جامعة الخليج العربي تفتح باب التسجيل في الدبلوم الأكاديمي في الأبحاث الإكلينيكية والسريرية
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
فتحت جامعة الخليج العربي باب التسجيل في الدبلوم الأكاديمي في الأبحاث الإكلينيكية والسريرية، الذي يشرف عليه مركز البحوث الإكلينيكية والسريرية، بالتعاون مع جامعة ماريلاند الأمريكية، للعام الأكاديمي 2023-2024، إذ ستبدأ الدراسة في سبتمبر المقبل. وقال منسق الدبلوم القائم بأعمال مدير مركز الأبحاث السريرية ورئيس قسم أمراض النساء والولادة بجامعة الخليج العربي، الأستاذ الدكتور ضياء رزق، إن هذا الدبلوم يطرح للمرة الثالثة؛ بهدف بناء القدرات في مجال الأبحاث السريرية في مجلس التعاون للمساعدة في دعم تصميم وتنفيذ وإدارة مشاريع البحوث السريرية والتجارب في مستشفيات ومراكز البحوث الطبية في دول الخليج.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.