أنجلينا جولي محبطة بسبب إزدواجية المعايير.. وتعلّق حقوق الانسان كذبة كبيرة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
ظهرت النجمة العالمية "انجلينا جولي" في بث مباشر جمعها مع المخرجة السورية "وعد الخطيب"، ياتي هذا اللقاء على جانب التحضير للفيلم الوثائقي "نحن نجرؤ على الحلم"، وتحدثت النجمة العالمية عن الأحداث وحرب الإبادة التي تتعرض لها مدينة غزة.
اقرأ ايضاًتحدّثت المخرجة السورية مع النجمة العالمية حول الاوضاع العربية وحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال ضد قطاع غزة منذ السابع من إكتوبر والتي تسببت باستشهاد أكثر من 20 الف شخص غالبيتهم من الأطفال.
وعبّرت جولي عن احباطها الشديد ازاء الانتهاكات التي تمارسها اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني والازدواجيّة في المعايير والتمييز في العالم أجمع حول مواضيع حقوق الإنسان.
وقالت جولي في هذا الخصوص: "حقوق الانسان كذبة كبيرة في العالم، وربما بدأت فكرة الدفاع عن حقوق الانسان في وقت سابق خلال الحروب العالمية ويجب أن توجد اهداف واضحة من أجل دعم حقوق الانسان، كما يجب أن يتحرك لكثير من أجل انجاز هذه الحقوق وهي بالدرجة الأولى مهمة الامم المتحدة".
اقرأ ايضاًوأضافت جولي أنها اكتشفت بالنهاية بأن الامور لا تسير بشكل منطقي حيث يحصل بعض على حقوقهم بشكل كامل ويتضامن معهم العالم، فيما يحصل آخرون على نسبة معينة من هذه الحقوق، وهناك للأسف بعض الأشخاص الذين لا يحصلون على حقوقهم".
View this post on InstagramA post shared by Angelina Jolie (@angelinajolie)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أنجلينا جولي اخبار المشاهير دعم غزة التاريخ التشابه الوصف حقوق الانسان
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الوحدة تودي بحياة 100 شخص كل ساعة حول العالم
#سواليف
ذكر تقرير لجنة العلاقات الاجتماعية التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أن #الوحدة #تؤدي إلى #موت حوالي 100 شخص كل ساعة حول العالم.
ووفقا للتقرير، يعاني شخص واحد من كل ستة أشخاص في العالم من الوحدة، ما يؤثر سلبا على حالته الصحية ورفاهيته.
وجاء في التقرير “ترتبط الوحدة بحوالي 100 حالة وفاة كل ساعة، أي أكثر من 871000 حالة وفاة سنويا. ويمكن أن تؤدي الروابط الاجتماعية القوية إلى صحة أفضل وطول العمر المتوقع”
مقالات ذات صلةوبالطبع تؤثر الوحدة على الناس من جميع الأعمار، وخاصة #الشباب والأشخاص الذين يعيشون في #البلدان_منخفضة_ومتوسطة_الدخل. فقد أفاد 17-21 بالمئة من الأشخاص الذين أعمارهم 13 – 29 عاما أنهم يشعرون بالوحدة، وكان أعلى معدل بين المراهقين.
وقال تشيدو مبيمبا رئيس اللجنة: “حتى في العالم الرقمي، حيث كل شيء مترابط، يشعر الكثير من الشباب بالوحدة. وبما أن التكنولوجيا تغير حياتنا، فيجب أن نضمن أنها تقوي الروابط البشرية بدلا من إضعافها. ويوضح تقريرنا أنه يجب دمج الروابط الاجتماعية في جميع المجالات، من الوصول إلى العالم الرقمي إلى الرعاية الصحية والتعليم والعمل”.
ووفقا له، يمكن أن تحمي الروابط الاجتماعية الصحة طوال الحياة. ويمكنها تقليل الالتهاب، ومخاطر المشكلات الصحية الخطيرة، وتعزيز الصحة العقلية، ومنع الموت المبكر. كما بإمكانها أيضا تقوية النسيج الاجتماعي، ومساعدة المجتمعات على أن تكون أكثر صحة وأمانا وازدهارا.