الاعتداء علي إمراة في وسط إسطنبول
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
في حادثة مروعة وقعت في إسطنبول، تعرضت سونغول كايا، البالغة من العمر 35 عامًا وأم لطفلين، لهجوم عنيف من قبل والدي زوجها السابق.
كايا، التي تعيش في منطقة بافجلار، كانت قد انفصلت عن زوجها قبل حوالي عام بسبب العنف الذي تعرضت له.
وبحسب التقارير، خطط والدا زوجها السابق لهجوم عندما ذهبت كايا لأخذ أطفالها اللذين كانا يقضيان عطلة نهاية الأسبوع مع والدهما.
تم نقل كايا إلى المستشفى حيث حصلت على تقرير طبي يثبت تعرضها للضرب وقدمت شكوى ضد المعتدين. تم القبض على والدي الزوج السابق وتم سجنهما بعد محاكمتهما.
كما قدمت كايا شكوى ضد زوجها السابق. وفي أعقاب الحادثة، تم وضعها هي وأطفالها تحت حماية الدولة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اعتداء اعتداء اسطنبول حادثة حادثة ماساوية زوجها السابق
إقرأ أيضاً:
بعد المؤبد على الجاني.. قرار جديد من المحكمة بشأن الاعتداء على الطفل ياسين
قررت محكمة جنايات مستأنف جلسة 23 يونيو 2025، لنظر استئناف المتهم بالتعدي على الطفل ياسين تلميذ دمنهور، على الحكم الصادر ضده بالسجن المؤبد.
ماذا بعد السجن المؤبد؟
يتسائل الكثيرون عن ماذا بعد الحكم الصادر من محكمة جنايات دمنهور بالسجن المؤبد على المتهم بهتك عرض الطفل ياسين داخل إحدى المدارس الخاصة بمدينة دمنهور، عن مصير المتهم والقضية، ونرد على هذه التساؤلات في هذا التقرير..
الحكم الصادر هو من محكمة أول درجة والقانون يتيح للمتهم حق الطعن على الأحكام الصادرة ضده في أول درجة بالاستئناف.
ووفقًا لقانون الإجراءات الجنائية، يحق للمتهم أو النيابة العامة الطعن على الحكم بالاستئناف خلال مدة 40 يومًا من تاريخ صدوره، طبقًا للمادة 399 من قانون الإجراءات الجنائية، وتنص المادة على أنه يجوز للطرفين الاستئناف ضد الأحكام الحضورية الصادرة من محكمة جنايات أول درجة.
وتحدثت والدة الطالب ياسين، ضحية واقعة دمنهور، عن حقيقة ما تم تداوله بشأن ابنها، مؤكدة على أن محامي المتهم زعم أن ياسين يعاني من اضطراب تشتت الانتباه وفرط الحركة، وأن تحصيله الدراسي ضعيف.
وأشارت إلى أن ابنها لا يعاني من أي مشاكل صحية أو نفسية كما تم الترويج له.
وأوضحت أن ياسين كان متفوقًا في دراسته، حيث قدمت ما يثبت ذلك من خلال درجاته العالية في الامتحانات المدرسية.
وأضافت أنها كانت تقدم الدعم النفسي والطبى لابنها بشكل مستمر، مشيرة إلى أنه كان يحكي لها كل ما مر به، مما جعل من واجبها تقديم الدعم الكامل له في مختلف الجوانب.
ولفتت إلى أن شخصية ياسين قوية جدًا، وأنه كان يرى نفسه قويًا وقادرًا على تجاوز أي صعوبات، معبرة عن فخرها بقوته النفسية.