الصحة العالمية: يوجد فى مصر 10 ملايين لاجئ ومهاجر 70% منهم سودانيون
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
قال الدكتور نعمة عبد ممثل منظمة الصحة العالمية فى مصر، إن مصر تستضيف اكثر من 10 ملايين لاجئ ومهاجر بينهم حوالي مليون مسجلون رسميا لدى المفوضية من 61 جنسية، ومنذ اندلاع الصراع فى السودان فى ابريل 2023, دخل مصر أكثر من مليون ونصف سودانى.
وأضاف، خلال تدشين مشروع دعم مرضى القصور الكلوى السودانيين فى مصر،السودانيين يمثلون الآن أكثر من 70%، من عدد اللاجئين فى مصر، وبعدها جاءت أزمة غزة لتضيف موجة جديدة من اللاجئين الذين جاءوا إلى مصر، حيث دخل أكثر من 100 ألف شخص، مما يشكل تحديا كبيرا على القطاعات الخدمية بمصر .
اليوم السابع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فى مصر
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد مهدد بدفع ملايين للتخلص من أربعة نجوم
أفادت صحيفة " التيليجراف" البريطانية، بأن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، يواجه احتمال دفع ملايين الجنيهات هذا الصيف للتخلص من عدد من لاعبيه غير المرغوب فيهم، في ظل محاولات أندية أخرى استغلال الموقف لصالحها.
ومن بين أبرز الأسماء التي تسعى لمغادرة "أولد ترافورد" هذا الصيف: ماركوس راشفورد، وأنتوني، وجادون سانشو، إضافة إلى أليخاندرو جارناتشو الذي أثار غضب إدارة النادي مؤخرًا بعد ظهوره بقميص أستون فيلا يحمل اسم راشفورد خلال إجازته.
ورغم أن الثلاثي راشفورد، أنتوني، وسانشو، عادوا إلى مانشستر بعد إعارات سابقة، إلا أن المدرب روبن أموريم لا يُظهر أي نية لإعادتهم ضمن خططه، بعد أن تراجع دورهم بشكل واضح تحت قيادته.
وكشفت الصحيفة البريطانية أن الأندية المهتمة بضم هؤلاء اللاعبين باتت تدرك جيدًا رغبة يونايتد في التخلص منهم، وهو ما يُضعف موقف النادي في المفاوضات، ويفتح الباب أمام مطالب مالية أقل أو إعارات مشروطة يتحمل فيها مانشستر جزءًا كبيرًا من الرواتب.
ويستمر عقد كل من راشفورد، أنتوني وجارناتشو حتى عام 2028، مما يزيد من تعقيد مهمة التخلص منهم.. ويتوقع أن يُضطر النادي لتحمل نسبة كبيرة من رواتبهم في حال انتقالهم، حتى ولو كانوا سيلعبون لمنافسين مباشرين.
في المقابل، أظهر راشفورد تحسنًا في مستواه خلال فترة إعارته إلى أستون فيلا، وقد عبّر عن رغبته في الانتقال إلى برشلونة، رغم أن الأولوية لدى النادي الكتالوني تبدو موجهة نحو ضم نيكو ويليامز.
أما أنتوني، فقد تألق بشكل لافت مع ريال بيتيس، وقادهم إلى نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، كما حصل على جوائز فردية جعلت النادي الإسباني مهتمًا بضمه بشكل دائم، خاصة بعد أن تكفل الموسم الماضي بنسبة 84% من راتبه.
جارناتشو بدوره بات خارج حسابات النادي، وتم السماح له بالبحث عن نادٍ جديد، في وقت ارتبط فيه اسمه سابقًا بكل من تشيلسي ونابولي.
ويُعد هذا الوضع نتيجة مباشرة لسياسات مانشستر يونايتد التعاقدية خلال العقد الماضي، حيث تعاقد النادي مع لاعبين على أجور ضخمة دون ضمانات أداء، مما جعله الآن في موقف ضعيف خلال مفاوضات بيع أو إعارة لاعبين لم يلبّوا التوقعات.