ماجد محمد

علق الناقد الرياضي طارق التويجري على قضية مدرب الهلال جورحي جيسوس وقائد الفريق سلمان الفرج٠

وقال التويجري:”‏كان يجب على مدرب الهلال التصرف بذكاء وأن يجيب بدبلوماسية؛ ويجب على أي لاعب أن يحترم قرار المدرب “.

وأضاف “إشراك اللاعبين أمر مهم من الناحية المعنوية والفنية ، ولكن على كل حال أحداث معينة تخدم الفريق حتى وإن كانت غير جيدة”.

طارق التويجري:

كان يجب على مدرب الهلال التصرف بذكاء وأن يجيب بدبلوماسية؛ ويجب على أي لاعب أن يحترم قرار المدرب .#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/O9Ht469dza

— شركة الرياضة السعودية SSC (@ssc_sports) December 20, 2023

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهلال جيسوس سلمان الفرج مدرب الهلال

إقرأ أيضاً:

13 عامًا و5 أشهر.. سيميوني يتقوق على مدربي مونديال الأندية

يتفوق مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني، الأرجنتيني دييغو سيميوني، على جميع أقرانه في كأس العالم للأندية المقامة حاليًا في الولايات المتحدة، إذ يعتبر المدرب الأكثر استمرارية في منصبه من بين جميع مدربي الفرق المشاركة في المونديال.

تولى المدرب الأرجنتيني قيادة أتلتيكو مدريد منذ أكثر من 13 عامًا، وهو أمر يبرز كإستثناء في ظل الاتجاه السائد في كرة القدم الحديثة.

ويقود سيميوني المسؤولية الفنية لأتلتيكو مدريد منذ ديسمبر (كانون الأول) 2011، لكنه يبقى متحمسًا أكثر من أي وقت مضى للفوز بالألقاب مع النادي.

وأكد سيميوني في مقابلة مع منصة دازن نقلها الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا": "مازلت هنا لأنني أؤمن بأن لدينا المزيد لنقدمه".

ولا يقترب أي من مدرب فرق مونديال الأندية من إنجاز سيميوني، باستثناء الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي الذي بقي في منصبه لمدة ثماني سنوات و11 شهرًا، بينما يتولى بريان شماتزر سياتل ساوندرز الأمريكي منذ 8 أعوام و7 أشهر.

وفي الوقت نفسه، يشغل أبيل فيريرا منصب مدرب بالميراس البرازيلي منذ أربع سنوات، وستيف تشيروندولو يتولى تدريب لوس أنجليس إف سي الأمريكي منذ ثلاث سنوات، ويقترب الإسباني لويس إنريكي من إتمام عامين كمدرب لباريس سان جيرمان الفرنسي.

ولم يكمل أي من المدربين الآخرين في البطولة موسمًا كاملًا على رأس الإدارة الفنية لفرقهم، مما يؤكد هشاشة هذه المهنة، لا سيما في أعلى مستوياتها، لكن سيميوني يعد الاستثناء الذي يثبت القاعدة، إذ بفضل ارتباطه العميق بالنادي الذي يعتبره بيته، وبفضل تواصله الكبير مع جماهيره، أصبح رمزا يحتذى به، وسيظل اسمه مرتبطًا بألمع فترات أتلتيكو مدريد في تاريخه.

وأشرف سيميوني على 732 مباراة مع أتلتيكو مدريد، مقارنة بـ612 مباراة فقط مع أراغونيس، مدرب منتخب إسبانيا الفائز بكأس الأمم الأوروبية 2008، كما قاد المدرب الأرجنتيني النادي للفوز بثمانية ألقاب، مقابل ستة ألقاب فقط للمدرب الإسباني.

وتوج سيميوني بلقبين في الدوري الإسباني، ولقبين في الدوري الأوروبي وكأس السوبر الأوروبي، بالإضافة إلى كأس ملك إسبانيا وكأس السوبر الإسباني، كما قاد الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين، في حين لم يسبق للفريق بلوغ النهائي سوى مرة واحدة قبل فترة سيميوني، عندما كانت البطولة تعرف بأسم كأس أوروبا.

 

مقالات مشابهة

  • طارق التويجري: إنزاغي يحتاج للوقت ووضع الثقة في الدوسري إشارة إيجابية.. فيديو
  • أحمد عطيف: لو كنت مدربًا للهلال لأشركت الحمدان بدلًا من ليوناردو.. فيديو
  • الكوكي مدربًا جديدًا للنادي المصري البورسعيدي
  • بوروك يرفض عرض النصر
  • طارق التايب ينتقد مالكوم ويطالب الهلال بصفقة هجومية.. فيديو
  • أحمد حسن يكشف مصير مدرب بيراميدز
  • لاعب سالزبورغ ينتظر كانسيلو للحصول على قميصه والأخير يحتضنه .. فيديو
  • الإنجليزي ويليامز.. من مدرب كرة قدم إلى موظف في المطار
  • 13 عامًا و5 أشهر.. سيميوني يتقوق على مدربي مونديال الأندية
  • 13 عامًا تبرز تفوق سيميوني على جميع مدربي المونديال