إيناس الدغيدي: الموهبة كانت طاغية على أحمد زكي وعرفت أروضه في التصوير
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
قالت المخرجة إيناس الدغيدي، إن الموهبة كانت طاغية على الشكل في الفنان الراحل أحمد زكي.
وأضافت إيناس الدغيدي، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس: "أحمد كان مش بيحب يأخذ أوردرات، أنا كنت بعرف أروض أحمد زكي وكان جاري وكان عايش وسطنا".
وتابعت إيناس الدغيدي: "كنت مع أحمد زكي قاسية في أحيان كتير مش توجيهات فنية وهو كان بيستوعب ولكن بكون قاسية لما النجم يتدلع وأنا في مرة قلت له أنت مش هنا نجم وأنت واحد زي كل واحد وكنا نتشاكل ونتصالح وهو عشان فنان كان بيخاف على كل حاجة يعملها وعايز يطلع في أحسن حال".
وأكدت المخرجة ايناس الدغيدي، أن الفنان الراحل أحمد زكي كان موهوب أكثر من أي شخص وهو خرج عن الشكل التقليدي للنجومية، قائلة: "أحمد زكي وكان شبه كل الناس اللي في الشارع وكان فرحان أنه شبه كل الناس وجيله كلهم حلوين ولك هو مختلف وسماره كان جميل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إیناس الدغیدی أحمد زکی
إقرأ أيضاً:
مصورة تعيد إنشاء صور رحلات والدتها من التسعينيات..كيف كانت النتيجة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تقضي المصورة البريطانية روزي لاغ غالبية وقتها مع والدتها هايلي تشامبيون.
قالت لاغ لـCNN: "والدتي هي أفضل صديقة لي. نتناول الفطور معًا، نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية معًا، نخرج في نزهات معًا، ونتحدث عن أي شيء وكل شيء تقريبًا".
لذلك، عندما بدأت لاغ، التي تبلغ من العمر 22 عامًا، التخطيط لمغامرة سفر مدتها ثلاثة أشهر إلى جنوب شرق آسيا، وهي أول رحلة طويلة لها مع حبيبها، شاركت أفكار السفر فورًا مع والدتها.
بدورها، بدأت والدة لاغ تتحدث عن ذكرياتها خلال فترة إقامتها في تايلاند وماليزيا، حيث عملت لفترة في منتصف فترة التسعينيات. وأخبرت ابنتها أن لديها مجموعة من الصور من تلك الفترة، مخبأة داخل صندوق في مكان ما بالمنزل.
شجعتها لاغ للبحث عن الصور، إذ كانت مهتمة بذلك جزئيًا كمصورة، خاصة أنها أحبت أيضا فكرة إلقاء نظرة على سنوات شباب والدتها وقصة الحب التي جمعت بين والديها.
علمت لاغ أن والدتها ووالدها التقيا خلال فترة التسعينيات أثناء تدريسهما لرياضة الغوص في ماليزيا، لكنها لم تكن تعرف الكثير عن تلك الفترة من حياتهما هناك.
وتتذكر قائلة: "أخذتني أمي في جولة بين جميع صور الأفلام التي تحتفظ بها في العلّية".
وكانت قد التقطت الصور باستخدام كاميرا "Olympus mju"، وهي كاميرا فيلم صغيرة فضية اللون طُرحت للبيع لأول مرة في عام 1991، وكانت تشامبيون تحملها في حقيبتها بالعقد الذي تلى ذلك.
وقد شهدت هذه الكاميرا نهضة في موقع "eBay" خلال السنوات الأخيرة، لكن لاغ وقعت في حب صور والدتها التي التقطتها بهذه الكاميرا في أوائل العشرينيات من عمرها، حيث كانت تبتسم للكاميرا، وتتناول الزلابية، وتستكشف الأسواق، وتسير على الشواطئ الرملية.
كانت تلك الصور بمثابة نافذة رائعة تطل بها على حياة والدتها ورحلاتها قبل ثلاثة عقود.