قال ماجد السويدي، المدير العام لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ COP28، الثلاثاء، إن الرئاسة الإماراتية للمؤتمر تعمل على مسودة اتفاق جديدة على أساس "الخطوط الحمر" التي عبرت عنها الدول التي رفضت المسودة الأولى المقترحة لاتفاق المناخ.

وقال للصحافيين في اليوم الأخير لمؤتمر COP28: إن "الهدف هو التوصل إلى توافق في الآراء.

.. نود جميعًا الانتهاء في الوقت المحدد ولكننا جميعنا نريد تحقيق النتيجة الممكنة الأكثر طموحًا. هذا هو هدفنا الوحيد".

وتابع قائلا: "العديد من القضايا لا تزال مفتوحة في المفاوضات .. نحاول القيام بشيء لم يتم القيام به من قبل".

وأكد السويدي أن الأطراف المشاركة في المؤتمر لها وجهات نظر متباينة حول الوقود الأحفوري، ومن المهم أن تكون لدينا الصياغة الصحيحة عندما يتعلق الأمر بالوقود الأحفوري.

وشدد ماجد السويدي، المدير العام لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ COP28، على أن هذا المؤتمر كان الأكثر شمولية ونسعى من خلاله للتوصل لاتفاق يحظى بقبول جميع الأطراف.

وقال إن هدفنا الوصول إلى إجماع بشأن تخفيض الانبعاثات

وفيما يلي أهم ما جاء في كلمة المدير العام لمؤتمر الأطراف COP28، ماجد السويدي:

العديد من القضايا لا تزال مفتوحة في المفاوضات نحاول القيام بشيء لم يتم القيام به من قبل الأطراف المشاركة في المؤتمر لها وجهات نظر متباينة حول الوقود الأحفوري هذا المؤتمر كان الأكثر شمولية ونسعى من خلاله للتوصل لاتفاق يحظى بقبول جميع الأطراف من المهم أن تكون لدينا الصياغة الصحيحة عندما يتعلق الأمر بالوقود الأحفوري نسعى لتقديم نص يرضي الجميع نريد الانتهاء في الموعد المقرر لكننا نريد النتيجة الأكثر طموحا هذا المؤتمر كان الأكثر شمولية ونسعى من خلاله للتوصل لاتفاق يحظى بقبول جميع الأطراف هدفنا الوصول إلى إجماع بشأن تخفيض الانبعاثات

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ماجد السويدي شعار COP28 رئيس COP28 رئاسة COP28 مؤتمر الأطراف COP28 ماجد السويدي

إقرأ أيضاً:

تضحية العمر.. كويتية تهدي زوجها كليتها فكانت النتيجة الخيانه والعنف

صراحة نيوز- تقدّمت مواطنة كويتية بدعوى قضائية طالبت فيها بتطليقها من زوجها وتعويضها عن الأضرار النفسية والمعنوية، بعد أن تبرعت له بكليتها لإنقاذ حياته، ليقوم لاحقاً بالزواج من أخرى والاعتداء عليها بالضرب.

وقالت المحامية حوراء الحبيب، وكيلة المدعية، إن زواج الرجل بامرأة أخرى لا يُعد سبباً مباشراً للتطليق في القانون، لكن حين تضحي الزوجة بجزء من جسدها من أجل إنقاذ شريك حياتها، ثم يُقابل ذلك بالتجاهل وسوء المعاملة والعنف الجسدي، فإن هذا يعد سبباً كافياً لاستحالة استمرار الحياة الزوجية.

وأوضحت الحبيب أنها ستطالب بتعويض موكلتها عن الضرر النفسي والأدبي الذي لحق بها، مؤكدة أن الضرب لا يُعد وسيلة للتأديب، سواء للكبار أو الصغار، وهو مرفوض شرعاً وقانوناً.

وأضافت أن إهانة العِشرة، وتجاهل الإخلاص والتفاني من أحد الطرفين، يقابله الطرف الآخر بالإساءة والتعدي، هو سلوك يُفقد العلاقة أي أساس للاستمرار، مشيرة إلى أن كثيراً من العلاقات قد تعود بعد الانفصال، لكن لا يمكن أن تستمر علاقة تقوم على الإهانة دون مبرر.

مقالات مشابهة

  • واشنطن: لا نريد صداماً نووياً مع موسكو
  • «اللائحة السوداء» أبرزها.. حزب الله يُهدّد اللبنانيين بعدد من العقوبات بسبب سلاحه
  • سمو وزير الخارجية يعتمد الوثيقة الختامية لمؤتمر حل الدولتين ويدعو جميع الدول لتأييدها
  • وزير الخارجية يعتمد الوثيقة الختامية لمؤتمر حل الدولتين ويدعو جميع الدول لتأييدها
  • السعودية تعلن اعتماد الوثيقة الختامية لمؤتمر حل الدولتين
  • اعتماد الوثيقة الختامية لمؤتمر حل الدولتين برعاية المملكة
  • انطلاق التسجيل في النسخة الـ25 لمؤتمر البترول العالمي للطاقة
  • الطاقة تعلن عن انطلاق التسجيل في النسخة الـ25 لمؤتمر البترول العالمي للطاقة
  • تضحية العمر.. كويتية تهدي زوجها كليتها فكانت النتيجة الخيانه والعنف
  • إعلام إسرائيلي: المجلس الوزاري الأمني المصغر يمنح فرصة أخيرة للتوصل لاتفاق بشأن غزة