مدمر الفلاجشيب.. Nubia تطلق هاتفا رائدا بكاميرات لا مثيل لها
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أطلقت شركة نوبيا Nubia الصينية لصناعة الهواتف الذكية، رسميا هاتفها الرائد الجديد Nubia Z60 Ultra، وهو هاتف رائد مزود بنظام كاميرا فريد، ولأول مرة على جهاز من صنع ZTE، ومقاوم للماء والغبار بمعيار IP68.
وبحسب ما ذكره موقع "gsmarena" التقني، زودت نوبيا الهاتف الرائد Nubia Z60 Ultra، بشاشة مسطحة من نوع AMOLED، بقياس 6.
مميزات هاتف Nubia Z60 Ultra
وتحتوى الشاشة على كاميرا أمامية مدمجة أسفلها بدقة 12 ميجابكسل مع 2.24 ميكرومتر بكسل وكثافة 400 بكسل في البوصة، وتحتوي كاميرا UDC على شريحة عرض خاصة بها ومحرك استشعار عميق يعمل بالذكاء الاصطناعي.
ويعتبر نظام الكاميرا من أبرز مميزات هاتف Nubia Z60 Ultra.
وتحتوي الكاميرا الرئيسية على مستشعر سوني IMX800 مقاس 1 / 1.49 بوصة، بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة مثبتة بصريا مقاس 35 مم f / 1.6.
وللحصول على لقطات أوسع، تحتوي الكاميرا على عدسة فائقة الاتساع مقاس 18 مم f/1.8 مع تركيز بؤري تلقائي وتثبيت بصري ثلاثي المستويات، وهي ميزة فريدة لهذا النوع من العدسات.
المستشعر الموجود خلف الكاميرا فائقة الاتساع عبارة عن وحدة كبيرة مقاس 1 / 1.56 بوصة بدقة 50 ميجابكسل.
ويتميز نظام الكاميرا بعدسة زوم عبارة عن وحدة مقاس 85 مم مزودة بتقنية OIS وجهاز التصوير OmniVision OV64B الشهير بدقة 64 ميجابكسل مقاس 1/2.0 بوصة.
ويعمل هاتف Nubia Z60 Ultra، بمعالج كوالكوم الأحدث Snapdragon 8 Gen 3، المطور بدقة تصنيع 4 نانومتر، ويقترن معالج رسوميات من نوع Adreno 750.
ويتم تشغيل هاتف Nubia Z60 Ultra، ببطارية تبلغ سعتها 6000 مللي أمبير في الساعة مع شحن سريع بقدرة 80 وات، ويعمل الهاتف بنظام Android 14 مع نظام MyOS الخاص بشركة نوبيا في الأعلى.
ويتوفر هاتف Nubia Z60 Ultra، باللون الأسود أو الفضي أو الرمادي، وبأربعة تكوينات مختلفة تشمل طرازات بسعة: 8 + 256 جيجابايت، و12 + 256 جيجابايت، و12+ 512 جيجابايت، و16 جيجابايت + 1 تيرابايت.
وهو متاح للبيع من خلال موقع Nubia الرسمي، وسيبدأ الشحن في 29 ديسمبر، وسيكون الهاتف متاحًا في أمريكا الشمالية وأوروبا والمملكة المتحدة والمكسيك للبيع بسعر يبدأ من 599 دولارا (أي ما يعادل 18.506 جنيه مصري) للطراز الأساسي بسعة 12 + 256 جيجابايت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوبيا
إقرأ أيضاً:
بخمس فرق.. الجيش الإسرائيلي يستعد لمناورة "لم يسبق لها مثيل" في غزة
أفاد موقع "واللا" العبري، الأحد، بأنه في حال عدم تحقيق تقدم في المفاوضات، سيشرع الجيش الإسرائيلي في عملية عسكرية واسعة النطاق مختلفة عن أي عملية نفذت حتى الآن في غزة.
وذكر الموقع أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو سيجري اليوم نقاشا مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان الفريق إيال زامير، وكبار قادة الأجهزة الأمنية حول التحركات العسكرية في قطاع غزة.
ونقل "واللا" عن مصادر عسكرية، يبدو أنه في حال عدم تحقيق تقدم ملموس خلال الأيام المقبلة في مفاوضات إطلاق سراح الرهائن، سيطلب من الجيش الإسرائيلي القيام بتحركات عسكرية واسعة النطاق، على نحو مختلف عما تم تنفيذه حتى الآن.
وكشف الموقع أن هناك خلافا في صفوف الجيش الإسرائيلي بشأن استمرار التحركات في غزة أو انتهاء الحرب بعد الإنجازات الكبيرة التي تشمل حسب رأيهم "تدمير البنية التحتية، وإحباط جهود القيادة العليا باستثناء قائد لواء مدينة غزة، عز الدين الحداد، الذي استهدفه جيش الدفاع الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) عدة مرات، وقتل عناصر وقادة ميدانيين، وتدمير أسلحة وأنفاق، وسيطرته على أكثر من 50% من الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك إغلاق طرق التهريب من سيناء والبحر".
وبحسب تقرير "واللا" فإن الجيش الإسرائيلي يقدر أن هذه الإنجازات قد أوصلت حماس إلى أدنى مستوياتها منذ سيطرتها على قطاع غزة قبل نحو عشرين عاما، وحولت التركيز إلى الساحة السياسية. وصرح مسؤول أمني كبير هذا الأسبوع بعد العملية في إيران بأن "العملية في إيران علمت حماس أنها بحاجة أيضا إلى معرفة متى تتوقف عن القتال".
ومع ذلك، فهناك من في قيادات الجيش الإسرائيلي من يرى خلاف ذلك، ويعتبر أن لا خيار أمامنا سوى الشروع في مناورة واسعة النطاق مع نقل أكبر عدد من السكان منذ بدء الحرب في غزة.
وذكرت مصادر عسكرية لموقع "واللا" أن هناك نية لنقل السكان من أماكن مختلفة".
وذكرت المصادر أيضا أن الحركة السكانية الهائلة في ظل الوضع الراهن لحماس قد تشكل شرخا خطيرا في قيادة حماس، حيث ستوجه إليها انتقادات لاذعة من المواطنين. من جهة أخرى، أفادت المصادر بأن القتال في المناطق المكتظة بالسكان والمليئة بالأنفاق سيؤدي إلى مقتل مقاتلين من الجيش الإسرائيلي.
وأوضحت المصادر العسكرية أن مثل هذا السيناريو سيشمل خمس فرق مناورة بالكامل، وليس في حالة جزئية من حيث القوى البشرية. كما ستتطلب هذه الخطوة تعبئة احتياطيات إضافية.
يأتي ذلك، بينما أقر الجيش الإسرائيلي الجمعة الخطة الزمنية القتالية المحدثة للقوات النظامية والاحتياطية، وفقا لتقييم الوضع العملياتي"، واستدعى قوات الاحتياط مجددا.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيانه، أنه "يجري تقييمات مستمرة للوضع لدراسة تدابير التخفيف الممكنة لأفراد الاحتياط، وهو يدرك تداعيات فترة الإشعار القصيرة، ويتفهم التعقيدات التي يواجهها أفراد الخدمة وعائلاتهم؛ ومع ذلك، من المهم التأكيد على أن هذا نابع من الضرورة العملياتية".