فيتامين سي وأهميته البارزة في مواجهة فصل الشتاء
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
فيتامين سي وأهميته البارزة في مواجهة فصل الشتاء، في فصل الشتاء البارد، يتطلب جهاز المناعة دعمًا خاصًا لمقاومة الأمراض والتأقلم مع التقلبات الجوية. يعد فيتامين سي واحدًا من أهم العناصر الغذائية التي تسهم في تعزيز صحة الجسم وتعزيز المناعة.
تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية أهمية فيتامين سي في فصل الشتاء من خلال السطور التالية، ويأتي ذلك في ظل الخدمات والمعلمومات التي تعمل الفجر بشكل يومي وعلى مدار الساعة بتوفيرها لكل المتابعين والقراء
فيتامين سي وأهميته البارزة..فوائد فيتامين سي تعرف عليها:
1. فيتامين سي وأهميته البارزة..تقوية المناعة: فيتامين سي يلعب دورًا حاسمًا في تعزيز جهاز المناعة، حيث يعزز إنتاج الأجسام المضادة ويحسن وظيفة الخلايا المناعية.
2. فيتامين سي وأهميته البارزة..مقاومة الأمراض:
يُظهر فيتامين سي خصائص مضادة للأكسدة التي تساعد في مكافحة الضرر الناتج عن الجذور الحرة، وبالتالي، يقلل من فرص الإصابة بالأمراض الموسمية.
3. فيتامين سي وأهميته البارزة..تحسين امتصاص الحديد:
يعزز فيتامين سي امتصاص الحديد من الأطعمة النباتية، وهو أمر ضروري للحفاظ على مستويات الهيموغلوبين في الدم.
4. فيتامين سي وأهميته البارزة..تسريع عملية الشفاء:
يلعب دورًا مهمًا في تكوين الكولاجين، وهو بروتين يسهم في شفاء الجروح ودعم صحة الجلد.
5.فيتامين سي وأهميته البارزة.. تقليل الالتهابات:
يظهر الفيتامين سي تأثيرًا مضادًا للالتهابات، مما يساعد في تخفيف الألم والتورم.
- تناول الفواكه الطازجة مثل البرتقال، الفراولة، الكيوي، والليمون.
- تضمين الخضروات الورقية الخضراء مثل السبانخ والكرنب في النظام الغذائي.
- استخدام مكملات الفيتامينات إذا كانت الكمية المتناولة عبر الطعام غير كافية.
فيتامين سي يعتبر ركيزة أساسية لصحة الجسم خلال فصل الشتاء. يسهم في تقوية المناعة، ويحمي من الأمراض، ويعزز الشفاء. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للحفاظ على نظام غذائي غني بالفيتامين سي أن يكون خطوة هامة نحو الحفاظ على صحة جيدة ومقاومة فعّالة لتحديات فصل الشتاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيتامين سي فصل الشتاء اهمية فيتامين سي فيتامين فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
لن تصدق.. المواد الحافظة تصيب الأطفال بهذه الأمراض
تُحذّر الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال في بيان سياستها من الآثار الجانبية الضارة للمواد الحافظة والمُضافات الغذائية، ووفقًا لهذا البيان، تُعدّ المواد الحافظة أكثر ضررًا على الأطفال، فالأطفال أصغر حجمًا، لذا تكون جرعتهم من أي مادة كيميائية أعلى، علاوة على ذلك، يضعون أيديهم في أفواههم أكثر من البالغين، مما يزيد من احتمالية ابتلاعهم لكميات أكبر، ولأن أجسامهم لا تزال في طور النمو، فقد يكونون أكثر عرضة للخطر.
1. مشاكل التنفس:
من أكثر الآثار الجانبية ضررًا للمواد الحافظة في الطعام أنها تزيد من احتمالية الإصابة بمشاكل التنفس كالربو، بعض المواد الحافظة الموجودة في بعض الأطعمة، مثل الأسبارتام والكبريتيت والبنزوات، تُفاقم مشاكل التنفس، لذلك، فإن إزالة الأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة من النظام الغذائي يُمكن أن يُساعد في تخفيف أعراض مشاكل التنفس وشدتها.
2. السمنة:
قد تكون المواد الحافظة سببًا لزيادة الوزن المفرطة والسمنة لدى الأطفال الذين يتناولون الأطعمة المصنعة في الغالب، كما أن المواد الحافظة الاصطناعية المستخدمة في العديد من الأطعمة المصنعة قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض الأمعاء الالتهابية واضطرابات التمثيل الغذائي.
3. فرط النشاط:
تُضيف معظم شركات الأغذية المُعبأة مواد حافظة صناعية لتأخير تلف الأطعمة وتلوثها، هذه المواد الحافظة، مثل النترات، والبنزوات، والكبريتيت، والسوربات، والبارابين، والفورمالديهايد، وBHT، وBHA، وغيرها، قد تُسبب مخاطر صحية خطيرة، مثل فرط النشاط ، والتلف العصبي، وفرط الحساسية .
المصدر yurved
وفد سنغالي يبحث التعاون مع «ألف للتعليم»