مبابي يقود باريس سان جيرمان للفوز على ميتز بثلاثية
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
سجل كيليان مبابي مهاجم باريس سان جيرمان هدفين ليساعد متصدر دوري الدرجة الأولى الفرنسي لكرة القدم على الفوز 3-1 على ميتز باستاد بارك دي برينس يوم أمس الأربعاء ويختتم العام عند أعلى مستوى ويحافظ على فارق الخمس نقاط في صدارة الترتيب.
وضع فيتينيا أصحاب الأرض في المقدمة في وقت مبكر من الشوط الثاني، مسجلا من أول لمسة له، قبل أن يضاعف مبابي النتيجة بعد مرور ساعة بتسديدة مذهلة من حافة منطقة الجزاء، ليحتفل المهاجم الفرنسي بعيد ميلاده الخامس والعشرين.
جيرونا بمواجهة خطرة أمام بيتيس منذ 4 ساعات الهلال لتعزيز صدارة «دوري روشن» منذ 4 ساعات
وقلص ماتيو أودول قائد ميتز الفارق بضربة رأس بعد ركلة ركنية، حيث سكنت الكرة المرمى بعد اصطدامها بالقائم، قبل أن يجعل مبابي النتيجة 3-1 مستفيدا من خطأ من دفاع الفريق الضيف.
ويتصدر باريس سان جيرمان الترتيب برصيد 40 نقطة من 17 مباراة، ويتقدم بخمس نقاط على نيس صاحب المركز الثاني وبسبع نقاط على موناكو صاحب المركز الثالث.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
السيد القائد عبدالملك: الله قدَّم لعباده الهداية الكاملة.. التي إن اتَّبعوها كانت النتيجة فلاحهم
قال السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي: حينما نشاهد ما عليه واقع الناس من أفكار ظلامية، ومعتقدات باطلة، وتصورات خاطئة، ينتج عنها ويبنى عليها انحرافات عملية، مظالم ومفاسد في الحياة، وسياسات خاطئة، وينتج عنها ما نجده في واقع الناس- أشياء واقعية- من معاناة وشقاء؛ فلندرك أن هذه المشكلة تعود إلى الناس أنفسهم، وأنه ليس هناك أي تقصير من جانب الله سبحانه وتعالى.. الله قدَّم لعباده الهداية الكاملة، التي إن اتَّبعوها كانت النتيجة فلاحهم، ورشادهم، والخير لهم في الدنيا والآخرة؛ لأن كل الحالة التي يعيشها البشر من شقاء، وعناء، ومظالم، ومفاسد، وراءها أفكار ظلامية، تصورات خاطئة، معتقدات باطلة.
وأضاف السيد القائد خلال محاضرته استكمالا لمحاضرات القصص القرآني، مساء اليوم الأربعاء 1 ذو الحجة 1446هـ الموافق 28 مايو 2025م: تصرفات الناس لا تأتي بدون فكرة، كل تصرف، ورائه فكرة، ورائه تصور، وهذه المشكلة الخطيرة على الناس: حينما لا يهتدون بهدى الله سبحانه وتعالى، ويتقبَّلون الكثير من الأفكار الباطلة والخاطئة، والتصورات الظلامية، التي تتيه بهم عن الحق، وعن الحقائق، وعن الخير.. فالله سبحانه وتعالى بيَّن لنا في القرآن الكريم، الذي هو كتاب هداية، كتاب رشد، نور، بصيرة، يضيء لنا الدروب في هذه الحياة، يضيء لنا الطريق، يسير بنا إلى الاتِّجاه الصحيح، إلى النتائج المهمة والعظيمة، التي ينبغي أن تكون أهدافاً لنا كبشر نريد الخير لأنفسنا، وسُنَّة الله سبحانه وتعالى.. في هداية عباده سُنَّة ثابتة قائمة على مرِّ العصور، مع كل الأجيال والأمم؛ ولـذلك بيَّن الله سبحانه وتعالى هذا المسار التاريخي، مع حقب تاريخية مهمة.