مسرطن أم آمن؟... تناقض وحيرة بشأن الأسبارتام صحة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
صحة، مسرطن أم آمن؟ . تناقض وحيرة بشأن الأسبارتام،أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأميركية التي وافقت على الأسبارتام منذ عقود يوم الخميس، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مسرطن أم آمن؟... تناقض وحيرة بشأن الأسبارتام ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأميركية التي وافقت على الأسبارتام منذ عقود يوم الخميس، انتقادًا غير عادي لنتائج لمنظمة الصحة العالمية، وأكدت موقفها الراسخ بأن المُحلي آمن.
وقالت إدارة الغذاء والدواء الأميركية، في بيان لها نشرته "نيويورك تايمز" الأميركية، إنها "لا تتفق مع استنتاج منظمة الصحة العالمية بأن الدراسات تدعم تصنيف الأسبارتام على أنه مادة مسرطنة محتملة للبشر".
وأضافت أيضًا أن "الأسبارتام الذي يتم توصيفه من قبل منظمة الصحة العالمية W.H.O. بأنه قد يكون مادة مسرطنة للإنسان" لا يعني أن الأسبارتام مرتبط بالفعل بالسرطان".وكانت جهتان مرتبطتان بمنظمة الصحة العالمية قد أعلنتا، اليوم الجمعة، أن محلي الأسبارتام "مادة مسرطنة محتملة"، لكنه يظل آمناً عند استهلاكه عند المستويات المتفق عليها بالفعل.
ويأتي الإعلان بناء على قراري لجنتين مختلفتين تابعتين لمنظمة الصحة العالمية، كانت إحداهما تنظر في وجود أدلة على أن المادة تشكل خطراً محتملاً، والأخرى تقيم مقدار الخطر الفعلي الذي تشكله هذه المادة على الحياة.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الإفراط في استخدام الجوال ووسائل التواصل يُفاقم الوحدة
أميرة خالد
في ظل الاعتماد على استخدام أجهزة المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي في العالم، حذّرت منظمة الصحة العالمية من تداعيات ذلك بإصابة الأشخاص الأكثر استخدمًا لها بالوحدة.
وأفادت لجنة تابعة لمنظمة الصحة العالمية بأن واحدًا من بين كل ستة أشخاص حول العالم يتأثرون سلبيًا بالوحدة، إلى جانب العزلة الاجتماعية التي يمكن أن تؤدي للمرض الجسدي، مما يُسهم في وفاة 871 ألف شخص حول العالم سنويًا، مشيرة إلى أن الوحدة تزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية والأزمات القلبية والسكري والاكتئاب والتوتر والانتحار.
وأشارت المنظمة إلى أن المراهقين الذين يشعرون بالوحدة أكثر عرضة بنسبة 22% لتحقيق درجات أقل مقارنة بنظرائهم، في حين يواجه البالغون الذين يشعرون بالوحدة تحديات تتعلق بالعثور على وظائف أو الحفاظ عليها.
ولا يتعلق تأثير الوحدة على الأفراد فقط، ولكن المجتمع أيضًا، في ظل التكاليف التي تقدر بالمليارات التي يتم إنفاقها على أنظمة الرعاية الصحية، فضلًا عن الخسائر في الوظائف.
وتتضمن أسباب الإصابة بالوحدة، المرض وتدني جودة التعليم وانخفاض الدخل والافتقار للتواصل الاجتماعي والعيش المنفرد واستخدام التكنولوجيا الرقمية.