غضب في الفريق النسائي لمانشستر يونايتد بسبب كتيبة تين هاغ
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
ذكرت صحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية أن هناك حالة من الغضب يشعر بها الفريق النسائي في مانشستر يونايتد بعد رحيل أحد الكوادر الطبية لفريق الرجال من أجل إنقاذ كتيبة المدرب إريك تين هاغ.
وانضم إبراهيم كيريم، أخصائي العلاج الطبيعي في فريق مانشستر يونايتد النسائي، إلى فريق الرجال في الشهر الماضي.
ويعمل إبراهيم كيريم، مع الفريق النسائي لمانشستر يونايتد، منذ عام 2021، ووفقا لما أشار إليه التقرير الإنجليزي، فإن كريم تم تصويره اليوم مع ليساندرو مارتينيز، الذي يستمر في رحلة تعافيه.
ويعتبر كيريم، هو ثاني موظفي الفريق النسائي، لمانشستر يونايتد الذي ينتقل إلى صفوف الفريق الرجال، بعد لوك رايت محلل الأداء، الذي انضم إلى كتيبة تين هاغ في نوفمبر 2022.
وأفادت صحيفة "ديلي ميل" أن هناك حالة من الغضب داخل صفوف الفريق النسائي، بسبب رحيل عضو آخر إلى فريق الرجال، وشددت الصحيفة على أن تين هاغ ليس له دور في عملية اختيار كيريم، إذ يقود بعملية التوظيف رئيس الطاقم الطبي في "الشياطين الحمر".
المصدر: goal
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد الفریق النسائی تین هاغ
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الزواج قد يكون حراما لبعض الرجال أو النساء
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الزواج ليس دائمًا مباحًا في كل الأحوال، بل قد يأخذ أحكامًا تكليفية مختلفة، تصل إلى حد التحريم إذا علم الرجل يقينًا أنه غير قادر على تحمل مسؤولية الزواج ورعاية الأسرة.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح اليوم الثلاثاء ، في رده على سؤال حول استمرار الزوجة في الحياة الزوجية مع رجل لا يصرف على بيته، ولا يحسن معاملة زوجته، ويقصر في حقوقه الأسرية، بدعوى الحفاظ على الأبناء: "قديماً كانت المروءة أساس الحياة، أما اليوم فقلّت للأسف هذه المعاني، رغم أن الخير ما زال في أمة النبي ﷺ إلى يوم القيامة"، مؤكدًا أن الأصل في الزواج أن يكون الرجل قادرًا بدنيًا ونفسيًا واقتصاديًا على القيام بواجباته تجاه زوجته وأسرته.
وأشار إلى أن من يتزوج وهو غير مستعد لتحمل تبعات الزواج – سواء لمرض، أو فقر مدقع، أو عدم نضج نفسي – ثم يُهمل زوجته وأسرته، فإن زواجه محرم شرعًا، لأنه يعرّض المرأة للضرر والفتن ويظلمها ظلمًا بيّنًا.
وتابع: "إذا كان الشاب يعلم من نفسه أنه غير قادر على التكسب والإنفاق، ولا على تحمل مسؤوليات الأسرة، فليتجنب الزواج، ولا يظلم فتاة يتزوجها ثم يهملها".
وفيما يتعلق باستمرار الزوجة مع هذا النوع من الأزواج، أوضح الشيخ عويضة أن القرار النهائي يعود للزوجة، ولكن بعد استنفاد كافة وسائل الإصلاح، بدءًا من التحكيم بين الأهلين، والتوجيه والنصح والوعظ، وإن لم يفلح ذلك، "فلا حرج من الانفصال، لقوله تعالى: وإن يتفرقا يُغنِ الله كلاً من سعته".