هل تغيب رومي القحطاني عن مسابقة ملكة جمال المرأة العالمية بسبب تشوه وجهها؟
تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT
في تطور مفاجئ صدم جمهورها، كشفت ملكة جمال السعودية رومي القحطاني عن إصابة خطيرة في وجهها قد تُعيق مشاركتها المرتقبة في مسابقة “ملكة جمال المرأة العالمية” المقررة في سبتمبر المقبل بمدينة تينيريفي الإسبانية.
اقرأ ايضاًنشرت القحطاني صورة مؤثرة عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، ظهرت فيها إصابة كبيرة بين حاجبيها تركت أثرًا واضحًا ومؤلمًا.
A post shared by rumy alqahtani | رومي القحطاني ???????? (@rumy_alqahtani)
وأضافت: "تعبت، لي 3 شهور ساكتة، ما تكلمت ولا صورت، كنت أنزل فيديوهات قديمة عشان ما أحد يحس. بس بعد هالجرح عرفت إن العين حق، وإنه لازم نقرأ ونتعوّذ ونحمي نفسنا، لأن الدنيا ما ترحم.”
واختتمت منشورها بكلمات مؤثرة: "الحين قربت مسابقة ملكة جمال المرأة في إسبانيا، والجرح ما راح. وحقيقة العين غيّرت تفكيري.”
وتُعد مسابقة “ملكة جمال المرأة العالمية” (MWI) من أبرز مسابقات الجمال على مستوى العالم، حيث تجمع متسابقات من مختلف الدول في احتفالية فريدة تستعرض التنوّع والجمال والمواهب النسائية.
وتشمل فعالياتها عروض أزياء، جلسات تصوير، أنشطة فنية وثقافية، بالإضافة إلى لقاءات مع خبراء الجمال وجولات سياحية في أرجاء المدينة المستضيفة.
واحدث المنشور تفاعلًا كبيرًا مع القحطاني حيث أكد البعضأن ما أصابها عين حاسدة ويجب عليها الانتباه وقراءة الرقية الشرعية، وحتى هذه اللحظة لا يعرف فيما اذا كانت القحطاني ستتمكن اللحاق بالمسابقة أم أن الجرح سيمنعها
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: رومي القحطاني رومی القحطانی
إقرأ أيضاً:
ملكة القلوب بلا بروتوكول صارم… والمشهد عائلي بامتياز
صراحة نيوز- بقلم محمد القرعان
بلا تكلّف وبعيدًا عن الرسميات، اختصرت جلالة الملكة رانيا العبدالله حكاية وطن في صورة واحدة؛ مشهد عائلي دافئ، خطوات تمضي بهدوء، قلوب متقاربة، وأخضر يفتح باب السلام. أجيال تسير جنبًا إلى جنب، في رسالة صامتة تقول للأردنيين إن الغد ليس بعيدًا، وإن الوطن حين يُبنى بالمحبة، يبقى ثابتًا مهما تغيّر الزمن.
ونشرت جلالة الملكة رانيا العبدالله الصورة تزامنًا مع اقتراب حلول العام الجديد 2026، وظهرت فيها برفقة جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، وسمو الأميرة رجوة الحسين، وسمو الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني، وسمو الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني، إلى جانب الحفيدتين الأميرة إيمان بنت سمو الأمير الحسين وسمو الأميرة رجوة، والأميرة أمينة بنت سمو الأميرة إيمان.
وجاءت الصورة في توقيت عالمي صاخب، لتقدّم مشهدًا هادئًا يحمل رسالة طمأنينة واستقرار، تؤكد أن الأردن يمضي إلى الأمام بثقة، متجذرًا بقيمه، ومتماسكًا بقيادته، مهما اشتدت الظروف.
وفي تفاصيل المشهد، بدت القيم قبل الوجوه، والمعاني قبل التفاصيل؛ العائلة الملكية تسير معًا بخطى واثقة، في إشارة واضحة إلى أن المستقبل يُبنى بتكاتف الأجيال، وأن الاستمرارية لا تقوم إلا على القرب والمسؤولية.
ولم يكن تناغم الألوان، ولا سيما الأخضر، تفصيلًا عابرًا، بل رسالة بصرية تعبّر عن السلام والحياة والأمل، فيما شكّل حضور الأحفاد في قلب الصورة دلالة عميقة على أن الغد حاضر في الوعي، ومصان بين الأيدي.
واختتمت جلالة الملكة رانيا العبدالله الصورة برسالة حملت معاني التفاؤل والسلام، قالت فيها:
“أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام، وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال.”