بوابة الوفد:
2025-05-22@19:02:12 GMT

منتجات مفيدة لصحة الأسنان خلال فصل الشتاء

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

أخبرنا الأطباء عن الأطعمة التي يجب تناولها للوقاية من آلام الأسنان خلال فصل الشتاء، كما تعلمون، في فصل الشتاء يفتقر الجسم إلى المواد المفيدة والفيتامينات.

 

وجد MedicForum أن التغذية السليمة وإدراج الخضار والحمضيات والتوت والأسماك في النظام الغذائي يساعد في تقليل الحاجة إلى اللجوء إلى الطعام، وأطباء الأسنان للحصول على المساعدة الطبية.

 

اليقطين

هذه الخضار صحية للغاية بسبب احتوائها على الزنك والسيلينيوم والفلورايد، أنها تعزز إعادة التنعيم واستعادة مينا الأسنان وتبييضها.

 

الجزر

يساعد الشكل الخام على تنظيف سطح الأسنان والمسافات بين الأسنان ميكانيكيًا، مما يؤدي إلى انخفاض في الكائنات الحية الدقيقة المرضية في تجويف الفم، كما يعمل الجزر على تفتيح سطح مينا الأسنان.

 

الحمضيات

ومن الحمضيات التي تساعد على تقوية اللثة، تحتوي ثمار الحمضيات على الكالسيوم والمغنيسيوم والصوديوم والحديد والفيتامينات B، E، PP، C.

 

المكسرات

إنهم قادرون على منع نمو البكتيريا المسببة للأمراض، الأمر الذي يؤدي إلى التنميةتسوس، ولها تأثير مسكن ومضاد للجراثيم، ويتم تنظيف المكسرات ميكانيكيا أيضا من بقايا الأطعمة الكربوهيدراتية واللويحات.

 

التوت البري

لديهم العديد من المواد المفيدة التي تساعد أيضًا في تقوية الأسنان.

يحمي الأسنان من التسوس، يمكن لعصير التوت البري أن يمنع تسوس الأسنان، ويحتوي على عناصر دقيقة مهمة. التوت البري، يقويها ويحميها من التسوس، والأسنان بسبب مجموعة الفيتامينات والكالسيوم التي تساعد على إعادة المعادن.

Lingonberrya، ويمنع أيضًا بدء العمليات الالتهابية في تجويف الفم، ويحتوي على أحماض الستريك والماليك والبكتين والكاروتين ومجموعة من العناصر الدقيقة والفيتامينات بالإضافة إلى مبيدات الفيتون.

 

الجمبري

يتم تقوية الأسنان بسبب الكالسيوم والفلور والسيلينيوم واليود والحديد والمنغنيز والفوسفور وفيتامينات ب.

 

السمك

يمكن أن يقي من أمراض الأسنان بشكل كبير، وذلك لاحتوائه على أوميغا 3 وزيت السمك.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأسنان آلام الأسنان الشتاء فصل الشتاء اليقطين الجزر الحمضيات المكسرات التوت البري الجمبرى السمك صحة الاسنان

إقرأ أيضاً:

علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات

كشفت دراسة جديدة عن أن عائلة من الأدوية المضادة للالتهاب قد تساعد على انتشار العدوى الفيروسية، الأمر الذي يسلط الضوء على الحاجة إلى دراسة متأنية عند إعطاء هذه الأدوية للمرضى الذين يعانون من عدوى فيروسية نشطة، لأنها قد تسهل بشكل غير مقصود انتشار الفيروس.

وأجرى الدراسة باحثون من قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، ونشرت نتائجها في مجلة "إن إيه آر الطب الجزيئي" (NAR Molecular Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

يقول دينيس كاينوف، الأستاذ في قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا والباحث المشارك في الدراسة: "لقد اكتشفنا أثرا جانبيا مفاجئا وخطيرا محتملا لفئة من الأدوية المضادة للالتهابات. يمكنها أن تُساعد الفيروسات على الانتشار بسهولة أكبر في الجسم".

تُستخدم هذه الأدوية، التي قد تزيد من خطر الإصابة بالعدوى الفيروسية، على نطاق واسع. وتُعرف باسم مثبطات جانوس كيناز (Janus kinase inhibitors) وتشمل عددا من الأدوية.

يقول كاينوف: "من بين الفيروسات التي تؤثر على الجسم بسهولة أكبر بمساعدة هذه الأدوية: فيروس حمى الوادي المتصدع، والإنفلونزا أ، والفيروس الغدي، وفيروس سارس-كوف-2، الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19″.

إعلان

هذه الفيروسات تسبب عدوى فيروسية خطيرة وشائعة، وقد تكون خطيرة للغاية دون مساعدة غير مقصودة من الأدوية.

إضعاف دفاعات الجسم

وصف كاينوف وزملاؤه كيف يُمكن لهذه الأدوية تعزيز العدوى الفيروسية. يقول إيرليند رافلو، الباحث في مرحلة الدكتوراه في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والباحث المشارك في الدراسة: "غالبا ما تُوصف مثبطات جانوس كيناز لأمراض المناعة الذاتية والحالات الالتهابية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي".

لكنها تُضعف أيضا دفاعات الجسم الطبيعية ضد الفيروسات. ويضيف رافلو: "على وجه الخصوص، تُثبط هذه الأدوية مسارا مهما للإشارات المناعية يُساعد على حماية الخلايا السليمة من الهجمات الفيروسية".

وجد الباحثون أن أدوية مثل باريسيتينيب (baricitinib) تُبطئ الجينات التي تستجيب للعدوى الفيروسية. وقال ألكسندر إيانيفسكي، الباحث في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والمؤلف المشارك في الدراسة الجديدة: "تلعب هذه الجينات دورا حاسما في استجابة الجسم للعدوى الفيروسية".

ومن خلال إيقاف أو إبطاء مسار الإشارة هذا، تُزيل مثبطات جانوس كيناز الدرع المضاد للفيروسات في الجسم. ومن ثم، يُمكن للفيروسات أن تستقر وتنتشر بسهولة أكبر.

استخدم الباحثون تقنيات متقدمة في علم الفيروسات وتكنولوجيا الأعضاء وتحليل التعبير الجيني. وفحصوا خلايا من الرئتين والعينين والدماغ، بالإضافة إلى أعضاء صغيرة مُصنّعة في المختبر.

ويقول رافلو: "رغم فعالية مثبطات جانوس كيناز في علاج الالتهاب، فإن هذا يُظهر أنها قد تُشكل خطرا خفيا على المرضى المصابين بعدوى فيروسية كامنة أو نشطة".

تشير النتائج إلى ضرورة توخي العاملين في مجال الرعاية الصحية الحذر عند وصف مثبطات جانوس كيناز، خاصة أثناء تفشي الفيروسات.

ويأمل الباحثون زيادة الوعي بين الأطباء والباحثين حول آثار هذه الأدوية. ويقول إيانيفسكي: "نوصي بإجراء المزيد من الدراسات لفهم كيفية استخدام هذه الأدوية على النحو الأمثل، خاصة أثناء تفشي الفيروسات أو الأوبئة".

إعلان

مقالات مشابهة

  • صندوق النقد يجري "مناقشات مفيدة" مع سوريا ويؤكد استعداده لدعم إعادة بناء اقتصادها
  • عاجل- نتنياهو: قطر تساعد حماس وأنا هاجمتها مرارًا وتكرارًا
  • ستارمر يقترح تعديل بدلات الوقود لصالح المتقاعدين
  • علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات
  • كيف لي أن أبدد مخاوفها وهي التي تظن أنني سأتركها بسبب مرضها؟
  • ابتكار طريقة تحسن عملية التنبؤ باستخراج النفط
  • صحيفة عبرية: الهجمات الإسرائيلية على اليمن لا تؤدي إلا إلى تقوية الحوثيين
  • تجمع الرياض الصحي الأول يطلق مبادرة “فحص القدم السكري” لصحة الحجاج 
  • سوق مستحضرات التجميل في المغرب يتجه نحو تحقيق 2.79 مليار دولار بحلول 2030
  • الشتاء لم ينته بعد في إسطنبول.. أبق معطفك قريبًا.. توقعات بالأمطار والعواصف!