رطوبة عالية تسجلها المملكة تصل إلى 90%
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن رطوبة عالية تسجلها المملكة تصل إلى 90بالمائة، سجلت أجواء المملكة مساء اليوم رطوبة نسبية عالية جدًا، وصلت إلى 90بالمائة .وظهرت آثار الرطوبة جليةً على المباني الزجاجية التي اتشحت بالماء، كما تدنّت نسبة .،بحسب ما نشر صحيفة الأيام البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رطوبة عالية تسجلها المملكة تصل إلى 90%، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سجلت أجواء المملكة مساء اليوم رطوبة نسبية عالية جدًا، وصلت إلى 90%. وظهرت آثار الرطوبة جليةً على المباني الزجاجية التي اتشحت بالماء، كما تدنّت نسبة الرؤية. &r
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التفاح اليمني.. جودة عالية ومذاق يفرض نفسه في الأسواق المحلية
شمسان بوست / خاص:
يشهد “التفاح الصعدي”، أحد أشهر المنتجات الزراعية في اليمن، إقبالًا متزايدًا من المستهلكين، في ظل سعي اليمنيين إلى دعم المنتجات المحلية ذات الجودة العالية، في وقت يعاني فيه السوق من تراجع الثقة بالفواكه المستوردة.
ويعد التفاح اليمني رمزًا للجودة والمذاق الطبيعي، إذ يتميز بمواصفات فريدة، أبرزها كونه من الأصناف غير المهجّطنة، التي تزرع في بيئة طبيعية خالية من المواد الكيماوية، وخاصة في المناطق الجبلية المرتفعة بمحافظة صعدة، حيث يتوفر المناخ المناسب لنموه.
وأكد عدد من المزارعين أن إنتاج التفاح هذا العام يبشر بمحصول جيد، رغم التحديات التي يواجهها القطاع الزراعي، مشيرين إلى أن التفاح الصعدي لا يزال يحافظ على مكانته بين الفواكه المحلية، لما يتمتع به من نكهة مميزة وقيمة غذائية مرتفعة.
ويقول المواطنون إنهم يفضّلون شراء التفاح اليمني على الأنواع المستوردة، نظرًا لمذاقه الحلو وجودته الفائقة، مطالبين الجهات المعنية بتوفير دعم أكبر للمزارعين من أجل زيادة الإنتاج وتحسين جودة التعبئة والتسويق.
يذكر أن زراعة التفاح تعد مصدر دخل رئيسي للعديد من الأسر في صعدة، وتسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي في المنطقة، وسط آمال بأن تحظى هذه الزراعة باهتمام رسمي أكبر للحفاظ على أصالتها ودعم استمرارها.
ويظل التفاح الصعدي عنوانًا للمنتج اليمني الأصيل، وواجهة مشرقة للزراعة المحلية التي تعكس خيرات “بلدة طيبة ورب غفور”.