فيفي عبده: كل مصري بيحب بلده لازم ينزل ينتخب
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
طالبت الفنانة فيفي عبدة المواطنين والمتابعين عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات إنستجرام بالمشاركة والتصويت في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، والتي تستمر حتى الساعة التاسعة من مساء اليوم الثلاثاء.
وشاركت فيفي عبدة مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام، وقالت: «أنا رحت أنتخب لمصر، وكل مصري بيحب بلده لازم ينزل ينتخب، متتأخروش في آخر يوم الانتخابات».
A post shared by Fifi Abdou (@fifiabdouofficial)
وأضافت فيفي عبدة: انتخب اللي انت عايزه بس انزل انتخب متقعدش في البيت، مصر محتجالك ومحتاجة لكل مواطن فيها، مصر أم الدنيا وأنا بحبها أوي وكلنا بنحب مصر وبنحب بلدنا.
وعلقت فيفي عبده على الفيديو، قائلة: يا جماعة يا ريت اللي منزلش انتخب ينزل النهاردة اخر يوم لغاية ٩ بليل انزلوا الانتخابات الرئاسية صوتك امانة لبلدنا مصر تحيا مصر.
وتتابع حملات المرشحين الرئاسيين لليوم الثالث عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024.
وسائل الإعلام العالمية تبرز الإقبال الكبير من المصريين على الانتخابات الرئاسية 2024من جانبها، أبرزت وكالات الأنباء والصحف العالمية، الإقبال الكبير من جانب المواطنين المصريين للمشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024.
مسنات يتحدين ظروفهن الصحية للمشاركة في انتخابات الرئاسةوحرص عدد من السيدات المسنات على النزول والمشاركة في الانتخابات الرئاسية بالكراسي المتحركة، وتحدي الظروف الصحية الصعبة للإدلاء بأصواتهن في الانتخابات.
«الوطنية للانتخابات»: إقبال من جموع الناخبين على لجان التصويتوأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، أن هناك إقبالا من جموع الناخبين على لجان التصويت، من الصباح الباكر ومستمر في معظم لجان الجمهورية.
اقرأ أيضاًرحاب الجمل عن فيفي عبده: ست بـ 100 راجل «فيديو»
رمضان 2023.. فيفي عبده تكشف تفاصيل مسلسلها الجديد (فيديو)
فى عيد ميلاده.. محمد سعد فكر في «اعتزال الفن» قبل أن يصبح نجمًا للكوميديا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية فی الانتخابات الرئاسیة فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده
قال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، إن "المحاسبة" في تونس "عادلة" وليست تصفية حسابات، بل تأتي في إطار القانون، وإن هنالك حملات "مدفوعة الأجر" من الخارج لبث الأكاذيب في البلاد، على حد تعبيره.
الأسبوع الماضي، تظاهر مواطنون في العاصمة تونس، الجمعة، للمطالبة بإطلاق سراح من سموهم "معتقلين سياسيين"، وذلك في ذكرى عيد الجمهورية.
وأكدت السلطات في مناسبات عدة أن جميع الموقوفين في البلاد يُحاكمون بتهم جنائية، مثل "التآمر على أمن الدولة" أو "الفساد"، ونفت وجود محتجزين لأسباب سياسية.
والفعالية الاحتجاجية، التي تم تنظيمها بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، جاءت بدعوة من "جبهة الخلاص الوطني" المعارضة، و"تنسيقية عائلات السجناء السياسيين"، والحزب الجمهوري.
ورفع مئات المحتجين خلال المظاهرة شعارات منها "شادين شادين في سراح المعتقلين".
وفي كلمة ألقاها خلال الوقفة الاحتجاجية، طالب رئيس جبهة الخلاص الوطني حمد نجيب الشابي بـ"إطلاق سراح المساجين من السياسيين".
وتابع سعيد في اجتماع بقصر قرطاج مع رئيسة الحكومة، "أن الشعب التونسي مصمّم على المضي إلى الأمام، وهو يُلقّن الكثيرين الدرس تلو الدرس لمن لم يتعظوا بدروس الماضي، كما لن تحبط عزائمه لا الأراجيف ولا الأكاذيب والحملات المسعورة المدفوعة الأجر من الخارج والداخل على حد السواء، قائلا وإنّ غدًا لناظره لقريب قريب".
وعن المسؤولين المقصرين في واجباتهم، قال سعيد إنه "سيحلّ محلّهم شباب مؤمن بأنّه يُساهم في معركة تحرير وطنية بروح المناضل من أجل كرامة وطنه وحقّ أبناء شعبه في العيش الكريم".
وتعود قضية "التآمر على أمن الدولة" المثيرة للجدل في تونسي، إلى فبراير/ شباط 2023، عندما تم إيقاف "سياسيين" ومحامين وناشطي مجتمع مدني ورجال أعمال بتهم "محاولة المساس بالنظام العام وتقويض أمن الدولة" و"التخابر مع جهات أجنبية" و"التحريض على الفوضى أو العصيان".