عضو المجلس الثوري لــ«فتح»: مصر السد المنيع الذي يحمي القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قال الدكتور جمال حويل، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، إنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي لا أخلاقي، ولا يلتزم بالقانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف، مشيرًا إلى أنه قتل فلسطينيتين مسيحيتين في الكنيسة بقطاع غزة، وهذا ليس غريبا عليه؛ إذ أنه يضرب الفلسطينيين في كنيسة القيامة بالقدس.
غزة ما زالت بحاجة إلى مساعداتوأضاف «حويل»، في مداخلة هاتفية مع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «هذا السلوك مجرم، وينم عن أيدولوجية لا تقبل بالآخر على الإطلاق، ولا تحترم الشرائع الدولية، وغزة ما زالت في حاجة إلى إدخال مواد تموينية وأدوية محروقات بشكل كبير جدا، وإلا سنكون مقبلين على كارثة إنسانية في هذا العصر الحديث».
وتابع عضو المجلس الثوري لحركة فتح: «المطلوب بذل المزيد من الجهود كي يصل الغذاء والدواء والمحروقات لأهلنا في قطاع غزة، فالأهالي بالقطاع يعيشون في العراء والبرد ونحن مقبلون على فصل الشتاء، ومن ثم، فإننا في حاجة إلى تدفئة وأدوية غذاء سليم، ونحن نثق بالشقيقة الكبرى مصر كي تبذل المزيد من الجهد عند معبر رفح وإدخال المزيد من المواد التموينية، فمصر هي السد المنيع الذي يحمي القضية الفلسطينية، فقد اتخذت موقفا شجاعا ضد مخططات تهجير الفلسطينيين إلى صحراء سيناء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة مصر قطاع غزة صحراء سيناء سيناء تهجير الفلسطينيين تهجير
إقرأ أيضاً:
أبو العينين: مصر حمت القضية الفلسطينية من الانهيار
أكد النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، أن مصر حمت القضية الفلسطينية من الانهيار، مضيفا أن مصر أكثر دولة في العالم تحملت تبعات هذا الاحتلال.
وأضاف النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، في مداخلة هاتفية لبرنامج اكسترا نيوز، مساء اليوم الأحد، أن افتحوا لنا الباب وكفاية الضرب والسجن اللي عايش فيه الشعب الفلسطيني، والشعب الفلسطيني يعيش حرب إبادة ومعاناة حقيقية.
وتابع النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، أن هناك حملات كبيرة تستهدف الدور المصري وقوة الدور المصري ومصر السند للقضية الفلسطينية، متابعا أن هذا الصمود عامل زعر للعالم برا ولا لتهجير الشعب الفلسطيني.
وتابع النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، أن إغلاق تام من قبل إسرائيل لمعبر رفح من الجانب الفلسطيني، مشيرا إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يكرر جملة أن مصر لم تغلق المعابر في كل مناسبة وزيارة.