قالت كيرا تشابلن، ممثلة وعارضة أزياء بريطانية، وحفيدة الممثل تشارلي تشابلن، إنها تشعر بالملل على نحو سريع، من تكرار فعل الشيء نفسه، لذلك تحب تجربة أشياء جديدة، وحتى ولو لم تتم بشكل جيد، «أرى أنني لست جراحة مخ وأعصاب، بمعنى أنه لن يتألم أحد، إذ لم أؤد بشكل جيد، لذلك أريد أن أجرب أشياء جديدة وأستمتع بها».

كيرا تشابلن: أحب الترفيه والموضة والأفلام والموسيقى

وأضافت كيرا تشابلن خلال حوارها، ببرنامج «السفيرة عزيزة» مع الإعلاميتين سالي شاهين ونهى عبدالعزيز، على قناة «DMC»، «أحب كل أشياء الترفيه، وأحب الموضة والأفلام والموسيقى، وأعتقد أن الموضة هي شغفي الأول، كانت ولا تزال حبي الأول، وقد حصلت على جائزة كرمز للموضة في مهرجان فيينا، بالإضافة إلى قيامي بتصميم الأحذية».

أقدم الجوائز في آسيا تحت مسمى جوائز تشابلن

وتابعت كيرا تشابلن أن ما تفعله الآن، أنها تقدم الجوائز في آسيا تحت مسمى جوائز تشابلن، حيث أنها تمنح جائزة على مجمل الأعمال للممثلين والمخرجين، «أنا أحب ذلك لأنه يمزج كل شيء معًا، الترفيه وسحر ارتداء الملابس لهذا الحدث، بالإضافة إلى قضاء وقت مع أشخاص عظماء».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جوائز تشارلي تشابلن ترفيه أعمال درامية

إقرأ أيضاً:

هل أثّرت عمليّة إغتيال طالب عبدالله على قدرات حزب الله؟

ذكرت "الميادين"، أنّ  وكالة "Jewish news syndicate" الإخبارية الإسرائيليّة، تحدّثت في تقرير، عن فشل عمليات الاغتيال لقادة "حزب الله" ومسؤوليه رفيعي المستوى، في "إزالة تهديد القوة النارية الهائلة التي يشكلها". 

وفي التفاصيل، قالت الوكالة الإخبارية، إنّ عمليات الاغتيال "ليست كافية للتعامل بشكل استراتيجي مع التهديد الشديد الذي يشكله حزب الله وترسانته الضخمة".

وأضافت أنّ "الضربات يمكن أن تعطل القيادة والسيطرة بشكل مؤقت، لكنها لا تؤدي إلى إضعاف القدرات العسكرية الأساسية لحزب الله، حيث تظهر الموجات المستمرة من الهجمات اللبنانية بالقذائف والطائرات من دون طيار نحو الشمال". 

وقالت إنّ "ردّ حزب الله على اغتيال القائد طالب عبد الله بإطلاق أكثر من 300 صاروخ وطائرات من دون طيار على الشمال خلال 48 ساعة، بما في ذلك استهداف شركة "بلاسان" الدفاعية التي تصنع أجزاء المركبات المدرعة، يؤكّد قدرته على تعبئة وتنفيذ هجمات دقيقة واسعة النطاق وبسرعة، بحيث إنّ هذه القدرة لا تعتمد على أي قائد واحد".

وتابعت: "كما يؤكّد الردّ على الاغتيال، أنّ الضربة الإسرائيلية لم تشل قدرة حزب الله على الانتقام بسرعة وقوة، على الرغم من أنّها ضربة معنوية كبيرة". 

وقالت الوكالة الإسرائيليّة: "بمعنى آخر، يُظهر الهجوم الواسع النطاق الذي شنه حزب الله على الشمال يوم الأربعاء، رداً على الاغتيال، أنّ التهديد الأساسي لا يكمن في أي من القادة الأفراد، بل في مجموعة كبيرة من القوة النارية الراسخة بعمق في كافة أنحاء جنوب لبنان، وكذلك في بيروت وفي وادي البقاع". (الميادين)    

مقالات مشابهة

  • فركاش: جزء كبير من الفساد المالي والإداري المتسبب في أزمة السيولة يعود لغياب الرقابة البرلمانية
  • توزيع جوائز المركز القومي للترجمة يوليو المقبل
  • مصطفى السويسي: مسمى حركة "تمرد" مستوحى من اسم مجلة سورية
  • الإقلاع عن التدخين والنشاط البدني إجراءات فعالة للحماية من السرطان
  • الطيران العماني يفوز بجائزة أبيكس 2024 لأكثر المقاعد راحة
  • ارتفاع معدل التضخم في قطر 0.9% خلال ايار
  • النزاهة تكشف عن تخصيص عقارين إلى ابن شقيق محافظ كركوك خلافاً للضوابط
  • عمليّتان جديدتان لـحزب الله... إليكم ما استهدفه قبل قليل
  • هل أثّرت عمليّة إغتيال طالب عبدالله على قدرات حزب الله؟
  • 3 أشياء لتحقيق أكبر استفادة في يوم عرفة.. اعرفها