عاجل| مصطفى الفقي يعتذر لأسرة الزعيم الراحل عبد الناصر على الهواء لهذا السبب
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
تقدم الدكتور مصطفى الفقي، الكاتب والمفكر السياسي، بالاعتذار لأسرة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر بعد تصريحاته الأخيرة التي حملت إساءة للرئيس الراحل في أحد الصحف الكويتية.
مصطفى الفقي يُطالب بهذا الموقف العربي الموحد بشأن القضية الفلسطينية مصطفى الفقي يكشف مفاجأة أخبره عنها اللواء عمر سليمان بشأن خلاف فتح وحماس خطأ غير مقصودوقال "الفقي" في اتصال هاتفي مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "أنا عامل زي واحد كان ماشي بالشارع ووقع على رأسه زلطة كبيرة".
وأضاف "وحتى لو حدث خطأ فهو خطأ غير مقصود وكنت أعتقد أنها دردشات عادية وغير مسجلة وأنا أخر واحد اتهم بالهجوم على الرئيس الراحل جمال عبد الناصر".
كارزيما عبد الناصروتابع "عبد الناصر كارزيما سياسية غير قابلة للتكرار في التاريخ وهو فوق المقارنة لأنه أقوى وأعلى من كل ما جاء بعده وقبلها".
واستطرد "ارتبط بروابط قوية مع أسرة الزعيم جمال عبد الناصر، وحياته الشخصية نظيفة للغاية ولا يختلف عنها اثنين وكان مرة ذهب إلى لبنان وكان معه 90 جنيه فهذا الرجل عاش حياته بسيطا".
وأردف "لا يمكن أن أكون خصمًا لأسرة عبد الناصر أو تاريخه، وهذا خطأ كبيرًا لأنني لم أدقق وأبدي أسفي وندمي تمامًا ويعز عليا تمامًا أن أكون طرفا في خصومة مع أسرة الرجل الذي اعتنق فكره وقد استغل هذا الخطأ جماعة الإخوان".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جمال عبد الناصر بكري مصطفى بكري مصطفى الفقي الزعيم جمال عبد الناصر الزعيم الراحل جمال عبد الناصر الراحل جمال عبد الناصر مصطفى الفقی عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»
في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.
كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.
قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».
في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.
وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.
اقرأ أيضاًيعرض في 2026.. تفاصيل التحضير لجزء جديد من سلسلة The Hunger Games
بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي