نشر المكتب الإعلامى الحكومى الفلسطينى تحديثًا لأهم الإحصائيات المتعلقة بالحرب «الإسرائيلية» الوحشية على قطاع غزة.. صدمت العالم الحر ولكن لا سمح الله لم تتحرك لهم شعرة.
(74 يومًا) على حرب الإبادة الجماعية الشاملة ولا سمح الله يأكلون ويمرحون ويقيمون المهرجانات والمسابقات.
(1,697) مجزرة وعروق الشهامة مازالت صلبة لم تجر فيها الدماء، فالدماء السائلة هى وحدها التى تسكب على الأرض الرمداء.
(26,667) شهيدًا ومفقودًا.
(19,667) شهيدًا ممن وصلوا إلى المستشفيات.
(8,000) شهيد من الأطفال.
(6,200) شهيدة من النساء.
(310) شهداء من الطواقم الطبية.
(35) شهيدًا من الدفاع المدنى.
(97) شهيدًا من الصحفيين.
(7,000) مفقودٍ 70% منهم من الأطفال والنساء.
(52,586) مصابًا.
(99) حالة اعتقال من الكوادر الصحية.
(8) معتقلين من الصحفيين.
(1,8) مليون نازح فى قطاع غزة.
(355,000) مصاب بالأمراض المعدية نتيجة النزوح.
(126) مقرًا حكوميًا دمرها الاحتلال.
(90) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلى.
(282) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئى.
(112) مسجدًا دمرها الاحتلال بشكل كلى.
(200) مسجدٍ دمرها الاحتلال بشكل جزئى.
(3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
(52,600) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كليًا.
(254,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئيًا.
(23) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
(53) مركزًا صحيًا أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
(140) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال بشكل جزئى.
(102) سيارة إسعاف دمرها الاحتلال بشكل كامل.
إنها مجرد أرقام لم تهز مشاعر شقيق العروبة صاحب الراية.
ومزيد من الشقاء والخزى والعار.. هكذا الوضع دمار.. ويأتى الدور على اليمن تلك العصية التى لم يتحمل أهلها ما يحدث لأشقائنا فى غزة وقطعوا الإمداد بل وهُدد الاقتصاد الغربى بعد أن جعلوا البحر الأحمر عصيا، بضرب السفن وزادت، رقعة الانتقام فقامت الولايات المتحدة الأمريكية بإنشاء تحالف غربى، لنبدأ عاما جديدا بحرب جديدة، ربما تتحول إلى حرب عالمية لا تخلو من دماء المسلمين وأضواء الشهادة والنصر.
مازلت أشاهد هذا الإعلامى العربى الداعر الذى لم تخل ملامحه من نشوة الفرح فى شهداء غزة شماتة لم يظهرها حتى الأعداء.. إنه ينتظر بفارغ الصبر سقوط غزة ولا يلقى باللوم إلا على أبطال المقاومة وحماس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد حسن أرقام صكوك المكتب الإعلامى حرب الإبادة الجماعية شهید ا
إقرأ أيضاً:
شهيد وإصابة في غارات إسرائيلية على ياطر وشبعا جنوبي لبنان (شاهد)
قالت وزارة الصحة اللبنانية، الأحد، إن مواطنا استشهد وأصيب آخر، جراء غارة إسرائيلية على بلدة ياطر في جنوب لبنان، وذلك بالتزامن مع عدوان آخر استهدف آليات ومعدات مدنية في بلدة شبعا.
وأوضح مركز الطوارئ التابع لوزارة الصحة اللبنانية في بيان، أن غارة نفذتها مسيرة تابعة لجيش الاحتلال على دراجة نارية في بلدة ياطر قضاء بنت جبيل في الجنوب، أدت إلى استشهاد شخص وإصابة آخر بجروح.
وفي وقت سابق الأحد، شنت طائرات مسيرة إسرائيلية، غارات على بلدة شبعا اللبنانية الحدودية جنوب لبنان، مستهدفة آليات مدنية ثقيلة، بالتزمان مع قصف مدفعي طال مناطق متفرقة، في إطار سلسلة طويلة من خرق جيش الاحتلال لوقف إطلاق النار.
وقالت مصادر محلية، إن طائرة مُسيّرة إسرائيلية، ألقت قنابل على حفّارتين في بلدة شبعا جنوبيّ لبنان، فيما استهدف موقع الاحتلال الإسرائيلي في الرمثا، مزرعة بسطرة برشقات رشاشة، في تصعيد جديد للاحتلال جنوبي لبنان.
بالفيديو - الاستهداف الاسرائيلي لحفارتين ب 3 قنابل في "حي الواسطاني" في بلدة شبعا pic.twitter.com/Zsq3bA1jgB — nbnlebanon (@nbntweets) December 14, 2025
كما أفادت مصادر محلية بأن مدفعية جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مزرعة شانوح ووادي الياس في أطراف بلدة حلتا التابعة لبلدية كفرشوبا في محافظة النبطية جنوبي لبنان.
ويأتي ذلك في وقت كثّفت فيه قوات الاحتلال الإسرائيلي، طوال الليلة الماضية وحتى ساعات الصباح، من تحليق طيرانها الاستطلاعي فوق منطقة صور، ولا سيّما فوق بلدة يانوح.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام أن قوة من الجيش اللبناني لا تزال متمركزة في محيط المنزل الذي كان قد تعرّض لتهديد إسرائيلي يوم أمس، في حين أقامت القوى الأمنية نقاط تفتيش عند مداخل البلدة.
وفي وقت سابق صباح اليوم، أفادت الوكالة بأن الطيران الإسرائيلي المُسيّر يحلّق على علو منخفض جدًا فوق قرى الزهراني، في إطار تحركات جوية مكثفة تشهدها مناطق عدة في الجنوب.
وكانت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) قد أعلنت، السبت، أن عناصر تابعين لها رافقوا الجيش اللبناني إلى أحد المنازل في البلدة، دعمًا لعملية تفتيش كان ينفّذها الجيش. ولاحقا قالت القوة الأممية إنها تلقت معلومات عن نية "الجيش الإسرائيلي" تنفيذ غارة على يانوح، وذلك في انتهاك للقرار 1701.
وكان جيش الاحتلال قد وجّه إنذارًا عاجلًا إلى سكان قرية يانوح، دعاهم فيه إلى إخلاء مبنى ومحيطه، مدّعيًا عزمه استهداف ما وصفه بـ"بنى تحتية عسكرية تابعة لحزب الله"، قبل أن يعلن لاحقًا تجميد الاستهداف مؤقتًا بعد دخول الجيش اللبناني إلى المنزل.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، استشهد أكثر من 4 آلاف شخص وأصيب نحو 17 ألفًا، فيما خرقت دولة الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 أكثر من 4500 مرة، ما أسفر عن مئات الشهداء والجرحى، إلى جانب استمرار احتلالها 5 تلال لبنانية.
حالة الطقس.. استمرار هطول أمطار رعدية مع رياح نشطة مثيرة للأتربة