"تعليم الطائف" يحقق المركز الأول في الرسم والتصوير التشكيلي على مستوى المملكة
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
حققت الإدارة العامة للتعليم في محافظة الطائف المركز الأول على مستوى المملكة في المشروع الوزاري عن الرسم والتصوير التشكيلي بفئته الفضية.
وحصل الطالب بتال العتيبي من مدرسة البراء بن مالك الابتدائية على المركز الأول على مستوى المملكة "الفئة الفضية"، وذلك نظير مشاركته في المشروع الوزاري الرسم والتصوير التشكيلي (القصواء) المقام بمكة المكرمة.
وهنأ المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي الطالب وأسرته ومدرسته، مثمناً الجهود المبذولة من إدارة النشاط الطلابي، وكل من له دور في هذا التميز الذي جنى ثماره الطالب في مسابقة الرسم التشكيلي .
مدير #تعليم_الطائف .. يهنئ الطالب بتال خالد من مدرسة البراء بن مالك الابتدائية لتحقيقه المركز الأول على مستوى المملكة (الفئة الفضية)، وذلك نظير مشاركته في المشروع الوزاري الرسم والتصوير التشكيلي "القصواء" المقام بمكة المكرمة. pic.twitter.com/qlQcpMDoFr
— إدارة تعليم الطائف (@MOE_TIF) December 6, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم الطائف على مستوى المملکة المرکز الأول
إقرأ أيضاً:
تقاليد «جائزة أبوظبي».. المنطلق من المركز الأول يُتوج بالسباق
عمرو عبيد (القاهرة)
حافظ سباق جائزة أبوظبي الكبرى على تقاليده الراسخة، حيث تصدّر ماكس فيرستابن التجارب التأهيلية، وانطلق من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، ليُتوّج بجائزة السباق الإماراتي، بفارق أكثر من 12 ثانية عن أوسكار بياستري، و16.572 ثانية عن لاندو نوريس، ورغم أن تتويج «ماكس» في أبوظبي لم يكن كافياً لاحتفاظه بلقب بطل العالم لسباقات «الفورمولا-1»، عقب اقتناص نوريس أول ألقابه العالمية، إلا أن «سيناريو السباق» حافظ على تقليد ثابت، مهما بلغت شراسة المنافسة على بطولة العالم، إذ يُتوّج به من ينطلق من المركز الأول في أغلب النُسخ السابقة.
وخلال 17 سباقاً في أبوظبي، منذ عام 2009، تمكّن السائق المُتصدّر للتجارب التأهيلية من الفوز بجائزة الاتحاد للطيران الكبرى، في 12 مرة، بنسبة 70.6%، وترسّخت تلك القاعدة أكثر، بداية من عام 2015، عندما انطلق نيكو روزبرج من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، وفاز بلقب السباق الإماراتي بالفعل، ولم يتغيّر الأمر مُطلقاً منذ ذلك التاريخ، حيث كرر لويس هاميلتون ذلك النجاح 3 مرات، مقابل 5 مرات لماكس فيرستابن، وبينهما، حصد فالتيري بوتس جائزة 2017 على نفس الطريقة، مثلما فعل لاندو نوريس في العام الماضي.
وكانت الحقبة الأولى لسباق أبوظبي، بين 2009 و2014، شهدت تقلبات في هذا الصدد، بداية من النسخة الأولى، التي تصدّر خلالها لويس هاميلتون التجارب التأهيلية، بينما فاز سيباستاين فيتل بالسباق في النهاية، والطريف أن هاميلتون الذي انطلق من المركز الأول آنذاك، لم يُكمل السباق بسبب مشاكل في مكابح سيارته.
وباستثناء سباق 2010، الذي انطلق فيه فيتل من الصدارة وحصد جائزته، تبادل الألماني الأدوار مع هاميلتون في 2011، حيث تصدّر فيتل التجارب التأهيلية، بينما تُوّج «الملك لويس» بطلاً لسباق أبوظبي، والأكثر طرافة أن تلك النتيجة لم تُغيّر مسألة تتويج سيباستيان فيتل بطلاً للعالم في ذلك الموسم، وكان هاميلتون تصدّر سباق 2012، الذي فاز به كيمي رايكونن.
أما في عام 2013، فقد انطلق مارك ويبر من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، بينما بدأ سيباستيان فيتل السباق من المركز الثاني، لكن الألماني فاز بالجائزة الإماراتية، بفارق نحو 31 ثانية عن وصيفه الأسترالي، ثم كانت الأمور أكثر إثارة في «نُسخة 2014»، التي دخلها لويس هاميلتون وروزبرج، في «صراع ثنائي» على بطولة العالم، وتصدّر روزبرج التجارب التأهيلية، يليه زميله هاميلتون، لكن الوضع انقلب تماماً خلال السباق، الذي فاز به «الملك لويس»، بينما أنهاه الألماني في المركز الـ14!