أمانة جدة تكثف جهود حماية الصحة العامة ومنع انتشار الآفات
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
كثفت أمانة محافظة جدة أعمال الاستكشاف والرش والمتابعة لمواقع تجمعات المياه بنطاق 16 بلدية فرعية، وجندت نحو 442 عاملا ومشرفاً ميدانياً لأعمال المكافحة المنزلية وخارج المنازل، وذلك في إطار جهودها لرفع مستوى خدمات الإصحاح البيئي والحد من انتشار الآفات المهددة للصحة العامة.
خطة الطواريء للأعمال اليوميةوأدرجت الإدارة العامة لصحة البيئة خطة طوارئ ودعم للأعمال اليومية في نطاق البلديات الفرعية، باستخدام 342 معدة وآلية و 75 سيارة، إلى جانب التعامل مع البلاغات على مدار 24 ساعة خلال الفترة الحالية والقادمة، لتغطية أي مواقع متأثرة ومعالجتها وقائيًا بمبيدات ذات الأثر الباقي، إضافة لتكثيف الأعمال في المواقع المتهيئة لتوالد البعوض مثل: المباني تحت الإنشاء والحدائق والمشاتل ومحيط المنازل، باستخدام وسائل المكافحة المختلفة.
وتهيب الأمانة بالجميع بضرورة الإبلاغ عن مواقع تجمعات المياه، من خلال المركز الموحد لخدمة البلاغات 940 أو عبر (تطبيق بلدي)
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جدة محافظة جدة تجمعات المياه
إقرأ أيضاً:
الصحة يوجه باستخدام أحدث الأدوات التكنولوجية في رصد الشائعات والرد عليها
تفقد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، اليوم، مقر المرصد الإعلامي بوزارة الصحة في العاصمة الإدارية الجديدة؛ لمتابعة آليات رصد الشائعات والتعامل معها.
وأكد الدكتور عبدالغفار أن مواجهة الشائعات لا تقتصر على الرد السريع بعد رصدها، بل تتطلب سياسات إعلامية استباقية تعزز الشفافية وتبني ثقة المواطن، خاصة مع تكرار الشائعات الموسمية خلال فصل الشتاء وبداية العام الدراسي.
ووجه الوزير اللواء عمرو عايد، مساعد الوزير لنظم المعلومات والتحول الرقمي، بتزويد فريق المرصد الإعلامي بأحدث الأدوات والبرمجيات التكنولوجية التي تمكّنهم من رصد وتحليل وتصنيف المحتوى المغلوط بسرعة ودقة عالية، بما يوفر الوقت ويرفع كفاءة الأداء.
متابعة كل ما يُنشر عبر الصحف والقنوات الفضائية ومنصات التواصلمن جانبه، أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، مساعد الوزير للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي، أن المرصد يتابع على مدار الساعة كل ما يُنشر عبر الصحف والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي، للتحقق من صحة المعلومات المتداولة والرد الفوري على الشائعات والمعلومات المغلوطة ببيانات واضحة وشفافة، حفاظًا على الوعي المجتمعي وثقة المواطنين في المنظومة الصحية.