أكدت المخرجة ايناس الدغيدي، أن مهنة الفن صعبة للغاية ولا تتمنى لبنتها أن تعمل في هذا المجال، وأوضحت قائلة: "اللي بيتشغل في الفن هو صعب جدا ومش بيحب أولاده يشتغلوا فيه عشان صعوبته وحساسيته وحكم الناس عليك وبتأخذ مواقف ولم اتمنى بنتي تشتغل في الفن".

وأضافت ايناس الدغيدي، خلال حوارها ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنهم يعيشون في تحديات كبيرة ووجع قلب، رافضة التصريحات التي تحرم الفن قائلة: "الفن مش مهنة سهلة والفن مش حرام واللي بيحاسب عليه ربنا هو اللي يحاسب".

وتابعت: "اللي يتكلم عن التلامس والكلام ده في الفن مخ وعقلية، واللي يحرم الفن ويرجع ناس مشوهة فكريا ومش عارفه عايزة ايه وكل واحد بيختار في الحياة بيبقى عايز ايه والناس تختار وتتحدى وتواجه يا متدخلش الفن من الأساس".

 


وعن موقفها من المشاركة مع حلا شيحة في عمل فني، ردت: "أهلا وسهلا لو الدور بتاعها في الحدود والمفروض تعيش الحياة كما يجب أن تكون في الفن ولكن متمسكش العصاية من النص، وأنا مش بحب الجراءة ولكن أنا جريئة بطبيعة شخصيتي ومهنتي والدنيا والمهنة اللي خلتني جريئة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إيناس الدغيدي المخرجة إيناس الدغيدي

إقرأ أيضاً:

مهنة تحقق دخلاً يفوق الراتب الحكومي.. تعرف على سر نجاح حرفي تركي ماهر

تركيا ـ في أحد أزقّة مدينة كيلس بجنوب تركيا، تنبعث رائحة الجلد المدبوغ والمسامير النحاسية من متجر صغير لا تتجاوز مساحته 7 أمتار مربعة، هناك يجلس محمد بايسال، شيخ الحرفيين في صناعة “اليمني”، يواصل عمله بهدوء وثبات منذ 60 عامًا.

بدأت القصة في طفولته، حين كان محمد يرافق والده إلى الورشة. تعلّم منه حرفة نادرة: صناعة “اليمني”، الحذاء التقليدي التركي المصنوع يدويًا من الجلد الطبيعي، والذي كان يومًا ما شائعًا في ربوع الأناضول.

ورغم مضي عقود، لم يتغير شيء في حياة بايسال: لا زال يفتح ورشته الصغيرة كل صباح عند السابعة والنصف، ولا زال يطرق الجلد ويمسك بالخيط والإبرة، بكل شغف ومحبة.

ويقول بايسال مبتسمًا:

“لو لم أحب هذه المهنة، لما بقيت 60 عامًا جالسًا في هذا المكان”

الحرفة التي تفوق الوظيفة

اليوم، في عمره الثامن والستين، لا ينظر بايسال إلى مهارته كمجرد حرفة، بل يراها فنًا أصيلًا يندر أن يجيده أحد. ومع كل غرزة في الجلد، يتحدث بثقة عن القيمة التي تمنحها له هذه المهنة:

“هذه المهنة تدرّ أربعة أو خمسة أضعاف دخل الموظف الحكومي. أكسب ما بين 100 ألف و150 ألف ليرة شهريًا، وأحيانًا أكثر”.

اقرأ أيضا

حادث غير متوقع في قلب إسطنبول.. إليك التفاصيل كاملة

الإثنين 30 يونيو 2025

ليس المال وحده ما يملأ حديثه فخرًا، بل النجاح الذي جناه لعائلته:

مقالات مشابهة

  • القانون يوضح شروط الترخيص وضبط الإعلان عن المستحضرات الطبية
  • مفيدة شيحة: 30 يونيو يوم الفخر والأمان لكل المصريين
  • مهنة تحقق دخلاً يفوق الراتب الحكومي.. تعرف على سر نجاح حرفي تركي ماهر
  • العثور على جثة مشوهة بمادة الأسيد في تعز يعيد إلى الأذهان جرائم المقابر الجماعية
  • والدة آسر ياسين تروي موقف مؤثر من طفولته: دلوقتي هو اللي بيطبطب علينا
  • أحمد موسى عن حادث الطريق الإقليمى : كل مصر زعلانة على بناتنا .. والناس عاوزه حقهم يجي|فيديو
  • الفن في 24 ساعة.. ظهور باهت لشيرين عبد الوهاب بموازين ومفيدة شيحة تحتفل بزفاف ابنتها
  • مرض غامض يحرم مراهقاً من الطعام والشراب
  • ليلة العمر على ضفاف الحضارة.. زفاف ابنة مفيدة شيحة بحضور نجمات الفن والإعلام |صور
  • مرض غامض يحرم مراهقًا الطعام والشراب ويحير الأطباء