مصطفى بكري على زيارة نتنياهو للقاهرة عام 1996: لو رأيته هضربه بالرصاص (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل اعتراضه على زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، للقاهرة عام 1996.
مصطفى بكري: نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية 62 % أو تزيد (فيديو) عاجل| مصطفى بكري يكشف حقيقة استقالة الحكومة عقب إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة شكوى لمباركوقال بكري خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "عام 1996 جاء نتنياهو لزيارة القاهرة، حينها كتبت مانشيت الهواء اليوم فاسد، النتن ياهو في القاهرة".
وأضاف "حينها تحدث معي الدكتور أسامة الباز وقال لي إن نتنياهو اشتكى للرئيس الراحل مبارك، فرد عليه وقال هذه حرية صحافة، وحق طبيعي للصحفيين".
ضد التطبيعوتابع "بعدها تحدث معي أسامة الباز وقال لي نتنياهو سيعقد لقاء مع 40 مثقفا مصريا، وتم اختيارك بينهم، قلت له أنا ضد التطبيع ولو رأيته هضربه بالرصاص".
واستطرد "أحد الزملاء حكى لي تفاصيل هذا اللقاء وقال لي إنه تحدث بتطرف، ولا يعترف بالسلام، ما زال نتنياهو كما هو متطرف ولا يعرف سوى الرصاص والتطرف على أرض فلسطين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة الباز رئيس الوزراء الإسرائيلي التطرف فلسطين مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يمنع وزراء الخارجية العرب من زيارة رام الله
نقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت، عن مسؤولين إسرائيليين، إن تل أبيب منعت وزراء خارجية عرب، من الوصول إلى مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، كانوا يعتزمون مناقشة تعزيز إقامة دولة فلسطينية، الأحد المقبل.
وذكر مسؤول كبير للصحيفة، أن “السلطة الفلسطينية لا تزال ترفض حتى اليوم إدانة هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول”، مضيفا أن "التخطيط لاستضافة لقاء وزراء خارجية دول عربية في رام الله سيُكرّس لتعزيز إقامة دولة فلسطينية، هو أمر مرفوض".
وقال، إن "إسرائيل لن تشارك في خطوات تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها، وعلى السلطة الفلسطينية أن توقف انتهاك الاتفاقات مع إسرائيل في كل المستويات".
وفي وقت سابق الجمعة، قال أحمد المجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن وفدا من وزراء خارجية عدد من الدول العربية سيصل رام الله، الأحد المقبل.
وأضاف المجدلاني، أن الوفد يضمّ وزراء خارجية السعودية فيصل بن فرحان، ومصر بدر عبد العاطي، والأردن أيمن الصفدي، وقطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والإمارات عبد الله بن زايد.
وقال إن زيارة اللجنة الوزارية المنبثقة عن قمّة الرياض العربية الإسلامية التي يترأسها وزير الخارجية السعودي، كانت مقررة قبل عدة أشهر وتم تأجيلها في حينه.
وأشار إلى أن "الزيارة تحمل رسالة دعم وإسناد لدولة فلسطين، والقيادة الفلسطينية، وتحمل رسالة الموقف العربي الإسلامي الرافض للممارسات الإسرائيلية وحرب الإبادة في قطاع غزة، والتطهير العرقي في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية".
وكان مقررا أن يلتقي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بالوفد، إلى جانب عدد من المسؤولين الفلسطينيين، بحسب المجدلاني.
وقال المجدلاني، إن الزيارة تأتي أيضا تحضيرا للمؤتمر الدولي للسلام منتصف الشهر المقبل في نيويورك بقيادة السعودية وفرنسا.
وتترأس السعودية وفرنسا بشكل مشترك “المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين”، والذي سيُعقد في نيويورك، خلال الفترة الممتدة بين 17 و20 يونيو/ حزيران المقبل، وفق الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة.
ويعاني قطاع غزة أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي، مانعة دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما يصعّد جيشها حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق فلسطينيي القطاع.