الأفوكادو هي فاكهة غنية بالعناصر الغذائية والدهون الصحية، ولها العديد من الفوائد الصحية، إليك عشر فوائد لتناول الأفوكادو بحسب ما نشره موقع هيلثي :

6 أسباب خفية وراء تورم القدمين نصائح لزيادة الطول في فترة النمو الشبابية 10 فوائد لتناول الأفوكادو

غني بالدهون الصحية: يحتوي الأفوكادو على نسبة عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة، وخاصةً حمض الأوليك، وهو نوع من الدهون المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية.

يساعد على خفض مستويات الكولسترول: نظرًا لاحتوائه على الدهون الصحية، يمكن أن يساعد تناول الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم وزيادة مستويات الكولسترول الجيد.

يعزز امتصاص العناصر الغذائية الأخرى: الأفوكادو يحتوي على الدهون الصحية التي تساعد في امتصاص العناصر الغذائية الدهنية الأخرى، مثل فيتامين A وD وE وK.

يحتوي على الألياف: الأفوكادو غني بالألياف التي تساعد في تعزيز الهضم والشعور بالشبع، وتسهم في تنظيم مستويات السكر في الدم.

يحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن: يحتوي الأفوكادو على فيتامين C وفيتامين E وفيتامين K والبوتاسيوم والمغنيسيوم والفولات، وهي مواد غذائية ضرورية لصحة الجسم.

يعزز صحة البشرة: الأفوكادو يحتوي على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تساعد في ترطيب البشرة وتحسين مرونتها وتقليل علامات الشيخوخة.

يدعم صحة العين: يحتوي الأفوكادو على اللوتين والزياكسانثين، وهما مضادان للأكسدة يساعدان في الحفاظ على صحة العين والحد من مشاكل البصر المرتبطة بالشيخوخة.

يعزز صحة الدماغ: تحتوي الأفوكادو على الأوميغا-3 والفولات، وهما مركبان يعتقد أنهما يساهمان في تحسين الوظائف العقلية وصحة الدماغ.

يساعد في إدارة الوزن: بفضل احتوائه على الألياف والدهون الصحية والشعور بالشبع، يمكن أن يساعد تناول الأفوكادو في إدارة الوزن والحفاظ على الشعور بالامتلاء لفترة مطولة.

يعزز صحة القلب: الأفوكادو يحتوي على مركبات تساهم في خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

مهم أن نلاحظ أن الأفوكادو هو غنية بالسعرات الحرارية، لذا يجب تناولها بشكل معتدل وضمن إطار نظام غذائي متوازن، يُنصح أيضًا بالتحدث مع أخصائي تغذية قبل إدراج أي طعام جديد في نظامك الغذائي، خاصة إذا كنت تعاني من حالات صحية محددة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الافوكادو خفض مستويات الكولسترول صحة البشرة الأوميغا 3 يعزز صحة الدماغ يعزز صحة القلب خفض ضغط الدم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الدهون الصحیة الأفوکادو على یحتوی على

إقرأ أيضاً:

كيف يساعد «الموز» على النوم العميق؟

أظهرت أبحاث علمية متتابعة أن تناول الموز قبل النوم يساهم في تحسين جودة النوم وزيادة عمقه ومدته، ويدعم قدرة الجسم على الاسترخاء بفضل تركيبته الغنية بالعناصر التي تؤثر مباشرة في الجهاز العصبي ومراكز تنظيم النوم.

وتشير الدراسات إلى أن الموز يوفر مزيجًا فريدًا من الأحماض الأمينية والمعادن والفيتامينات التي تعمل معًا كمنظومة طبيعية تساعد الجسم على الدخول في مرحلة النوم بسلاسة، خصوصًا عند تناوله في الساعات الأخيرة من اليوم.

التريبتوفان… مفتاح الميلاتونين والسيروتونين

يحتوي الموز على حمض التريبتوفان، وهو حمض أميني أساسي يستخدمه الدماغ لإنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما من أهم الهرمونات المسؤولة عن التهدئة وتنظيم دورة النوم، ويفيد خبراء الصحة أن زيادة التريبتوفان في الجسم تعزز سرعة الانتقال إلى النوم العميق وتشجع على نوم مستقر ومريح.

المغنيسيوم… تهدئة العضلات وتهيئة الجسم

يوصف الموز بأنه أحد المصادر الجيدة للمغنيسيوم، وهو عنصر يلعب دورًا محوريًا في تهدئة الأعصاب وتنظيم عمل العضلات، ويعاني كثير من الأشخاص من اضطرابات في النوم نتيجة انخفاض نسبة المغنيسيوم، بينما يساعد تناول موزة قبل النوم في دعم مستويات هذا المعدن وتحسين الاسترخاء.

البوتاسيوم… حماية من التشنجات الليلية

يسهم البوتاسيوم الموجود في الموز في منع التشنجات العضلية التي تُعد أحد أسباب الاستيقاظ الليلي، ويؤدي الحفاظ على توازن هذا المعدن في الجسم إلى نوم هادئ يخلو من الانقباضات المفاجئة.

الكربوهيدرات… تعزيز امتصاص التريبتوفان

توفر الموزة الواحدة نحو 27 غرامًا من الكربوهيدرات، وهو ما يساعد التريبتوفان على الوصول إلى الدماغ بسهولة أكبر، ويعزز إنتاج الهرمونات المهدئة، ويدعم قدرة الجسم على الدخول في حالة الاسترخاء.

الألياف… نوم دون جوع

تمنح الألياف الموجودة في الموز إحساسًا بالشبع يمتد لوقت أطول، ما يقلل احتمالية الاستيقاظ ليلًا بسبب الجوع، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يشعرون بالجوع قبل النوم بوقت قصير.

فيتامين B6… دعم الهرمونات المنظمة للنوم

يوفر الموز نسبة مهمة من فيتامين B6 الذي يساعد الجسم على تصنيع السيروتونين والميلاتونين، ما يجعله عنصرًا إضافيًا يعزز الراحة الليلية.

التوقيت المثالي لتناول الموز

يشير خبراء التغذية إلى أن أفضل وقت لتناول الموز هو قبل النوم بمدة تتراوح بين ساعة وساعتين، بحيث يتمكن الجسم من هضمه والاستفادة من مكوناته دون ثقل على الجهاز الهضمي أثناء النوم.

نصائح مكملة للحصول على نوم أفضل

ورغم الفوائد الواسعة للموز، إلا أنه عامل مساعد ضمن مجموعة عادات يجب الالتزام بها للحصول على نوم صحي، وتشمل:

• تقليل استخدام الهواتف والشاشات قبل النوم.
• تثبيت مواعيد النوم والاستيقاظ يوميًا.
• ضبط درجة حرارة الغرفة على مستوى مريح.
• تجنب الكافيين في فترات بعد الظهر والمساء.

مقالات مشابهة

  • تحسن الموسم المطري يعزز الزراعة والتقنيات الرقمية تصل للمزارعين
  • عشبة الحلبة تحسن الهضم وتنظم مستويات السكر في الدم
  • الحلبة.. مشروب دافئ ومفيد للشتاء
  • حكومة الإمارات تُصدر مرسوماً بقانون اتحادي بتعديل بعض أحكام قانون مكافحة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية
  • المنتخب الوطني.. العقلية الانهزامية
  • كيف يساعد «الموز» على النوم العميق؟
  • بالصور: الجمارك تضبط مستودعاً يحتوي على عدد كبير من الدراجات النارية مخالفة لشروط الاستيراد
  • يُشبه الملفوف.. كيف يساعد كرنب بروكسل في الوقاية من الأمراض؟
  • علامات صحية تكشف حاجتك لتناول القرفة يوميًا.. فوائد مُذهلة وتحذيرات ضرورية
  • دراسة: شرب القهوة قبل التمرين يساعد على حرق الدهون بشكل أكثر