بسبب خلافه مع ميسي.. أسطورة ليفربول يحصل على هدية غريبة في أعياد الميلاد!
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
حاول المحلل الرياضي ومدافع مانشستر سيتي السابق، ميكا ريتشاردز، إبراز "عداء" النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي للناقد الرياضي الحالي ومدافع ليفربول السابق، جيمي كاراغر، بطريقة مضحكة.
وسبق أن كشف كاراغر في العام الماضي عن تلقيه رسالة عبر الهاتف من ميسي يصفه فيها بـ"الحمار"، بعدما انتقده خلال فترته في باريس سان جيرمان، وتأكيده على أن الفريق لن يحصل على دوري أبطال أوروبا في ظل وجود "البرغوث" مع نيمار وكيليان مبابي.
وقبل أسابيع، رفض ميسي الظهور على شبكة "سي بي إس" الرياضية الأمريكية لتحليل مباريات دوري أبطال أوروبا بسبب علاقته المتوترة مع أسطورة ليفربول كراغر الذي يعمل في الشبكة الأمريكية راهنا.
وبينما لم تتمكن "سي بي إس" من إقناع ميسي وكاراغر بدفن الأحقاد وجها لوجه، قرر يتشاردز إبراز خلاف الثنائي خلال تواجده مع أسطورة الكرة الفرنسية تيري هنري وكاراغر والمقدمة كيت عبده بالأستوديو لتحليل الجولة السادسة من دور المجموعات لدوري الأبطال، حيث ارتدى زي "سانتا كلوز" الشخصية الشهيرة بفترة أعياد الميلاد، ومنح كل الحاضرين هدايا متنوعة.
A true Christmas miracle! An olive branch for @carra23 from the one and only Argentine ????. ???? pic.twitter.com/HUR43hPYnt
— CBS Sports Golazo ⚽️ (@CBSSportsGolazo) December 13, 2023وحصل هنري على نسخة من الكرة الذهبية، ولكن ريتشاردز فاجأ كل الحاضرين في الأستوديو باختياره لشخص يشبه ليونيل ميسي ويرتدي قميص منتخب الأرجنتين لإيصال رسالة أعياد الميلاد إلى كاراغر.
وقال شبيه ميسي في الفيديو: "هذه رسالة لجيمي (كاراغر).. نظرا لأنه موسم النوايا الحسنة، لا ينبغي لأحد أن يكون بمفرده في عيد الميلاد. لقد قررت ألا تمشي بمفردك أبدا. وهذه هدية عيد الميلاد لك..." ثم ينتقل الفيديو إلى صورة حمار.
المصدر: talksport
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان ليفربول ميسي
إقرأ أيضاً:
ميك والاس: جائزة نوبل للسلام هدية تمنحها الإمبريالية الغربية لمن يخدمون مصالحها
الثورة نت /..
وصف السياسي الإيرلندي وعضو البرلمان الأوروبي السابق ميك والاس، اليوم الأحد، جائزة نوبل للسلام بأنها “هدية تمنحها الإمبريالية الغربية لأولئك الذين يخدمون مصالحها”.
وأضاف والاس، في تدوينه على منصة “إكس” ، أن منح الجائزة لشخص يدعم “النظام الإبادي في إسرائيل” ويسعى لتعزيز مصالح “الإمبراطورية الأمريكية في فنزويلا” لا يمثل أي مفاجأة، معتبرًا أن القرار يعكس توجهات سياسية تخدم مصالح القوى الغربية أكثر من كونه تقديرًا حقيقيًا للسلام.
يأتي حديث السياسي والاس، عقب يومين من الإعلان عن فوز المعارضة فنزويلية ماريا كورينا ماتشادو، المؤيدة لجريمة الإبادة الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بجائزة نوبل في السلام، في فعل صدم الحقوقيين والناشطين ودعاة السلام.