أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية، إصابة مواطن إماراتي وزوجته، في حادث إطلاق نار، وقع أمس الخميس، في العاصمة التشيكية براغ.

وأكدت الخارجية متابعتها الحالة الصحية للمواطن الإماراتي وزوجته، وتواصلها مع الجهات المختصة لتوفير الدعم الكامل للعائلة.

وقالت وزارة الخارجية في تغريدة عبر حسابها الرسمي على منصة إكس: "نتابع الوضع الصحي للمواطن الإماراتي وزوجته بعد إصابتهما في جمهورية التشيك إثر حادث إطلاق النار الذي وقع أمس الخميس في العاصمة براغ، ونؤكد حرصنا على تقديم الدعم الكامل والرعاية الصحية للمصابين بالتنسيق مع السلطات التشيكية وبتواجد فريق من وزارة الخارجية".

تتابع وزارة الخارجية الوضع الصحي للمواطن الإماراتي وزوجته الذين أصيبوا في جمهورية التشيك إثر حادث إطلاق النار الذي وقع يوم أمس في العاصمة براغ، مؤكدة حرصها على تقديم الدعم الكامل والرعاية الصحية للمصابين بالتنسيق مع السلطات التشيكية وبتواجد فريق من وزارة الخارجية.

— MoFA وزارة الخارجية (@mofauae) December 22, 2023

وكانت السلطات التشيكية أعلنت مقتل 15 شخصاً على الأقل وإصابة 24 آخرين بجروح جراء إطلاق نار في جامعة تشارلز ببراغ، أمس الخميس، نفّذه مسلّح أردته الشرطة،  وأكدت السلطات التشيكية أن الحادث غير مرتبط بـ "الإرهاب العالمي".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات وزارة الخارجیة

إقرأ أيضاً:

الجوع يهدد نحو 22 مليون مواطن.. السودان يواجه مجاعة متزايدة!

أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، خفض حصص الغذاء المقدمة للمجتمعات السودانية المتضررة من المجاعة، اعتبارًا من الشهر المقبل، نتيجة نقص التمويل المتواصل، في خطوة تهدد ملايين المدنيين بالجوع الشديد.

وأوضح روس سميث، مدير قسم التأهب والاستجابة للطوارئ في البرنامج، خلال اتصال عبر الفيديو من روما، أن الحصص ستُخفض بنسبة 70% للمجتمعات التي تواجه المجاعة، و50% لتلك المعرضة لاحتمال المجاعة، مشيرًا إلى أن الوضع المالي للبرنامج سيصل إلى مرحلة حرجة للغاية بحلول أبريل المقبل.

وقال سميث: “عائلات تعاني من المجاعة منذ أشهر، وواجهت فظائع جماعية، وتعيش الآن في أماكن مكتظة، ولا تتلقى سوى دعم محدود للغاية”، مؤكدًا أن نقص الخدمات الصحية وعيش النازحين في ملاجئ هشة مصنوعة من القش يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية.

ويشهد إقليم دارفور مستويات متصاعدة من المجاعة وسوء التغذية، ويتوقع أن تتفاقم الأزمة مع حلول فبراير 2026، مع نفاد المخزونات الغذائية واستمرار القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، الذي اندلع عام 2023 وأدخل السودان في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، وفق الأمم المتحدة.

وأظهر أحدث تصنيف مرحلي متكامل للأمن الغذائي أن نحو 21.2 مليون شخص، أي 45% من سكان السودان، يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ما يجعل الأزمة الغذائية واحدة من أكبر التحديات الإنسانية المعاصرة.

وأدى النزاع إلى نزوح مئات الآلاف، حيث فر أكثر من 100 ألف شخص من الفاشر منذ سيطرة قوات الدعم السريع عليها أواخر أكتوبر الماضي، ووصل نحو 15 ألفًا منهم إلى بلدة طويلة المجاورة، بينما يقيم فيها حاليا نحو 650 ألف نازح، بعد قدومهم من مخيم “زمزم” في أبريل الماضي خلال جولات القتال السابقة.

وتأتي هذه التطورات في وقت تفرض فيه المملكة المتحدة عقوبات على قيادات من قوات الدعم السريع في السودان، في محاولة للضغط على الأطراف المتحاربة للحد من العنف وحماية المدنيين، بينما تبقى الاحتياجات الإنسانية هائلة والفجوة بين الموارد المتاحة والاحتياجات الإنسانية ضخمة.

مقالات مشابهة

  • وزارة الخارجية تحذّر الكيان الصهيوني من استمرار خرق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • إصابة مواطن بنيران العدو السعودي بمديرية قطابر في صعدة
  • محافظ أسيوط: تكثيف المتابعة الميدانية للمحاصيل الشتوية وتقديم الدعم الفني الكامل للمزارعين
  • إصابة مواطن برصاص الاحتلال في قلنديا
  • الجوع يهدد نحو 22 مليون مواطن.. السودان يواجه مجاعة متزايدة!
  • وزير الخارجية: دعم مصر الكامل لتعزيز دور السلطة الفلسطينية في قطاع غزة
  • عبد العاطي يؤكد لوزير الخارجية الفلسطيني الأسبق دعم مصر الكامل لتعزيز دور السلطة الفلسطينية
  • وزير الخارجية: تثبيت وقف إطلاق النار بغزة ضروري للتنفيذ الكامل لخطة الرئيس ترامب للسلام
  • وزير الخارجية يؤكد أهمية التنفيذ الكامل لخطة ترامب للسلام
  • إصابة مواطن بنيران العدو السعودي في صعدة