صحيفة الاتحاد:
2025-07-06@05:40:01 GMT

الإفراج في مالي عن رهينة مختطف منذ 6 سنوات

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

أفرج عن الممرض الجنوب أفريقي جيركو فان ديفينتر (48 عاما) الذي خطفه إرهابيون في ليبيا في نوفمبر 2017 ثم نقل إلى مالي، وهو حاليا في الجزائر، بحسب ما أفادت مصادر أمنية وإنسانية اليوم الأحد.
وقال مصدر أمني مالي، اليوم "علمنا أنه أفرج عن الرهينة الجنوب أفريقي (جيركو فان ديفينتر) أول من أمس الجمعة". وأكد مصدر إنساني أجنبي نبأ الإفراج عن الرهينة الجنوب أفريقي على الحدود بين مالي والجزائر.


وأكد المصدران معلومات أوردتها الأحد منظمة "Gift of the Givers" الإنسانية في جنوب أفريقيا والتي قامت بدور الوسيط في عملية الإفراج.
خطف جيركو فان ديفينتر، وهو ممرض كان يعمل في شركة أمنية، في ليبيا في 3 نوفمبر 2017 أثناء توجهه إلى موقع بناء محطة كهرباء على بعد حوالى ألف كلم من العاصمة طرابلس ثم نقل إلى مالي.
وقال المصدر الأمني إنه بعد الإفراج عنه، الجمعة، بات ديفينتر "حاليا تحت المراقبة في أحد مستشفيات الجزائر العاصمة".
من جانبه، قال المصدر الإنساني إنه "التقى سريعا" الرهينة السابق عند الحدود الجزائرية بدون تحديد تاريخ. وأضاف أنه "نقل إلى الجزائر حيث كان من المقرر أن يدخل المستشفى قبل أن يعود إلى جنوب أفريقيا" في موعد غير محدد.

أخبار ذات صلة عشرات القتلى بهجوم إرهابي في الساحل الأفريقي انتهاء مهمة بعثة الأمم المتحدة في مالي المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: رهينة اختطاف عامل إغاثة مالي

إقرأ أيضاً:

الدوحة تطلب من قادة حماس تسليم أسلحتهم الشخصية في إطار جهود الهدنة

وسط مساعٍ تقودها واشنطن للتوصل إلى هدنة، طلب وسطاء قطريون من قادة حماس في الدوحة تسليم أسلحتهم الشخصية، بينما تدرس الحركة مقترح وقف إطلاق النار مع إسرائيل لمدة 60 يومًا يتضمن الإفراج المرحلي عن رهائن. اعلان

نقلت صحيفة ذا تايمز البريطانية عن مصادر مطلعة أن قادة حركة حماس المقيمين في الدوحة تلقوا تعليمات من الوسطاء القطريين بتسليم أسلحتهم الشخصية، ضمن مساعٍ تقودها الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل وإنهاء الحرب على قطاع غزة.

وقالت الحركة، الأربعاء، إنها تدرس مقترح هدنة جديد بعد إعلان الرئيس ترامب أن إسرائيل وافقت مبدئيًا على وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا وإمكانية الإفراج عن رهائن خلال مفاوضات نحو هدنة دائمة.

وجاء في بيان صادر عن حماس: “نجري مباحثات للتوصل إلى اتفاق يضمن وقف العدوان، وانسحاب القوات، وتقديم المساعدات لأهل غزة”.

وبحسب الصحيفة، شملت التوجيهات بتسليم الأسلحة شخصيات بارزة في المكتب السياسي للحركة، بينهم خليل الحية، كبير المفاوضين، ومحمد إسماعيل درويش، الذي التقى مؤخرًا مسؤولين إيرانيين وأتراك. كما شمل القرار زاهر جبارين، أحد مؤسسي الجناح العسكري للحركة في الضفة الغربية.

في الأثناء، نعى الفلسطينيون الدكتور مروان سلطان، مدير المستشفى الإندونيسي في شمال غزة، الذي قُتل مع ثمانية من أفراد أسرته في غارة إسرائيلية، وفق وزارة الصحة في القطاع، التي أعلنت مقتل أكثر من 1,500 من الكوادر الطبية منذ اندلاع الحرب. وقال المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان إن الدكتور سلطان كان من أبرز الأطباء الإنسانيين الفلسطينيين.

ميدانيًا، واصلت القوات الإسرائيلية توغلها للسيطرة الكاملة على القطاع، فيما جدد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تعهده بالقضاء على حماس قائلًا: “سندمرهم بالكامل. سنعيد جميع الرهائن بالتزامن مع القضاء على حماس”.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد عبّر عن أمله في التوصل لوقف إطلاق نار مؤقت الأسبوع المقبل، تزامنًا مع لقائه المرتقب مع نتنياهو في البيت الأبيض.

وأكد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، جدية تل أبيب في إبرام صفقة شاملة تشمل الإفراج عن 50 رهينة بين أحياء وأموات.

Relatedحركة حماس بين فكي العشائر الفلسطينية وتراجع الدعم الإيراني.. صراع نفوذ ومعركة بقاء في غزةترامب يعلن موافقة إسرائيل على هدنة لمدة 60 يوماً في غزة.. والأنظار تتجه إلى موقف حماسترامب يدفع لهدنة في غزة.. ما الشروط الجديدة لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل؟

ونقلت نيويورك تايمز عن مصادر إسرائيلية وفلسطينية أن الاتفاق قيد البحث يشمل إطلاق سراح عشرة رهائن أحياء وإعادة جثامين 18 آخرين مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين، على أن يتم ذلك على مراحل خلال 60 يومًا.

لكن حتى الآن لم يتم إرسال وفود تفاوضية إسرائيلية إلى الدوحة أو القاهرة، وهي الخطوة التي عادةً ما تسبق بدء المحادثات الرسمية.

ورغم تعرض قادة حماس لضغوط متزايدة، تظل الكلمة الأخيرة للتصديق على أي اتفاق بيد عز الدين الحداد، قائد الحركة في غزة.

يُذكر أن خطة مصرية مدعومة عربيًا طرحت العام الماضي لم تطلب من حماس تسليم أسلحتها، لكنها اقترحت بدائل للحكم الإسلامي في القطاع.

وتواجه حماس ضغوطًا هائلة للقبول بوقف القتال، مع تردي الأوضاع الإنسانية وتشريد معظم سكان غزة، وارتفاع حصيلة الضحايا إلى أكثر من 57 ألف قتيل وفق أرقام وزارة الصحة التابعة لحماس.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الأمن اليمني يضبط قاربًا يحمل 150 مهاجرًا أفريقيًا قبالة سواحل شبوة
  • صنعاء.. إصابة مختطف بالعمى في إحدى عينيه بسجون الحوثيين
  • الكاتب صنصال لن يطعن في حكم سجنه بالجزائر
  • إسرائيل تحدد الرهائن الذين تعتبرهم أولوية بصفقة غزة المحتملة
  • اعتقال مهاجر أفريقي عرقل سير الترامواي بالدارالبيضاء
  • الإفراج عن طالبة إعدادية المنوفية بعد مساعدتها لطلاب الثانوية في الغش
  • النيابة توضح واقعة إصابة المريمي بعد قرار الإفراج عنه
  • برلمان مالي يمنح رئيس المجلس العسكري ولاية جديدة من 5 سنوات
  • مهاجر أفريقي يعترض طريق الترامواي بالدار البيضاء بنزع ملابسه
  • الدوحة تطلب من قادة حماس تسليم أسلحتهم الشخصية في إطار جهود الهدنة