عدن الغد:
2025-06-10@15:53:46 GMT

كتاب الحامدي قيمة مضافة لمكتبة الآداب بعدن

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

كتاب الحامدي قيمة مضافة لمكتبة الآداب بعدن

عدن(عدن الغد)خاص.

تناول كتاب صدر مؤخرًا عن دار حضرموت للدراسات والنشر، للكاتب الصحفي والأكاديمي محمد سعيد الحامدي" فن المقال الافتتاحي في صحيفة الطليعة الحضرمية 1959-1967م"

 

ويحمل الكاتب الذي أصدر الكاتب محمد سعيد الحامدي "اطروحات جامعية" ، في فصوله الأربعة، التحليل مضمون المقالات الافتتاحية في صحيفة الطليعة الحضرمية للفترة من 1959-1967م،

 

وأطّلعت (صحيفة عدن الغد) عبر محررها الصحفي ماهر البرشاء صباح اليوم على الكتاب المتواجد في مكتبة كلية الآداب بجامعة عدن، والذي يعد دراسة أكاديمية نال بموجبها المؤلف شهادة الماجستير في الصحافة والإعلام من كلية الآداب للعام 2019م.

 

ويعد الكتاب دراسة وصفية اعتمدت على أسلوب تحليل مضمون موضوعات المقالات الافتتاحية المنشورة في صحيفة الطليعة، ومصادرها، واتجاهاتها ،وموقع نشرها ،إضافةً إلى المنهج التاريخي لسرد موجز لتاريخ المقال الافتتاحي في الصحيفة الحضرمية.

 

المؤلف محمد الحامدي يؤكد في كتابه أن سبب اختياره لصحيفة الطليعة جاء كونها أول صحيفة سياسية أسبوعية حضرمية انتظمت بالصدور لمدة ثماني سنوات متواصلة واهتمت بالمقال الافتتاحي بشكل لافت.

 

ويسلّط الكتاب الضوء على هذا النوع من الفن الصحفي الذي بدأ يختفي من الصحافة المحلية كونه يقوم على أساس شرح الأخبار، والأحداث، وتفسيرها ،والتعليق عليها بما يكشف عن سياسة الصحيفة تجاه هذه الأحداث.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

دعوة لاحتجاجات شعبية أمام قصر المعاشيق بعدن

وجاءت دعوة عدد من الناشطين للاحتجاجات قبيل توقعاتهم بمغادرة الخائن العليمي وأعضاء من حكومة المرتزقة مطار عدن باتجاه العاصمة السعودية الرياض، وذلك بعد عودتهم الأسبوع الماضي لأداء صلاة عيد الأضحى، وسط اتهامات لهم بالتهرب من مواجهة الأزمات الخانقة التي يعاني منها المواطنين في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.

وشدد الناشطين على ضرورة الاحتجاجات الشعبية أمام قصر معاشيق، للضغط على حكومة المرتزقة لتوفير الخدمات وتحسين الاوضاع المعيشية.

واكد الناشطون ان هذا أفضل توقيت لاستئناف العمل الاحتجاجي السلمي أمام قصر معاشيق في عدن”، مضيفين أن من واجب “المليشيات التابعة للمرتزقة  ” تأمين الناس وعدم اعتراض طريقهم أبدا.

وشهدت عدن خلال الأسابيع الماضية سلسلة من الاحتجاجات الشعبية، كان أبرزها “ثورة نساء عدن”، التي خرجت آلاف النساء للمطالبة بتوفير أدنى الخدمات بتوفير الكهرباء والمياه، وانتظام صرف الرواتب، في ظل انهيار اقتصادي غير مسبوق.

 ومنذ عودة “العليمي” ورئيس حكومة المرتزقة  التابعة للتحالف “سالم بن بريك”، لم تشهد المدينة أي تحسن يذكر بخدمات الكهرباء والنظافة وهو ما دفع بالنشطاء الدعوة إلى عودة الاحتجاجات بعدن.

تجدر الاشارة إلى أن الأوضاع المعيشية والخدمية في عدن تشهد تدهورا متصاعدا منذ مطلع العام 2016م، وسط غياب الحلول الجذرية من قبل دول التحالف “السعودية، الإمارات” لخدمات الكهرباء والمياه، والحد من التدهور الاقتصادي وفقدان القيمة الشرائية للريال أمام العملات الأجنبية، الأمر الذي دفع بالمواطنين إلى الخروج بتظاهرات غاضبة بشكل متكرر للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي والخدمي، في الوقت الذي يقر مسؤولي “حكومة التحالف” بفشلهم عن القيام بواجباتهم تجاه المواطنين.

مقالات مشابهة

  • أبوظبي للغة العربية يصدر كتاب حلب: تراث وحضارة
  • ليبيا الممزقة.. فيدرالية على وقع الانقسام وخرائط ما قبل الدولة.. قراءة في كتاب(2)
  • طعَنوه حتى الموت اغتيال عقيد في منزله بعدن
  • دعوة لاحتجاجات شعبية أمام قصر المعاشيق بعدن
  • ليبيا بعد القذافي.. من أحلام الثورة إلى الحرب الأهلية.. قراءة في كتاب (1)
  • المدير العام لوكالة السودان للانباء ينعي الصحفي محمد محي الدين المهل
  • وزير الاتصال يعزي في وفاة الصحفي عبد الرحمان مخلف
  • كتاب فرنسي جديد يكشف: غزة تحت الاحتلال.. مأساة إنسانية وتواطؤ دولي
  • كتاب: سلاڤا أوكراييني
  • نمو قياسي وقيمة مضافة.. الاقتصاد السعودي الرقمي قاطرة الاستدامة والاستثمار