أكد سامح عاشور، السياسي والقانوني البارز، أن الفترات المقبلة ستشهد حياة سياسية بشكل أفضل عن السنوات الماضية مع بداية.
 

سامح عاشور: مشاركة المصريين بكثافة لرغبتهم في دعم الدولة

وتابع سامح عاشور، السياسي والقانوني البارز، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن  لافتا إلى أن كثير من القوى السياسية قبلت الشراكة مع الإخوان للحصول على مقاعد في البرلمان.


وأكمل سامح عاشور، السياسي والقانوني البارز، أن هناك أحزاب بدون مقرات ومعظمها ورقية، مشددا على أن الرئيس السيسي لم يدخل الرئاسة من بوابة الأحزاب السياسية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سامح عاشور الإعلامي أحمد موسى الأحزاب السياسية الرئيس السيسي سامح عاشور

إقرأ أيضاً:

استطلاع لمعاريف: المعارضة تتقدم ونتنياهو يفقد توازنه السياسي

انقلبت المعادلات في المشهد السياسي الإسرائيلي بعدما أظهر استطلاع رأي جديد أجرته صحيفة معاريف العبرية مسارًا متقلبًا قد يقلب الطاولة على رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ويعزز حضور أحزاب المعارضة.

وأظهرت نتائج استطلاع الرأي أن الائتلاف الحاكم بقيادة نتنياهو حصل على 49 مقعدًا فقط في الكنيست (120 مقعدًا)، في حين حصد معسكر المعارضة 61 مقعدًا، ولا تزال القوائم العربية ثابتة عند 10 مقاعد، في مؤشر على استمرار الانقسام العميق في الساحة السياسية.

ولكن مفاجأة الاستطلاع لم تكن في الأرقام الإجمالية للكتل، بل في الصعود اللافت لحزب "إسرائيل بيتنا"؛ إذ قفز بقيادة أفيغدور ليبرمان إلى 19 مقعدًا، مما يجعله ثاني أقوى حزب بعد الليكود الذي تراجع إلى 22 مقعدًا فقط .

وفي تغير آخر، عاد "الديمقراطيون" بقيادة يائير غولان إلى ساحة الأضواء بـ 15 مقعدًا، بالتساوي مع "المعسكر الرسمي" الذي يقوده بيني غانتس، في حين انخفض نصيب "يوجد مستقبل" (لابيد) إلى 12 مقعدًا


أما الأحزاب الدينية فقد حافظت على قوتها: "شاس" (10 مقاعد)، "القوة اليهودية" (9)، و"يهدوت هتوراة" (8)، بينما حصلت القوائم العربية (الموحدة و"الجبهة والعربية للتغيير") على 6 و4 مقاعد على التوالي، وفشلت أحزاب مثل "بلد" و"الصهيونية الدينية" في عبور نسبة الحسم .

وتظهر النتائج تحولًا مثيرًا عند إدراج اسم نفتالي بينيت، رئيس الوزراء الأسبق، في السباق: حزب بينيت يُحتمل أن يحصل على 27 مقعدًا، محقّقًا مفاجأة تُخرِج الليكود من الصدارة، حيث يتراجع إلى 20 مقعدًا، ويرتفع إجمالي مقاعد المعارضة إلى 65، في مقابل 45 فقط لليبراليين (الحكومة) .

لكن الأزمات لا تقتصر على المقاعد، بل تمتد إلى عنصر الثقة وشعبية الشخصيات. ففي مقابلة مباشرة، تراجع نتنياهو أمام بينيت (46 بالمئة مقابل 45 بالمئة)، في حين واصل التفوق أمام غانتس (45 بالمئة مقابل 35 بالمئة)، ولابيد (49 بالمئة مقابل 32 بالمئة)، وليبرمان (49 بالمئة مقابل 33 بالمئة) .

هذه النتائج تعكس استحقاقًا سياسيًا يتزايد ضغطه على نتنياهو، خاصة بسبب الاملاءات الداخلية والخارجية حول الحرب والحقوق. وفي ظل احتمال دعوات لعقد انتخابات مبكرة (57 بالمئة تؤيد ذلك وفق استطلاع مؤخر)، يبدو أن الأوضاع داخل حزبه، لا داخل الائتلاف وحده، مهددة .

وفي ظل هذه التقلبات الحادة، وليس أمام نتنياهو سوى خيارات صعبة: إما الحفاظ على تحالفات هشّة تحت ظل سلطة حرب متواصلة، أو الذهاب إلى انتخابات جديدة قد تؤدي إلى تغيير حاسم في وجه إسرائيل السياسي.

مقالات مشابهة

  • ليست حكراً لحزب.. السوداني يوجه رسائل سياسية من الأنبار
  • حين تشغلنا التحليلات السياسية وننسى أنفسنا
  • في مواجهة التنمر السياسي ضد المرأة اليمنية
  • وزارة الحج السعودي تكرم مكتب شؤون حجاج مصر لدوره البارز في التواصل مع ضيوف الرحمن
  • استطلاع لمعاريف: المعارضة تتقدم ونتنياهو يفقد توازنه السياسي
  • رئيس أفريقية النواب: القارة السمراء ستشهد تواجدا أوسع للدواء المصري
  • قومي المرأة يستعد للاستحقاقات الانتخابية المقبلة بخطة لرفع الوعي السياسي للنساء
  • قرادة: حل معضلة المليشيات تمر عبر المصالحة والإصلاح السياسي
  • تأسيس «حزب أمريكا».. إيلون ماسك يشعل مواجهة سياسية مع ترامب
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: العثور على جثة يُرجح أنها تعود للمسؤول العسكري البارز في حماس محمد السنوار جنوبي غزة