- الحارس الجزائري عبد الله الحاج صادق: أحلم بالاحتراف في أوروبا أو الخليج
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الحارس الجزائري عبد الله الحاج صادق أحلم بالاحتراف في أوروبا أو الخليج، الحارس الجزائري عبد الله الحاج صادق أحلم بالاحتراف في أوروبا أو الخليج قال حارس اتحاد الجزائر عبدالله الحاج صادق، إنه يتمنى مثل كثيرين .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحارس الجزائري عبد الله الحاج صادق: أحلم بالاحتراف في أوروبا أو الخليج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الحارس الجزائري عبد الله الحاج صادق: أحلم بالاحتراف في أوروبا أو الخليج
قال حارس اتحاد الجزائر عبدالله الحاج صادق، إنه يتمنى مثل كثيرين الانضمام لفريق الأهلي المصري الأكثر تتويجا في العالم بالبطولات المحلية والأفريقية والمشاركات في بطولة كأس العالم للأندية التي استطاع خلالها تحقيق البرونزية.
وكشف عبدالله الحاج صادق، عن أمنيته في الاحتراف إلى إحدى الدوريات الخليجية أو أوروبا لتأمين مستقبله؛ فضلا عن تحقيق طموحه في الاحتراف.
وشدد الحارس الجزائري الشاب عبدالله الحاج صادق، على أنه يجتهد كثيرا في التدريبات للخروج بمستوى جيد عند حراسة مرمى الفريق الثاني لاتحاد العاصمة الجزائري؛ والزود عن فريقه.
وأوضح عبدالله الحاج صادق، أنه حصل مؤخرا على أفضل لاعب في المباراة الأخيرة من موسم 2022 / 2023، حيث فاز فريقه بالبطولة الوطنية لموسم 2023/2022 تحت 19 عامًا في موسمه الأول.
يذكر أن عبدالله الحاج صادق، هو من (مواليد 1 يونيو 2004)، لاعب كرة قدم جزائري، ويلعب في مركز حراسة المرمى، ويلعب حاليا في نادي اتحاد العاصمة الجزائري.
وولد عبدالله الحاج صادق؛ في منطقة البليدة، وبدأ مسيرته مع فريق اتحاد البليدة المحلي، وانضم إليه وهو في السادسة من عمره.
أكاديمية نادي البليدة
ثم أمضى عامين في أكاديمية نادي البليدة، قبل أن يتم ترقيته إلى فريق الناشئين.
وبناءً على طلب والدته، واصل التركيز على دراسته، ولعب كرة القدم أثناء التحاقه بالجامعة.
فريق شبيبة القبائل
ثم ذهب عبدالله الحاج صادق، للانضمام إلى فريق شبيبة القبائل الجزائري، لكنه لم يظهر خلال موسم 2021–22 لانشغاله بالدراسة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: السيرة الحسنة الباقية !!
تعددت المناسبات التى أحضر فيها عزاءات لأعزاء فقدناهم وتركوا لنا عبىء العيش وحدنا دونهم فى هذه الحياة، نتذكر بالخير ونتذكر مواقف كثيرة لهم، وندعوا لهم بالرحمة والمغفرة.
شخصيات عظيمة تغيب عنا واحدًا تلو الأخر وهذه سنة الحياة "فهم السابقون ونحن اللاحقون" !
لقد تأملت المشهد المهيب الذى صاحب جنازة المرحوم الأستاذ (محمود السعدنى) الكاتب الصحفى الكبير(رحمه الله رحمة واسعة ) !!
وتأملت المعزين من كل أطياف المجتمع مسئولين حاليين ومسئولين سابقين ونخب من المجتمع من شتى مجالات الحياة المهنية فى مصر.
ولعل ما شدنى فى هذا الأمر أن كثير مما سمعت عن الرجل غير ما تيسر لى من كتب كتبها، كلام طيب وسيرة حسنة وزمالة لأجيال من الكتاب والإعلاميون يذكروا عنه طيب الحديث وروعة المواقف فى أشد الأوقات صعوبة مر بها الوطن وكان الأستاذ "محمود السعدنى" إما مشاركًا فى الأحداث كفاعل أو مفعول به طبقًا لموقفه من السلطة فى البلاد.
وأتذكر حينما قابلت المرحوم فى مكتب الوالد الراحل "وجيه أباظة" وكنت مقربًا من المرحوم "وجيك بك"، بعد أن خرج من السجن عام 1975 وجاء فى زيارة إلى إيطاليا حيث كان المرحوم "توفيق أباظة" إبن عم "وجيه بك" وزيرًا مفوضًا للسفارة المصرية فى روما وكانت تربطنى به صداقة عميقة وجاء "بعم وجيه" إلى البلدة التى أقيم فيها وهى (فيوماشينو) وبقى فيها معى "عم وجيه" لأكثر من أسبوع وتعلقنا ببعض حتى عودتى إلى القاهرة ودعوته لى بالقيام بأعمال شركة التنمية والتجارة (بيجو) وإقتربت من الرجل كأحد أبنائه (حسين وممدوح وشاكر وعزيز) إلى أن توفاه الله (رحمة الله عليه رحمة واسعة).
قابلت عند عم وجيه الأستاذ /"محمود السعدنى" عام 1979 وكان يتزاور "لعم وجيه" مجموعة من نخب المجتمع، أذكر الشيخ "متولى الشعراوى" وبعض قيادات مجلس الثورة وكذلك إعلاميين كبار مثل المرحوم "جلال معوض"، والمرحوم "محمود السعدنى" وغيرهم وكان إستمتاعى بهذه النخبة من زوار "عم وجيه" لا تضاهيها متعة.
ولقد أثرونى من المناقشات التى كانت تدور بينهم وكنت فى هذه المرحلة شابًا لايزيد عمرى عن خمس وثلاثون عامًا، فكنت فى أغلب الأوقات بل أعظمها (صامتًا) أستمع وأتعلم وأنصت بكل جوارحى للتجارب العظيمة التى وهبنى الله الفرصة لكى أتعايش بالقرب منها فى حجرة واحدة أو كراسى متقاربة لكى أستمع وأتكلم، كان المرحوم محمود السعدنى – شيىء رائع من البشر وشيىء خيالى من التجارب الرائعة التى خاضها ولم يبقى منه إلا السيرة الحسنة وكذلك هؤلاء العظماء الذين رحلوا عن عالمنا وتركوا لنا ذخيرة من المثل ومن السير الطيبة !! رحمهم الله جميعًا رحمة واسعة !!
أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد
Hammad [email protected]