الأسبوع:
2025-05-23@04:58:00 GMT

صدق أولا تصدق.. سيدة تنجب طفلتين في يومين

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

صدق أولا تصدق.. سيدة تنجب طفلتين في يومين

في حالة طبية نادرة، أنجبت امرأة في ولاية ألاباما الأمريكية، طفلتين توأم، ولكن في يومين متتاليين، إلا أن الطفلتين تتمتعان بصحة جيدة.

ويحسب وكالة «رويترز» للأنباء، أعلنت كيلسي هاتشر، وهي أم الآن لخمسة أطفال، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنها وزوجها كيلب استقبلا مساء الثلاثاء، روكسي، ثم رزقا بشقيقتها، صباح اليوم التالي، في مستشفى برمنغهام بجامعة ألاباما.

الطفلتان المعجزتان

وقالت كيلسي على «إنستغرام»: «ولدتُّ طفلتينا المعجزتين! لقد قررتا أنهما نادرتان بدرجة كافية من الناحية الإحصائية، ليكون لكل واحدة منهما عيد ميلادها المستقل أيضاً!».

رحم مزدوج نادر لدى الأم

لدى هاتشر رحم مزدوج نادر، وحملت بجنين في كل جانب، وهو حمل نادر بدوره، إذ تبلغ احتمالية حدوثه واحداً في المليون.

وأوضحت شويتا باتيل، طبيبة التوليد الخاصة بكيلسي في إفادة صحفية للمستشفى: «اعتنيت بكيلسي خلال حملها الثالث، وعرفت أن لديها رحماً مزدوجاً، لكن وقتها كان جنيناً واحداً.. .طفلتان في رحمين كانت مفاجأة طبية حقيقية».

سيدة تنجب طفلتين في يومينالحمل كان عالي الخطورة

وأضافت أن حمل كيلسي عُدَّ عالي الخطورة، وقد ولدت في الأسبوع التاسع والثلاثين، وبعد 20 ساعة إجمالاً من المخاض، وُلدت الطفلتان.

وعلى الرغم من أن الحمل العادي بتوأم يعرف بأنه وجود طفلين في رحم واحد، قال ريتشارد ديفيس الطبيب الذي شارك في متابعة الحمل: «من الممكن وصف الفتاتين بتوأم غير متطابق».

وخرجت الطفلة الأولى بولادة طبيعية كما هي الحال مع أطفال كيلسي الثلاثة السابقين، بينما وُلدت أختها عبر عملية قيصرية.

وأضافت كيلسي على وسائل التواصل الاجتماعي: «لا أطيق صبراً لمشاركة قصة الميلاد بأكملها معكم يا رفاق!.. .بينما نحن كلنا في المنزل الآن، سنأخذ وقتنا للتواصل والتعافي والاستمتاع بالعطلات!».

اقرأ أيضاًكان بينفذ أوامر الجن.. غدًا محاكمة الدجال المتهم بهتك عرض طفلة أمام والدها

المشدد 15 عاما لـ«ذئب بشري» خطف طفل وهتك عرضه بالمرج

المشدد 7 سنوات للمتهم بخطف طفل والاعتداء عليه في أكتوبر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حالة طبية نادرة

إقرأ أيضاً:

سياسي معارض يحذر: الاقتصاد التركي عند عتبة حرجة!

أنقرة (زمان التركية) – حذر محمد نجاتي ياججي، نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري (CHP) المكلف بملف وزارة التجارة، من أن الاقتصاد التركي والصناعة والتجارة وصلوا إلى مرحلة غير قابلة للاستمرار، قائلاً: “الاقتصاد التركي عند عتبة حرجة، ولا بد من بداية جديدة”.

وانتقد ياججي السياسات الاقتصادية المطبقة، مشيرًا إلى أن أسعار الفائدة الحالية جعلت الاستثمار والإنتاج شبه مستحيلين. كما أكد أن سعر الصرف يُحافظ عليه عند مستويات منخفضة لدرجة تزيل القدرة التنافسية.

وأشار ياججي إلى أن الوصول إلى الائتمان أصبح شبه متوقف تمامًا، قائلاً: “حتى الفئات القادرة على الحصول على قروض محدودة أصبحت عاجزة عن سداد ديونها بسبب أعباء الفائدة الباهظة”.

هيكل هش ومخاطر تواجه القطاعات المُدرة للعملة الصعبة

كما حذر ياججي من أن السياسات الاقتصادية الحالية تعرّض القطاعات المُدرة للعملة الصعبة لخسائر فادحة، موضحًا: “في ظل هذا الهيكل الهش، إذا استمر سعر الصرف عند مستواه الحالي، فإن جميع القطاعات المُدرة للعملة الأجنبية مثل الإنتاج والتصدير والسياحة ستواجه خسائر كبيرة. لكن أي ارتفاع محتمل في سعر الصرف سيؤدي أيضًا إلى تفاقم التضخم ويزيد من عمق غلاء المعيشة. في النظام الحالي، حيث تتآكل القواعد والمؤسسات، استنفد اقتصادنا -المحاصر في حلقة مفرغة من ارتفاع الفائدة وانخفاض سعر الصرف- إلى حد كبير مصادر وأدوات الخروج من هذا المأزق”.

الخروج من الأزمة يتطلب إرادة سياسية قوية

وأوضح ياججي أن الوضع الحالي في الاقتصاد لم يعد أزمة يمكن إدارتها من خلال ضوابط تقنية أو سياسات قصيرة الأجل، قائلاً: “وصل الاقتصاد التركي إلى عتبة تاريخية أصبحت فيها التحولات الهيكلية الجذرية والفورية ضرورة ملحة. الخروج من هذه الأزمة متعددة الأوجه لن يكون ممكنًا إلا بعهد جديد، وفهم جديد، وإرادة سياسية قوية”.

يجب اعتماد سيادة القانون كأساس

وشدد ياججي على أن الإجراءات الاقتصادية وحدها غير كافية، مضيفًا: “ما نحتاجه هو برنامج إعادة هيكلة شامل يعتمد على سيادة القانون، ويُعطي الأولوية للعدالة والكفاءة والرفاه المجتمعي. لن يكون الخروج من هذا المأزق ممكنًا دون حدوث تحول سياسي يعيد بناء الشرعية المؤسسية، ويوفر الثقة، ويكون شاملاً للجميع”.

المجتمعات تفقد الرفاهية أولاً.. ثم تفقد السلام

كما ذكر ياججي أنه لا ينبغي نسيان حقيقة أن المجتمعات تفقد أولاً رفاهيتها، ثم تفقد سلامها، قائلاً: “يجب ألا ننسى أن المجتمعات تفقد الرفاه أولاً، ثم تفقد الطمأنينة”. وأشار إلى أن أي طريق أو أسلوب آخر سيكون ثمنه -للأسف- أثقل بكثير على شعبنا ووطننا.

Tags: اقتصادالاقتصاد التركيتركياتضخمدولارليرةوزارة التجارة التركية

مقالات مشابهة

  • رسائل في الحياة.. أمَّـــــا بعد
  • سياسي معارض يحذر: الاقتصاد التركي عند عتبة حرجة!
  • بينما تُباد غزة.. “غولاني” الإسرائيلي يتدرب على أرض المغرب
  • ارفعوا العلم عاليًا
  • اصنع في الإمارات يتجاوز التوقعات ويستقطب 58 ألف زائر خلال يومين
  • العراق من أكبر المستوردين.. البرازيل ترصد نوعاً جديداً لإنفلونزا الطيور عالي الضراوة
  • الأمم المتحدة: المساعدات لم تصل للفلسطينيين بعد يومين من بدء دخول الإمدادات الجديدة إلى غزة
  • 14 ألف رضيع مهددون بالموت في غزة خلال يومين
  • سوهاج.. مصرع طفلتين غرقا في ترعة بالمراغة
  • اللهو القاتل.. مصرع طفلتين غرقًا في المراغة