19ب الأول يليه فوي فوي.. ماجدة خيرالله تختار أفضل الأفلام في 2023
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
كشفت الناقدة الكبيرة ماجدة خير الله عن رأيها في الأعمال السينمائية الافضل خلال عام 2023.
وقالت ماجدة خير الله في تصريحات خاصة لـ صدي البلد: ان فيلم 19 ب ياتي في المرتبة الاولي من حيث الاعمال السينمائية الافضل التي عرضت خلال عام 2023 .
واضافت الناقدة ماجدة خير الله، أن فيلم 19 ب من بطولة سيد رجب وناهد السباعي وأحمد خالد صالح ، من ارقي الاعمال السينمائية التي عرضت هذا العام، فهو عمل قيم وبه مشاعر إنسانية ، ويحتاج الي نوع من الجمهور يتأمل الاحداث ، والاستقبال والتفكير والتحليل.
وتابعت ماجدة خير الله: فيلم “ فوي فوي ” من بطولة محمد فراج ونيللي كريم يأتي في المرتبة الثانية من حيث الاعمال الافضل في 2023 ، فهو عمل كوميدي ويجذب الجمهور.
وأشارت ماجدة خير الله إلى أنه يمكن أن يأتي في المركز الثالث من حيث الأعمال الافضل لهذا العلم فيلم “ وش في وش ” بطولة أمينة خليل ومحمد ممدوح ، وهو عمل يناقش المشاكل الزوجية.
واختتمت ماجدة خير الله : اريد ان استبعد فيلم شماريخ من التقيم لانني لم اشاهده.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماجدة خير الله حصاد 2023 تامر حسني الناقدة ماجدة خير الله خالد النبوى شماريخ ناهد السباعي وش في وش محمد ممدوح فوي فوي فيلم شماريخ فيلم 19 ب ماجدة خیر الله
إقرأ أيضاً:
وقت رائع.. أمين الإفتاء يحدد أفضل وقت لصلاة قيام الليل
قالت دار الإفتاء المصرية إن وقت قيام الليل هو الثلث الأخير من الليل وقبل صلاة الوتر، وذلك لما رُوي عن عمرو بن عبسة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الرَّبُّ مِنَ الْعَبْدِ جَوْفَ اللَّيْلِ الْآخِرِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَكُونَ مِمَّنْ يَذْكُرُ اللهَ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ فَكُنْ» رواه الحاكم والنسائي والترمذي وابن خزيمة، وقال: حسن صحيح. وأفضلها عشر ركعات غير الوتر أو اثنتا عشرة ركعة غير الوتر.
وفي هذا السياق، كشف الدكتور عثمان عويضة، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية سابقة، عن أفضل وقت لصلاة قيام الليل.
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إلى أن صلاة قيام الليل قبل الفجر بساعة تُعتبر من أفضل أوقات القيام، فإذا كان الإنسان يعرف أنه سيقوم قبل الفجر بساعة أو ساعة ونصف، فإنه يمكنه أن يصلي أربع ركعات خفيفة كقيام ليل، وهذا وقت رائع للدعاء ولقبول الدعاء، وكذلك للتقرب من الله.
هل يجب على المستحاضة أن تتوضأ لكل صلاة؟.. الإفتاء تجيب
أمين الفتوى يوضح شروط صحة الأذان.. هل يجوز قبل دخول وقت الصلاة؟
هل يجوز الجمع بين الصلوات لعذر؟.. الإفتاء تجيب
هل صلاة الفجر في جماعة تحقق المستحيل.. ماذا قال العلماء؟
وأشارت دار الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن تقدير نصف الليل لقيامه يكون بقسمة ما بين غروب الشمس وطلوع الفجر على اثنين وإضافة الناتج إلى وقت الغروب، وتقدير ثلثه يكون بالقسمة على ثلاثةٍ وإضافة الناتج إلى وقت الغروب لمعرفة حدِّ الثلث الأول، أو إضافة ضِعف الناتج لمعرفة بداية الثلث الأخير، وأما تقدير سُدُسِهِ فيكون بالقسمة على ستةٍ وإضافة ثلاثة أضعاف الناتج إلى وقت الغروب لمعرفة بداية السُّدُس الرابع، أو إضافة أربعة أضعاف الناتج لمعرفة بداية السُّدُس الخامس، أو إضافة خمسة أضعاف الناتج لمعرفة بداية السُّدُس السادس، وهكذا.
بيان فضل صلاة قيام الليلوأكدت الإفتاء أن صلاة الليل مِن أجَلِّ العباداتِ وأعظَمِهَا، وأفضلِ القرباتِ وأحسَنِها، وهي دأبُ الصالحين، وسبيل الفالحين، امتدَحَها وامتَدَح أهلَها ربُّ العالمين؛ فقال في مُحكم آياته وهو أصْدقُ القائلين: ﴿تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [السجدة: 16-17].
وذكرت الدار قول الإمام الزَّمَخْشَرِيُّ في "الكشاف" (3/ 511-512، ط. دار الكتاب العربي): [﴿تَتَجَافَى﴾ تَرتفع وتَتَنَحَّى عَنِ الْمَضاجِعِ عن الفُرُش ومواضِع النوم، داعِين ربهم، عابِدِين له، لأجْل خوفهم مِن سَخَطِه وطَمَعِهم في رحمته، وهم المُتَهَجِّدُون. وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في تفسيرها: «قِيَاْمُ الْعَبْدِ مِنَ الْلَّيلِ».. والمعنى: لا تَعلم النُّفُوس -كلُّهنَّ ولا نَفْسٌ واحدةٌ منهنَّ لا مَلَكٌ مُقَرَّبٌ ولا نبيٌّ مُرسَلٌ- أيَّ نوعٍ عظيمٍ مِن الثواب ادَّخَرَ اللهُ لأولئك وأَخْفَاهُ مِن جميع خلائقه، لا يَعلمه إلا هو مما تَقَرُّ به عيونُهم، ولا مَزيد على هذه العدة ولا مَطْمَحَ وراءها، ثم قال: ﴿جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ فحَسَمَ أطماعَ المُتَمَنِّين] اهـ.
ولَمَّا كان الليلُ يَنقسم إلى أجزاءٍ يَختص بعضُها بِمَزِيَّةٍ عن غيرها مِن الفضل والأجر، احتاج المسلم أن يعرف هذه الأوقات ابتغاءَ نَيْلِ بَرَكَتِهَا وإحيائها بالعبادة مِن القيام، والتهجُّد، وقراءة القرآن، والْذِّكْرِ، والدعاء وقت السَّحَرِ، والحرص على إيقاع الأذكار في أوقاتها المحبوبة، فإنَّ خيرَ الناس مَن يراعي الأوقات لأجْل ذلك؛ فعن عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ خِيَارَ عِبَادِ اللهِ الَّذِينَ يُرَاعُونَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ وَالْأَظِلَّةَ لِذِكْرِ اللهِ» أخرجه مرفوعًا الأئمةُ: البيهقي في "السنن الكبرى"، والبغوي في "شرح السنة"، والطبراني في "الدعاء"، والحاكم في "المستدرك" ووثَّق إسناده.
قال زين الدين المُنَاوِيُّ في "فيض القدير" (2/ 448-449، ط. المكتبة التجارية الكبرى): [«إِنَّ خِيَارَ عِبَادِ اللهِ» أي: مِن خيارهم «الَّذِينَ يُرَاعُونَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ وَالْأَظِلَّةَ» أي: يترصدون دخول الأوقات بها «لِذِكْرِ اللهِ» أي: لأجْل ذِكره تعالى مِن الأذان للصلاة ثم لإقامتها، ولإيقاع الأوراد في أوقاتها المحبوبة] .