المواقع السياحية الأكثر إثارة في عام 2024.. شعبية ورخيصة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ نشرت مجلة "ناشيونال جيوغرافيك"، قائمتها لعام 2024، وهي مجموعة تضم 30 وجهة حول العالم تعد أكثر الأماكن إثارة للزيارة في العام المقبل.
وهيمنت أوروبا على القائمة، بـ 13 موقعًا، بما في ذلك السفر عبر القارة بأكملها بالقطار، وتضمنت القائمة ستة أماكن في أمريكا الشمالية، منها ثلاثة في الولايات المتحدة.
وبحسب تقرير لـ"CNBC" الأمريكية، فمع استمرار المسافرين في البحث عن بدائل أرخص، تزداد شعبية الأماكن القريبة من النقاط السياحية.
وارتفعت عمليات البحث على الإنترنت في الولايات المتحدة عن تلك المناطق للسفر إليها طوال عام 2023، وفقًا لبيانات "Google Trends".
أوروبا: جبال الألب الألبانية (ألبانيا) بلفاست (أيرلندا الشمالية)، إميليا (رومانيا)، غالاوي وجنوب أيرشاير (اسكتلندا)، نوردلاند، النرويج، شمال يوركشاير (إنجلترا)، بومبي (إيطاليا)، سايما (فنلندا)، تارتو (إستونيا)، اليورو (ألمانيا)، فاليتا (مالطا)، ويلز، الطريق الأطلسي البري (أيرلندا).
كما جرى تصنيف ثلاثة أماكن في الولايات المتحدة على أنها الوجهات الأكثر إثارة في عام 2024، وتبرز تكساس من بين القائمة لأنه في عام 2024، سيتمكن الناس في وسط تكساس من رؤية كسوف الشمس الكلي المقرر في 8 أبريل.
ومن المتوقع أن تقدم مدن فورث وورث وسان أنطونيو وأوستن أفضل المناظر لهذا الحدث الفلكي.
وصنفت مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" ولاية تكساس الأميركية كواحدة من أكثر الوجهات إثارة في عام 2024. لا تزال أوستن، تكساس، مدينة تستحق الزيارة.
وأظهرت دراسة أجرتها "SmartAsset" أن قيمة المنازل ارتفعت بنسبة 354% في المدينة على مدار الـ 25 عامًا الماضية.
كما صنف تقرير الثروة لعام 2023 الصادر عن شركة "Henley and Partner" مدينة أوستن المدينة الأميركية الأسرع نموًا لأصحاب الملايين.
ووفقا للتقرير، ارتفع عدد المليونيرات في مدينة تكساس بنسبة 102% من عام 2012 إلى عام 2022.
وبحسب لـ "ناشيونال جيوغرافيك"، فإن سيراليون هي دولة يجب زيارتها في عام 2024.
وقد حصل المطار الدولي في فريتاون على تجديد كبير في عام 2023، كما يتم أيضًا تطوير العديد من الطرق.
ولفت التقرير إلى أن السياحة تزدهر في غرب أفريقيا. من المقرر أن يفتح أول فندق هيلتون في سيراليون أبوابه العام المقبل.
كما ستقوم عقارات أخرى بتوسيع محافظها الاستثمارية في البلاد العام المقبل.
وصنفت "ناشيونال جيوغرافيك" سيراليون كواحدة من أكثر الوجهات إثارة في عام 2024، في آسيا: سيكيم (الهند)، تاينان (تايوان)، شيان (الصين)، ولاية سيكيم (الهند).
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السياحة والسفر وجهة سياحية ناشیونال جیوغرافیک
إقرأ أيضاً:
تركيا.. تدني شعبية الحركة القومية يضع تحالف أردوغان أمام خيارات صعبة
أنقرة (زمان التركية)- يكشف استطلاع رأي حديث نشرته مؤسسة”سونار” للأبحاث عن تراجع تاريخي في شعبية حزب الحركة القومية، الشريك الرئيسي لحزب العدالة والتنمية في “تحالف الشعب” الحاكم، حيث سجل الحزب نسبة تأييد بلغت 4.4%، وهو أدنى مستوى له خلال الـ 25 عامًا الماضية.
ويُزعم أن هذا التدهور قد تسبب في استياء كبير لدى الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي يُقال إنه يبحث عن استراتيجية جديدة لمواجهة هذا الوضع.
وأشار هاكان بايراكجي، رئيس شركة سونار، إلى أن نسبة التصويت المُقاسة في الاستطلاع الأخير هي الأقل لحزب الحركة القومية على مدى ربع قرن.
ووفقًا لتقرير ميرفي كيليتش في صحيفة “جمهوريت”، تتزايد حدة التقييمات المتعلقة بحزب الحركة القومية داخل أروقة الحزب الحاكم (العدالة والتنمية)، خاصة في الأسبوعين الأخيرين.
وتُفيد التقارير أن بعض القياديين في حزب العدالة والتنمية قد لخّصوا وضع التحالف في اجتماعات مغلقة بالقول: “لم يعد حزب الحركة القومية يضيف أصواتًا، بل على العكس، أصبح يُفقِدنا إياها. التكاليف الاقتصادية تُحمّل علينا، بينما الجدل حول الأمن والقضاء يُبعد الناس عن حزب الحركة القومية. لقد اختلت الموازين”.
وتُشير المعلومات الواردة في التقرير إلى أن بعض كبار المسؤولين في حزب العدالة والتنمية أبلغوا أردوغان بأن التحالف مع حزب الحركة القومية قد وصل إلى طريق مسدود على مستويي الإدارة والخطاب.
وتتركز الانتقادات داخل حزب العدالة والتنمية في نقطتين رئيسيتين:
– تصاعد ردود الفعل في القاعدة الشعبية ضد “عملية الانفتاح” (إشارة إلى بعض سياسات سابقة).
– تضييق حزب الحركة القومية الخناق على حزب العدالة والتنمية في سياسات القضاء والدستور والبيروقراطية.
ويُزعم أن أحد مديري حزب العدالة والتنمية صرّح لمقربيه بالقول: “لا يمكن خوض الانتخابات بهذه النسب. نحن نخسر أصواتًا أكثر مما يخسر حزب الحركة القومية”.
وتُفيد مصادر مطلعة من حزب العدالة والتنمية بأن الرأي السائد في القصر الرئاسي هو أن فقدان حزب الحركة القومية للأصوات أصبح “مزمنًا”، مما يستلزم إعادة كتابة سيناريوهات الانتخابات.
وقُدمت لأردوغان اقتراحات من بعض مستشاريه تشمل:
– توسيع التحالف: فتح الباب أمام قوى سياسية جديدة في يمين الوسط لتوسيع القاعدة الآخذة في الانكماش.
– نموذج التحالف المُخفف: الحفاظ على الشراكة الرسمية مع حزب الحركة القومية، مع إنشاء تحالفات بديلة في الدوائر الانتخابية.
– البحث عن شريك جديد: تقليل تأثير حزب الحركة القومية الذي يضيق المجال السياسي في يمين الوسط، والتوجه نحو أحزاب أخرى.
ويُشير مراقبون سياسيون إلى أن الانخفاض الحاد في أصوات حزب الحركة القومية قد أحدث “صدعًا يصعب إصلاحه” داخل التحالف.
ويُتوقع أن يُسرّع أردوغان من خطوات “إعادة الهيكلة” لاستراتيجية التحالف في الفترة المقبلة. ويسود في أنقرة رأي مفاده أن هذا التراجع لن يقتصر على مجرد بيانات استطلاع، حيث يمكن لأردوغان اتخاذ خطوات تُعيد تشكيل كل من إدارة الحزب واستراتيجية التحالف.
ويُذكر أن بعض المسؤولين داخل الحزب قد أبلغوا أردوغان بأن تراجع أصوات الحركة القومية قد دفع إجمالي أصوات “تحالف الشعب” إلى ما دون الـ 40%، وأن “خوض الانتخابات بهذه الحسابات محفوف بالمخاطر”.
Tags: أردوغانالحركة القوميةتحالف السعبتركيادولت بهتشلي