قريباً.. تقرير مرعب عن عاصفة شمسية تقضي على الإنترنت منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، قريباً تقرير مرعب عن عاصفة شمسية تقضي على الإنترنت،كشف صحيفة واشنطن بوست في تقرير مرعب يحمل عنوان هل سينتهي عصر الإنترنت قريبا؟ أن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قريباً.. تقرير مرعب عن عاصفة شمسية تقضي على الإنترنت، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير مرعب يحمل عنوان "هل سينتهي عصر الإنترنت قريبا؟" أن هناك عاصفة شمسية ستضرب كوكب الأرض، وتقضي على البنية التحتية للإنترنت في غضون عامين مقبلين، حيث اقتربت الشمس من الوصول إلى أكبر موجة حرارة في التاريخ.وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى حدث كارينغتون الذي وقع في سبتمبر عام 1859، حيث شهدت حينها الأرض أكبر عاصفة شمسية في التاريخ.وأوضحت صحيفة واشنطن بوست تفاصيل حدث كارينغتون وتأثيره على الأرض، لافتة إلى أن الأرض شهدت حينها أكبر عاصفة شمسية حتى الآن، في اضطرابات الكهرباء من باريس إلى بوسطن الأمريكية.وأضافت: "شهد الناس أيضا الشفق على طول الطريق في المناطق المدارية، بما في ذلك في كوبا وجامايكا وبنما". وتابعت الصحيفة في تقريرها وقالت إن هناك عاصفة شمسية بعد حدث كارينغتون، كانت قد ضربت الأرض عام 1989، ودمرت شبكة كهرباء في محافظة كيبيك الكندية لساعات طويلة.وأكدت الصحيفة أنه منذ عام 2012، غابت العواصف الكبيرة، حيث تبلغ الشمس دورتها كل 11 عاما، وستصل الشمس للحد الأقصى للطاقة الشمسية في 2025 المقبل، وستكون الدورة الحالية أكثر حدة وتأثيرا على الأرض.وأرجع التقرير السبب في
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی تقریر
إقرأ أيضاً:
عاصفة سياسية في باريس.. البرلمان الفرنسي يدرس عزل ماكرون
الثورة نت/وكالات من المقرر أن يناقش البرلمان الفرنسي، اليوم الأربعاء، مقترحا لعزل الرئيس إيمانويل ماكرون، في خطوة غير مسبوقة تعكس تصاعد التوتر السياسي داخل البلاد. ويأتي هذا التحرك بعد أن قدّم حزب “فرنسا الأبية” اليساري عريضة لبدء إجراءات العزل، وقّع عليها 104 نواب يساريين من مختلف الكتل السياسية، أي ما يعادل نحو خُمس أعضاء الجمعية الوطنية التي تضم 577 نائبًا. وسيكون على مكتب الجمعية الوطنية، وهو أعلى هيئة تشريعية في مجلس النواب الفرنسي، اتخاذ قرار بشأن بدء هذه الإجراءات، غير أن تمثيل اليسار في المكتب يقتصر على سبعة من أصل 22 عضوا، ما يعني حاجته إلى دعم من كتل أخرى للمضي قدمًا في المسار الدستوري. وفي حال موافقة المكتب، يُحال القرار إلى اللجنة التشريعية المكوّنة من 73 نائبا، يشغل اليسار منهم 25 فقط. ويتطلب تمرير المقترح بعدها تصويت ثلثي أعضاء الجمعية الوطنية 385 نائبا، خلال أسبوعين من إقراره. كما ينبغي أن يحظى القرار بموافقة مجلس الشيوخ، حيث لا يمتلك اليسار أغلبية المقاعد. وإذا حصل النص على تأييد 232 صوتا في المجلس، تُعقد جلسة مشتركة بين مجلسي البرلمان، ويصبح عزل الرئيس نافذا في حال تصويت617 من أصل 925 نائبا لصالحه، ما يعني استقالة فورية للرئيس ماكرون. وتأتي هذه التطورات في وقت تمر فيه فرنسا بحالة من الاضطراب السياسي بعد استقالة رئيس الوزراء سيباستيان ليكورنو، الذي لم يمضِ على توليه المنصب سوى 27 يوما، مما عمّق الأزمة السياسية ودفع البعض إلى المطالبة برحيل الرئيس. يُذكر أن محاولات سابقة لعزل ماكرون باءت بالفشل، إذ رفضت اللجنة التشريعية في عام 2024 المضي في إجراء مماثل. كما سبق أن رفض مكتب الجمعية الوطنية عام 2016 عريضة لعزل الرئيس الأسبق فرانسوا هولاند.