محمود العسيلي لـ "حبر سري": موضة المهرجانات اتغيرت ونجاح حمو بيكا وشاكوش وعمر كمال انخفض
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أكد الفنان محمود العسيلي، أن تراجع مطربي المهرجانات سببه تغير الموضة أو الترند ناحية "التراب"، قائلا: "الدنيا بتتغير المهرجانات كانت موضة والترند بيتغير مع الوقت وجت لهم فترة كانوا الحاجة المناسبة للذوق العام ودلوقتي اختفوا شوية عشان مش بيجددوا وبقى التراب هو الترند ومكسر الدنيا".
وأشار محمود العسيلي، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، إلى أن عصام صاصا واحد من أكثر المطربين استماعا على جميع المنصات وهو الاكثر استماعا في كل المنصات واليوتيوب من الجميع في الوطن العربي، موضحا أن الاكثر استماعا مع الجيل الصغير الان هو التراب وسيأتي وقت عليه وسيختفي لأنه مبني على موضة غير ناس قليلة عندهم شكل ثابت ويطوروا.
وتابع: حمو بيكا وعمر كمال وشاكوش موجودين ونجاحهم كان كبير ودلوقتي بينجحوا في حاجات وحاجات لا ومش بقوا زي الأول وبيبقى ظواهر، والشاطر هو اللي يتحول ميبقاش ظاهرة ويكون له شكل خاص به ويكون فنان له لون وشكل بس معظم مطربي المهرجانات مش بيعملوا كده".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
استباحة الظلم مش شطارة.. تامر أمين: المظالم لا تسقط بالتقادم والحق مردود في الدنيا والآخرة
انتقد الإعلامي تامر أمين ظاهرة "استباحة الظلم" وتزيينها بمسميات مضللة في مجتمعنا.
وقال خلال برنامجه "آخر النهار" على فضائية "النهار": "نعيش في حالة من التعود على الظلم والاعتياد عليه، حتى أننا أصبحنا ندلعه ونسوق له المبررات، كما حدث مع الرشوة والفساد المالي من قبل، حيث حولناها من جريمة وحرام إلى "إكرامية" أو "كل سنة وأنت طيب" أو "هات اشرب شاي".
وتابع: "نحن نغلف هذه الأفعال بمسميات تجعلنا نبتلعها ونرضى بها، رغم أن اسمها الحقيقي رشوة وفساد وحرام شرعًا وقانونًا".
وأكد أن الظلم بمختلف أشكاله، سواء في الأوراق أو الميراث أو التجارة، يلقى اليوم تبريرًا خادعًا. وأشار إلى أن الفعل الواحد قد يصفه الناس قائلين: "ده شاطر.. ده ابن سوق.. ده بيعرف ياكل السوق"، بينما حقيقته هي "ابن ظلم".
ولفت إلى أن أساليب الظلم متنوعة بين الاحتكار والرشوة والضرب تحت الحزام والمحسوبية، لكن النتيجة واحدة.
وحدز مقدم "آخر النهار": "أوعوا تستسهلوا الظلم أو تعتادوا عليه أو ترضوا به". وأكد أن خطورته تكمن في أنه "الحاجة الوحيدة التي لا تسقط بالتقادم"، موضحًا أن الله يغفر الذنوب المتعلقة بحقه، لكن ظلم العباد للعباد لا يغفره الله إلا برد الحقوق لأصحابها.
وأشار إلى أن عقوبة الظلم لا تُنتظر للآخرة فحسب، بل قد ترد في الدنيا على صحة الظالم أو رزقه أو أولاده.
ووجه تامر أمين نصيحة: "نصيحتي لكل من ظلم، ارجع وسدد الظلم، رجع الحقوق لأصحابها، إما بردها أو بالاعتذار وطلب السماح".
وحذر: "أما أن تستمر وتحمل هذا الظلم، فوالله سوف تندم، ووقتها لا ينفع الندم".
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
تامر أمين الرشوة والفساد المالي الظلم أخبار ذات صلة