جونسون يصف نجم مقر الحكومة البريطانية القط لاري بـ”البلطجي”
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
#سواليف
وصف رئيس وزارء #بريطانيا السابق بوريس #جونسون نجم مقر رئاسة الوزراء البريطانية #القط_لاري الملقب بـ”رئيس مطاردة الفئران”، بأنه ” #بلطجي وقطّاع طرق”.
ونقلت صحيفة “ديلي ميل”، عن جونسون، “لاري، من وجهة نظري، هو بلطجي بعض الشيء. أقول هذا لأن كلبنا ديلين ذهب عدة مرات إلى مخبأ القط لاري، بينما كان القط لاري بالخارج وقرر الكلب تذوق طعامه.
وأضاف جونسون: “أصيب الكلب المسكين بجروح بالغة. في الواقع، كان خائفا جدا من لاري لدرجة أنه رفض الدخول إلى الردهة في داونينغ ستريت (مقر إقامة رئيس الوزراء) خوفا من لاري”.
مقالات ذات صلة ضباب وردي يغطي مدينة روسية / فيديو 2023/12/24والهر الأبيض الذي تم تبنيه من مأوى “باترسي دوغز أند كاتس هوم” للحيوانات في لندن، وصل إلى داونينغ ستريت في 15 فبراير 2011 عندما كان يبلغ 4 سنوات، واختير لمهاراته في صيد الفئران وفقا لسيرته الذاتية على موقع “داونينغ ستريت” الإلكتروني.
وحصل على لقب “رئيس مطاردة الفئران” وهو أول ساكن في المقر الشهير لرئاسة الوزراء الذي ينال اللقب.
لكن فيما اصطاد ثلاثة فئران خلال أشهره الأولى في المكان وفقا لديفيد كاميرون أول رئيس للوزراء في عهده، خيب التطلعات منذ ذلك الحين حاصرا دوره في “التخطيط التكتيكي”.
حتى أن كاميرون اضطر لمحاربة الشائعات حول خلاف مع لاري في آخر جلسة أسئلة كرئيس وزراء أمام البرلمان وعرض صورة لهما معا، نافيا أن يكون قد قال إنه لا يحب لاري.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بريطانيا جونسون القط لاري بلطجي
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.