أكد الفنان محمود العسيلي، أن تراجع مطربي المهرجانات سببه تغير الموضة أو الترند ناحية "التراب"، قائلا: "الدنيا بتتغير المهرجانات كانت موضة والترند بيتغير مع الوقت وجت لهم فترة كانوا الحاجة المناسبة للذوق العام ودلوقتي اختفوا شوية عشان مش بيجددوا وبقى التراب هو الترند ومكسر الدنيا".

وأشار محمود العسيلي، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، إلى أن عصام صاصا واحد من أكثر المطربين استماعا على جميع المنصات وهو الاكثر استماعا في كل المنصات واليوتيوب من الجميع في الوطن العربي، موضحا أن الاكثر استماعا مع الجيل الصغير الان هو التراب وسيأتي وقت عليه وسيختفي لأنه مبني على موضة غير ناس قليلة عندهم شكل ثابت ويطوروا.

وتابع: حمو بيكا وعمر كمال وشاكوش موجودين ونجاحهم كان كبير ودلوقتي بينجحوا في حاجات وحاجات لا ومش بقوا زي الأول وبيبقى ظواهر، والشاطر هو اللي يتحول ميبقاش ظاهرة ويكون له شكل خاص به ويكون فنان له لون وشكل بس معظم مطربي المهرجانات مش بيعملوا كده".

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

استباحة الظلم مش شطارة.. تامر أمين: المظالم لا تسقط بالتقادم والحق مردود في الدنيا والآخرة

انتقد الإعلامي تامر أمين ظاهرة "استباحة الظلم" وتزيينها بمسميات مضللة في مجتمعنا.

وقال خلال برنامجه "آخر النهار" على فضائية "النهار": "نعيش في حالة من التعود على الظلم والاعتياد عليه، حتى أننا أصبحنا ندلعه ونسوق له المبررات، كما حدث مع الرشوة والفساد المالي من قبل، حيث حولناها من جريمة وحرام إلى "إكرامية" أو "كل سنة وأنت طيب" أو "هات اشرب شاي".

وتابع: "نحن نغلف هذه الأفعال بمسميات تجعلنا نبتلعها ونرضى بها، رغم أن اسمها الحقيقي رشوة وفساد وحرام شرعًا وقانونًا".

وأكد أن الظلم بمختلف أشكاله، سواء في الأوراق أو الميراث أو التجارة، يلقى اليوم تبريرًا خادعًا. وأشار إلى أن الفعل الواحد قد يصفه الناس قائلين: "ده شاطر.. ده ابن سوق.. ده بيعرف ياكل السوق"، بينما حقيقته هي "ابن ظلم".

ولفت إلى أن أساليب الظلم متنوعة بين الاحتكار والرشوة والضرب تحت الحزام والمحسوبية، لكن النتيجة واحدة.

وحدز مقدم "آخر النهار": "أوعوا تستسهلوا الظلم أو تعتادوا عليه أو ترضوا به". وأكد أن خطورته تكمن في أنه "الحاجة الوحيدة التي لا تسقط بالتقادم"، موضحًا أن الله يغفر الذنوب المتعلقة بحقه، لكن ظلم العباد للعباد لا يغفره الله إلا برد الحقوق لأصحابها.

وأشار إلى أن عقوبة الظلم لا تُنتظر للآخرة فحسب، بل قد ترد في الدنيا على صحة الظالم أو رزقه أو أولاده.

ووجه تامر أمين نصيحة: "نصيحتي لكل من ظلم، ارجع وسدد الظلم، رجع الحقوق لأصحابها، إما بردها أو بالاعتذار وطلب السماح".

وحذر: "أما أن تستمر وتحمل هذا الظلم، فوالله سوف تندم، ووقتها لا ينفع الندم".

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

تامر أمين الرشوة والفساد المالي الظلم أخبار ذات صلة "النهار" تحتفي بإعلامييها على عشاء عمل أخبار

مقالات مشابهة

  • استباحة الظلم مش شطارة.. تامر أمين: المظالم لا تسقط بالتقادم والحق مردود في الدنيا والآخرة
  • بعدما استفاد من منحة السفر.. توقيف شخص دخل الجزائر بطريقة غير شرعية
  • بعدما إستفاد من منحة السفر.. توقيف شخص دخل الجزائر بطريقة غير شرعية
  • حركة “حمس”: السيادة ووحدة التراب الوطني خط أحمر.. ومنطقة القبائل مكونا أساسيا للوحدة الوطنية
  • هل كل إنسان له قرين؟.. لديك 3 في الدنيا وأمر واحد يُضعف شيطانك
  • المتسابق محمود كمال يخطف القلوب بصوته الذهبي في "دولة التلاوة"
  • مفاجأة سارة ونجاح جديد.. هشام طلعت مصطفى: 10 ملايين جنيه دعما لدولة التلاوة
  • دعاء صلاة العشاء المستجاب.. كلمات تجلب لك خيري الدنيا والآخرة
  • أذكار المساء كاملة.. أفضل أدعية الليل تجلب لك خير الدنيا والآخرة
  • انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 17% خلال 11 شهراً