجه المجتمعات البدوية والرعوية النائية، مثل أم الخير وجميع تجمعات مسافر يطّا، خطر تهجير قسري وشيك، ويعكس ما يجري توجها أوسع في الضفة الغربية، متمثلا في الاستيلاء على الأراضي في المنطقة ج، وتصاعد عنف المستعمرين، وتزايد الإفلات من العقاب، ما يؤدي إلى خلق ظروف قسرية تثير القلق بشأن النقل القسري للسكان.
وشدد على أن إسرائيل تتحمل بصفتها قوة احتلال، مسؤولية حماية هذه التجمعات الفلسطينية من عنف المستوطنين، ومحاسبة الجناة.
وبحسب القانون الدولي، يجب وقف هدم الممتلكات الخاصة، ووضع حد لتصاعد التهجير القسري. كما يجب ضمان حق التجمعات البدوية والرعوية، التي عاشت على هذه الأراضي منذ أجيال، في العيش بكرامة وأمان.
اقرأ أيضاًالأونروا تدعو إلى وقف استهداف المدنيين في غزة وإتاحة وصول المساعدات
الأونروا: الفلسطينيون في قطاع غزة مهددون بالموت عطشا
الأونروا: آلية المساعدات الإسرائيلية فخ للموت تؤدى لفقدان الأرواح