بسبب الأهلي|مفاجأة مدوية.. الزمالك يرفض مشاركة أحمد فتوح في المباريات
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
ترددت الأنباء خلال الفترة الأخيرة، عن اقتراب اللاعب أحمد فتوح من الانتقال للنادي الأهلي خلال فترة الانتقالات الشتوية بعد أزمته الأخيرة مع نادي الزمالك.
وبدوره أكد إبراهيم سعيد، مقدم برنامج "+90" ولاعب كرة القدم المصرية السابق، وجود نية داخل مجلس إدارة نادي الزمالك لاستعادة الثلاثي أحمد فتوح ومصطفى الزناري ومحمد صبحي للمشاركة في التدريبات الجماعية بعد انتهاء فترة إيقافهم.
وصرح سعيد في تصريحات تلفزيونية قائلاً: "تتجه النية داخل نادي الزمالك لعودة الثلاثي المعاقب أحمد فتوح ومحمد صبحي ومصطفى الزناري، للمشاركة في التدريبات الجماعية للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك".
وأضاف: "ولكن معتمد جمال يسعى للحصول على موافقة لوجودهم معه خلال الفترة المقبلة للاستفادة الفنية منهم".
وأشار إلى أن إدارة الزمالك رفضت مشاركة أحمد فتوح في المباريات حتى الآن، خاصة مع الاحتمال الكبير لانتقاله إلى صفوف النادي الأهلي، وهو ما تعتبره الإدارة البيضاء سببًا للحرص على عدم مشاركته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم سعيد أحمد فتوح الانتقالات الشتوية اللاعب أحمد فتوح فترة الانتقالات الشتوية كرة القدم بنادي الزمالك نادي الزمالك مصطفى الزناري أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
الوطني الفلسطيني: تصريحات السفير الأمريكي حول الاستيطان تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي
قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح إن التصريحات الصادرة عن السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي والتي حاول فيها تبرير سماح حكومة الاحتلال بإنشاء 19 مستوطنة جديدة، تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولقرارات الشرعية الدولية وتمثل موقفا سياسيا خطيرا يوفر غطاء سياسيا للاستيطان غير الشرعي.
وأضاف فتوح - في بيان له اليوم /السبت/ أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - أن الاستيطان بجميع أشكاله، سواء تم تسميته تراخيص أو توسعا عمرانيا أو إجراءات ادارية هو استيطان غير قانوني ومدان وفقا للقانون الدولي الإنساني ووفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي أكد بشكل واضح عدم شرعية جميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وطالب بوقفها الفوري.
وأكد أن الإدعاء بأن هذه الإجراءات لا تمثل ضما أو إعلانا للسيادة، هو محاولة للتلاعب بالمصطلحات القانونية والسياسية ولا يغير من حقيقة أن الاستيطان هو أداة من أدوات فرض الأمر الواقع وتقويض حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وجزء لا يتجزأ من منظومة الاحتلال.
وشدد فتوح على أنه لا يوجد أي طرف في العالم مخول بمنح الشرعية للاحتلال أو لسياساته الاستيطانية، وأن الشرعية الوحيدة التي يجب احترامها هي شرعية القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة والإجماع الدولي الذي رفض الاستيطان واعتبره عقبة أساسية أمام السلام، مطالبا الإدارة الأمريكية بالالتزام بمسؤولياتها القانونية والأخلاقية، واحترام قرارات الشرعية الدولية، والكف عن المواقف التي تشجع على انتهاك القانون الدولي وتغذي سياسة الإفلات من العقاب.
وحذر فتوح من أن مثل هذه التصريحات لا تخدم السلام ولا تساهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة بل تعمق الصراع وتكرس الاحتلال وتقوض أي فرصة حقيقية لسلام عادل ودائم قائم على إنهاء الاحتلال وتمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه الوطنية المشروعة كاملة.