جيش الاحتلال يزعم اكتشاف أكبر نفق في غزة
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
زعم جيش الاحتلال، اليوم الأحد، اكتشاف ما وصفه بأنه "أكبر نفق" حتى الآن تابع لحركة "حماس" في قطاع غزة، ويقع على عمق 15 طابقًا تحت الأرض.
ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية عن الجيش أن النفق يضم مجمعًا، يقع على بُعد مئات الأمتار من حدود القطاع، ويحتوي على غرف تحت الأرض مصممة للإقامات الطويلة على مدى عدة أشهر بطريقة آمنة، ويمتد إلى 15 طابقًا تحت الأرض.
وكشف جيش الاحتلال عن لقطات لأكبر نفق تحت الأرض تابع لحركة "حماس" تم اكتشافه حتى الآن، ويمتد من مخيم جباليا لمسافة 4 كيلومترات بالقرب من الحدود مع إسرائيل في الجزء الشمالي من قطاع غزة بالقرب من معبر إيريز، ويمكن أن يستوعب مئات إلى آلاف الأشخاص، وقد تم إخفاء مداخله، الواقعة بالقرب من أراضي المستوطنات، بكفاءة.
اقرأ أيضاًحلمي النمنم: إسرائيل اختراع أمريكي ودعمها تجاوز أوكرانيا.. فيديو
نائب «حماس»: مجموعتنا تصد العدوان الإسرائيلي وتُكبد العدو خسائر في الأفراد والمعدات
إصابة جندي إسرائيلي قرب حاجز «رنتيس»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل الجيش الإسرائيلي الشعب الفلسطيني غزة حماس يديعوت أحرونوت أنفاق غزة أنفاق تحت الأرض تحت الأرض
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يزعم إحباط تهريب رشاشات متطورة من مصر..(صور)
رام الله - دنيا الوطن
زعم الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، إحباط محاولة لتهريب أسلحة متطورة إلى داخل إسرائيل عبر الحدود مع مصر، وذلك في عمليتين منفصلتين نفذهما لواء "باران" الإقليمي التابع للقيادة الجنوبية.
وأوضح بيان للجيش أن عناصر اللواء أسقطوا طائرة مسيّرة كانت قد دخلت المجال الجوي من الجانب المصري، وكانت محملة بـ10 قطع سلاح رشاش. وتمت مصادرة الأسلحة فور العثور على الطائرة.
وفي حادثة أخرى وقعت صباح اليوم الأربعاء، رصد جنود اللواء مركبة مشبوهة في المنطقة الحدودية، ولاحقوها حتى تمكنوا من توقيفها، حيث عُثر بداخلها على 14 قطعة سلاح إضافية، وأُلقي القبض على السائق المشتبه به، وتم تسليمه مع الأسلحة إلى الأجهزة الأمنية المختصة لاستكمال التحقيقات.
وأشار الجيش إلى أن العمليات تمت بإشراف لواء "باران 512"، وهو لواء مشاة نظامي ضمن الفرقة 80 في القيادة الجنوبية، والمسؤول عن تأمين الحدود الإسرائيلية مع مصر. وقد تأسس اللواء في عام 2018 بعد إعادة هيكلة لواء "ساغي"، ويتخذ من منطقة كتسيعوت مقرًا له، ويستمد اسمه من وادي "ناحال باران" في النقب.
وتأتي هذه العملية في سياق جهود الجيش الإسرائيلي لتشديد الرقابة على الحدود الجنوبية ومنع تهريب الأسلحة والمواد المحظورة إلى داخل البلاد.