حملة لمقاطعة بوما بالرغم من إعلانها فسخ عقدها مع المنتخب الاسرائيلي.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أعلن المتحدّث الرسمي باسم العلامة التجارية الرياضية "بوما" أن الشركة قررت انهاء عقدها مع المنتخب الاسرائيلي لكرة القدم خلال العام القادم.
بوما تنهي عقدها مع المنتخب الإسرائيليوفي التفاصيل شارك المتحدث الرسمي باسم الشركة العالمية بيانًا أعلن من خلال انتهاء عقد رعايتهم للمنتخب الاسرائيلي.
وقال المتحدث في البيان : "بينما هناك منتخبان وطنيان حديثان وقعّا عقد مع الشركة، هناك بعض العقود مع اتحادات وطنية ستنتهي خلال عام 2024 ومنها المنتخب الوطني للاتحاد الاسرائيلي والاتحاد الصربي".
وتفاعل العديد مع القرار معتقدين أنه جاء بناءً على موقف العلامة التجارية بسبب الأحداث الجارية في غزة، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة.
و
اقرأ ايضاً
كشف العديد من النشطاء أسباب هإنهاء الشراكة بين بوما والاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم، في نهاية موسم 20242023، وأكدوا انه قرار من الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم وليس من شركة بوما.
و شركة بوما في حملة الألعاب الأولمبية وتنتج للمنتخب أطقمًا جديدة بمناسبة هذا الحدث الرياضي، والجدير بالذكر أن شركة بوما ترى إسرائيل شريكا مهما.
وبهذا الخصوص أعلن العديد من النشطاء إطلاق حملة لمقاطعة العلامة التجارية على غرار العديد من الحملات التي طالت جميع العلامات والأشخاص الداعمين للاحتلال الإسرائيلي والذي كانت آخرهم علامة زارا التي كانت قد نشرت صورًا لمجمعتها الجديدة اتهمها العديد بالاستهزاء من معاناة سكان غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شركة بوما اخبار غزة طوفان الاقصى مقاطعة التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
رغم التوترات التجارية.. الأرباح الصناعية في الصين ترتفع خلال أبريل
الثورة نت/..
ارتفعت الأرباح الصناعية في الصين بنسبة (3%) خلال أبريل الماضي، مما يعكس مرونة الاقتصاد الصيني رغم التوترات التجارية المستمرة مع الولايات المتحدة والضغوط الانكماشية المحلية وذلك حسبما أظهرت بيانات رسمية صادرة اليوم الثلاثاء.
وسجلت الأرباح الصناعية من يناير حتى أبريل نموًا سنويًا بنسبة (1.4%) لتصل إلى (2.1) تريليون يوان (نحو 292 مليار دولار)، مقارنة بزيادة تراكمية بلغت (0.8%) في الربع الأول.
يأتي ذلك في وقت فرضت فيه الولايات المتحدة رسومًا جمركية شاملة في أبريل استثنت منها معظم الدول، مع تخصيص الصين برسوم بلغت (145%)، ما أثار مخاوف من تأثير ذلك على الاقتصاد الصيني الذي يعتمد بشكل كبير على الصادرات.
وسجلت أرباح شركات القطاع الخاص نموًا بنسبة (4.3%)، وارتفعت أرباح الشركات الأجنبية (2.5%)، بينما تراجعت أرباح الشركات المملوكة للدولة بنسبة (4.4%).
وتستمر الحكومة الصينية في دفع خطط التحفيز، معلنة في مايو الجاري إجراءات شاملة لدعم النمو من خلال خفض أسعار الفائدة وضخ السيولة، في ظل استمرار انكماش أسعار المصانع للشهر الـ (31) على التوالي.