البوابة:
2025-07-03@06:02:16 GMT

نصائح جمالية لصاحبات البشرة الدهنية في الكريسماس

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

نصائح جمالية لصاحبات البشرة الدهنية في الكريسماس

نصائح جمالية لصاحبات البشرة الدهنية في الكريسماس وكيفية العناية بالبشرة لتخفيف إفراز الدهون والزيوت مما يجعل بشرتك في العيد مشرقة وغير لامعة، فاليك في هذا المقال أهم النصائح الجمالية من موقع البوابة:

اقرأ ايضاًتفسير رؤية شجرة الكريسماس في المنامنصائح جمالية لصاحبات البشرة الدهنية في الكريسماسيجد استخدام منظف خفيف ولكن يكون فعّال في الصباح والمساء لإزالة الزيوت الزائدة والشوائب.

حاولي تجنب استخدام المنظفات القاسية وقومي باختيار منتجات خالية من الكحول.يجب أن تقومي بالتقشير بانتظام لإزالة الخلايا الميتة وتجنب انسداد المسام.استخدمي بشكل منتظم منتجات التقشير اللطيفة لتفادي تهييج البشرة.يجب اختيار مرطب خفيف وغير دهني يحتوي على مكونات مثل حمض الهيالورونيك والجلسرين.يفضل تجنب المرطبات الثقيلة التي تزيد من لمعان البشرة.انتظمي في وضع واقي شمس بمعامل حماية عالي يحتوي على مكونات مناسبة للبشرة الدهنية.حاولي أعيدي وضع الواقي الشمسي بانتظام، خاصةً إذا كنتِ في الهواء الطلق.اختاري منتجات المكياج التي تكون خالية من الزيوت وغير كوميدوغينية.استخدمي مسحوق الوجه للحد من لمعان البشرة.تجنب لمس وجهك بشكل غير ضروري لتقليل نقل الزيوت والبكتيريا من يديك إلى وجهك.استخدام أوراق الامتصاص للتحكم في لمعان البشرة خلال اليوم دون تلويث المكياج.شرب كميات كافية من الماء للمساعدة في تحسين جودة البشرة.تناول غذاء صحي متوازن يحتوي على الفواكه والخضروات.اختيار منتجات العناية بالبشرة التي تركز على التحكم في الدهون وتقليل لمعان البشرة.استشيري أخصائي الجلدية في حالة وجود مشاكل جلدية مستمرة من أجل الحصول على نصائح مخصصة.نصائح للبشرة الدهنية للرجالاستخدم منظف خفيف ومناسب ويكون ليس قاسي لغسل وجهك في الصباح والمساء.تجنب استخدام الصابون القاسي.حاول اختيار منتجات خالية من الكحول لتجنب فقدان الرطوبة.يجب أن تستخدم مقشر خفيف مرة أو مرتين في الأسبوع للتخلص من الخلايا الميتة والزيوت الزائدة.يجب اختيار منتجات العناية بالبشرة التي تكون خالية من الزيوت وتمتص الدهون بفعالية.الاستمرار في استخدام مرطب خفيف وغير دهني لترطيب البشرة بعد التنظيف.استخدم واقي الشمس بشكل يومي حتى في الأيام الغائمة، واختر منتجات خفيفة غير دهنية.يفضل تجنب لمس وجهك بشكل متكرر لتجنب نقل الزيوت والبكتيريا من يديك إلى وجهك.يفضل تجنب استخدام الكثير من المنتجات على البشرة، وابتعد عن المنتجات التي تحتوي على العديد من المكونات الكيميائية.حاول أن تكثر من شرب كميات كافية من الماء يساعد في ترطيب البشرة والتحكم في الإفرازات الدهنية.تناول طعام صحي يحتوي على الفواكه والخضروات، وتجنب الأطعمة الدهنية الزائدة.الحصول على قسط كافٍ من النوم، حيث يلعب النوم دورًا هامًا في صحة البشرة.علاج البشرة الدهنية في المنزلالتقليل من التوتر والقلق والإجهاد.ممارسة الرياضة بانتظام.التقليل من شرب الكحول.شرب كميات وفيرة من الماء.تناول غذاء صحي متوازنالتركيز على الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفضتجنب الأطعمة الغنية بالدهون المتحولة.الإكثار من الخضار والفواكةوضع واقي شمس بانتظامالابتعاد عن المبالغة من المكسراتتجنب لمس الوجه خلال اليوم.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الكريسماس التاريخ التشابه الوصف یحتوی على خالیة من

إقرأ أيضاً:

طفولة ناقصة.. جمالية المنسي

أهتمُّ كثيرًا بأعمالٍ روائية يكتبها فنانون تشكيليون، فهنا ثمّة حساسية خاصة وزاوية رهيفة، تشبه رهافة ريشتهم وهم يرسمون العالم وأنفسهم والحياة.

محمد الجالوس، فنان تشكيلي فلسطيني شهير يعيش في الأردن، وهو عضو رابطة الكتّاب الأردنيين، يكتب القصة القصيرة، وله مجموعتان قصصيتان: أصابع مليحة وذاكرة رصيف.

في المشهد التشكيلي الأدبي العالمي، ثمة تجارب سابقة مذهلة لأعمال قصصية وروائية كتبها فنانون تشكيليون، منها تجربة الفنان التشكيلي البولندي برونو شولز، الذي كتب رائعته الروائية السانتور، والفنان والكاتب البريطاني وليم موريس، ومارك شاغال في كتاب سيرته الذاتية، الذي يُشبه عملًا روائيًا شاهقًا. وغيرهم كثير.

محمد الجالوس، الفلسطيني الذي عاش طفولته في عمّان بعد تهجيرٍ قسري لعائلته من قرية قزازة قضاء الرملة، دخل مملكة الرواية أخيرًا من الباب الأثير نفسه الذي دخله في روائعه التشكيلية: باب الذاكرة.

في معارضه التوثيقية للمدن الفلسطينية والأردنية، يبدو خياره الإبداعي واضحًا؛ ففي معرض ذاكرة عام 2013، وفي معرض بيوت من نابلس – حارة الياسمينة عام 1998، عرض الفنان أربعين لوحة مائية وجدارية.

كان هدف هذا الخيار حماية المكان الفلسطيني من المحو، المحو الذي تتبنّاه الصهيونية كمشروع حياة لها.

في معرضه بيوت السلط – بيوت القدس، واصل محمد مشروعه التوثيقي الجمالي بحرفيّة عالية، وذكاء واضح، وخبرة متراكمة، وثقافة، وانتماء لفكرة مقدسة هي: مقاومة المحو بالفن.

أما معرضه الشهير والمؤثر أبواب 48 عام 2019، فقد ركّز فيه الجالوس على رسم أبواب البيوت الفلسطينية المهجّرة بعد نكبة عام 1948، مذكّرًا بالفاجعة، وداعيًا إلى عدم النسيان.

محمد معروف في الوسط الثقافي الأردني بأنه قارئ نَهِمٌ للروايات، ومنشغل بتحليلها والنقاش حولها.

روايته طفولة منسية صدرت قبل أسابيع عن دار الأهلية للنشر والتوزيع في الأردن، وجاءت في 230 صفحة من القطع المتوسط.

في الرواية، ثمة عذاب وحب يغرق فيهما الفنان الكاتب في مراهقته المجنونة؛ عذاب التقرب من فئة جذابة، غامضة، وحرّة، معروفة في الفضاء المكاني الأردني العَمّاني، وهي "النّوَر".

في تاريخنا الأدبي، ثمة هوس بفكرة الحياة مع "النور" (أو الغجر كما يُطلق عليهم)، والتقرّب منهم، ومعرفتهم، والرغبة في التحدث إليهم.

نتذكر الشاعر الأردني مصطفى وهبي التل (عرار) وهو يكتب عن النور كزمان وكنفسيات ونمط حياة، وهناك في العالم أعمال أدبية شهيرة استلهمت حياة الغجر أو صورتها، مثل رواية كارمن للفرنسي الشهير بروسبير ميريميه، وزُرّاع الشمس لرومان غاري، وغيرها من الأعمال التي طبقت شهرتها الآفاق.

في طفولة ناقصة، يموت الطفل محمد الجالوس فضولًا وجنونًا وحبًا في سحر وغربة حياة أولئك المختلفين، الذين أضاءوا ليل عمّان بحياتهم المشعّة بالترحال والسحر والرقص والليل والحرية والأسرار.

الطفل، ابن مخيم الوحدات في عمّان، المقيم في بيت محدد، مع أهل محددين، بأحلام محددة، والذي يعيش حياة رتيبة متوقعة ومكررة، لا تخرج عن مسارها، وهي حياتنا نحن الأطفال الفلسطينيين: الملعب، ومطعم الوكالة، والنوم، والمدرسة ومشاجراتها، والليل الهادئ القصير، وتعب الآباء، وحلمهم المتوهّج ببلادٍ بعيدةٍ كانت لهم.

فجأة، يفتح الطفل الفلسطيني العَمّاني اللاجئ عينيه على بشرٍ من ضوء، أصوات وأسماء غريبة، جمال أنثوي فخور بذاته لا يُصدّق، كلمات شجاعة تقولها غجرية، حريةُ بوحٍ ورقص مع النار، وخروجٌ من البيوت التي ليست بيوتًا، وعودةٌ بعد أيام، أو لا عودة، ضحك، وتنجيم، وقراءة مستقبل، وجرأة نظرة.

أسماء عديدة لرجال ونساء محفورة في ذاكرة الطفل، يكتب عنها الجالوس بمتعة وحنين: مرشد، فريدة، لَعْوَج، جواهر، أمينة، زوبار، رادا، روجينا، بلاس، مطاوع، وغيرهم... لكلٍّ منهم طريقته الغريبة في التفكير، وتقاطعاته غير المفهومة مع الآخرين، لكنهم يظلون في دائرة "البشر الممتعين الغرباء".

وعلى غلاف الرواية الأخير، يكتب الشاعر زهير أبو شايب:

"إن النّور هنا ليسوا مجموعة مَوْصُومة كما تخيّلها المتن الاجتماعي، بل هم هامش ملتبس، لكنه عصيٌّ على التدجين، ومحصَّن ضد السقوط الأخلاقي، إنهم طفولة ناقصة لا تكتمل، ولا تتنازل لسلطة المجتمع، وانحيازها للعب واللذة.

مقالات مشابهة

  • رحلة جمالية في مدونة شعرية
  • طفولة ناقصة.. جمالية المنسي
  • البشرة الدهنية الحساسة تحت التهديد.. أشعة الشمس سلاح صامت يُهاجم وجهكِ في الصيف
  • البشرة الدهنية الحساسة تحت أشعة الشمس.. رحلة بين المعاناة والمواجهة
  • أضرار التعرض لأشعة الشمس على البشرة الدهنية الحساسة.. خطر مضاعف يحتاج لعناية خاصة
  • لماذا يجب تجنب رشّ العطر قبل ركوب الطائرة؟ إليك أهم نصائح الخبراء
  • مع ارتفاع درجات الحرارة.. «ازاي تحافظي على بشرتك من الشمس وتغير لون الجلد؟»
  • ممنوع الخروج وقت الذروة.. نصائح هاني الناظر لمواجهة حرارة الطقس
  • 5 خطوات تجعل وجهك منور وتحمي بشرتك من شمس الصيف
  • مستحضرات مكياج أساسية للصيف وأخرى يجب تجنبّها