واشنطن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة المغرب في مجموعة البرازيل بـ «مونديال 2026» عاجل.. قرعة نهائيات كأس العالم 2026


تجمع مباراة افتتاح مونديال 2026 لكرة القدم بين المكسيك، المصنفة على رأس المجموعة الأولى، وجنوب أفريقيا في 11 يونيو على ملعب أستيكا الشهير في مكسيكو، وفقاً للقرعة التي أُجريت في واشنطن.
وكان هذا اللقاء قد افتتح سابقاً كأس العالم عام 2010 في سويتو، أول نسخة تقام في أفريقيا، وانتهى حينها بالتعادل 1-1، وتستمر البطولة، التي ستضم للمرة الأولى 48 منتخباً، حتى 19 يوليو، موعد المباراة النهائية المقررة على ملعب «ميتلايف» في ولاية نيوجيرسي.


وسيلعب المنتخبان أيضاً مع كوريا الجنوبية والفائز بين الدنمارك - مقدونيا الشمالية والتشيك - أيرلندا.
وستكون هذه سادس مرة يفتتح فيها المنتخب المكسيكي كأس العالم، وهو رقم قياسي يتقدم به على البرازيل وألمانيا - ألمانيا الغربية (أربع مرات لكل منهما) وفرنسا (ثلاث مرات)، وفي المرات الخمس السابقة، لم تنجح المكسيك في تحقيق الفوز.
خسرت المباراة الافتتاحية الأولى في تاريخ كأس العالم أمام فرنسا 1-4 عام 1930، ثم أمام البرازيل 0-4 عام 1950 والسويد 0-3 عام 1958.
وفي أول مرة استضافت فيها البطولة عام 1970، تعادلت المكسيك مع الاتحاد السوفييتي (0-0) على ملعب أستيكا، ثم تكرر التعادل في جنوب أفريقيا عام 2010.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس العالم مونديال 2026 المكسيك جنوب أفريقيا

إقرأ أيضاً:

بلاتيني يفجّر مفاجأة: تلاعب مخطَّط في قرعة مونديال 1998 لتهيئة نهائي فرنسا–البرازيل

صراحة نيوز- كشف ميشيل بلاتيني، عضو اللجنة المنظمة لكأس العالم 1998، أن النهائي الذي جمع فرنسا والبرازيل لم يكن محض صدفة، بل نتيجة “حيلة” جرى استخدامها في ترتيب القرعة لضمان لقاء المنتخبين في المباراة النهائية، إذا تصدّر كل منهما مجموعته.

وأكد بلاتيني، في تصريحات إذاعية، أن اللجنة المنظمة رتبت الجدول بحيث لا يلتقي الطرفان قبل النهائي، مبرراً ذلك بالقول: “كنّا على أرضنا، ومن الطبيعي أن نستفيد إلى أقصى درجة… هذه بعض الحيل التي يمكن لبلد مضيف استخدامها”.

ورغم امتناع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن التعليق على التصريحات، أشار بلاتيني إلى أن ما حدث ليس استثناءً، متسائلاً: “هل تظنون أن دولاً مضيفة أخرى لم تفعل الشيء نفسه؟”. وأضاف أن نهائي فرنسا والبرازيل كان “حلم الجميع” آنذاك.

وجرت القرعة في ديسمبر/كانون الأول 1997، بإشراف فيفا ورئيسه البرازيلي جواو هافيلانج، حيث وُضعت البرازيل في المجموعة الأولى وفرنسا في الثالثة، بما يضمن عدم لقائهما قبل النهائي إذا احتل كل منهما المركز ذاته في مجموعته. ورغم الانتقادات البرازيلية حينها واتهامات المدرب ماريو زاغالو بوجود “مؤامرة أوروبية” ضد منتخب بلاده، ظلّ توزيع المنتخبات ضمن رؤوس المجموعات أمراً شائعاً في البطولات السابقة.

ويشير خبراء تاريخ كرة القدم إلى أن تصنيف الدولة المضيفة وحامل اللقب في مجموعات متباعدة مسألة “منطقية” ومعمول بها سابقاً، وأن التلاعب المحتمل لم يؤثر على نزاهة البطولة، خاصة أن فرنسا والبرازيل كانا بالفعل من أقوى المنتخبات في تلك الفترة.

وفي النهاية، سار السيناريو كما أراده المنظمون، لتتواجه فرنسا والبرازيل في المباراة النهائية التي انتهت بفوز “الديوك” بثلاثية تاريخية حملت توقيع زين الدين زيدان بهدفين، مانحة فرنسا لقبها الأول في كأس العالم.

وجاء اعتراف بلاتيني – الذي واجه على مدى سنوات قضايا قانونية قبل أن يحصل على حكم براءة نهائي – ليعيد فتح ملف قديم حول كواليس واحدة من أشهر بطولات كأس العالم في التاريخ

مقالات مشابهة

  • بعد قرعة كأس العالم 2026.. تعرّف على طرفي المباراة الافتتاحية وموعدها
  • قرعة كأس العالم .. التفاصيل الكاملة لفرق مجموعات مونديال 2026
  • قرعة متباينة للمنتخبات العربية المكسيك تواجه جنوب أفريقيا في افتتاح كأس العالم 2026
  • المغرب في مجموعة البرازيل بـ «مونديال 2026»
  • التاريخ يعيد نفسه.. المكسيك تواجه جنوب أفريقيا مجددًا في افتتاح مونديال 2026
  • ترامب ورئيسة المكسيك ورئيس وزراء كندا يشاركون في سحب قرعة مونديال 2026
  • قرعة كأس العالم 2026 .. المكسيك وكندا والولايات المتحدة تتصدر
  • قرعة مونديال 2026 في قلب واشنطن.. حفل استثنائي يجمع قادة العالم ونجوم الرياضة
  • بلاتيني يفجّر مفاجأة: تلاعب مخطَّط في قرعة مونديال 1998 لتهيئة نهائي فرنسا–البرازيل