والدة آسر ياسين تروي موقف مؤثر من طفولته: دلوقتي هو اللي بيطبطب علينا
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
كشفت منى الدغيدي، والدة الفنان آسر ياسين، عن تفاصيل مميزة من حياتها الخاصة، بداية من قصة حبها وزواجها، وحتى تجربتها في تربية أبنائها .
وقالت الدغيدي خلال لقائها مع الإعلامية إسعاد يونس في برنامج "صاحبة السعادة" على قناة dmc. : إنها تعرفت على زوجها "أشرف" وهي في سن الثالثة من عمرها، حيث كانا يلتقيان كثيرًا خلال عطلات الصيف، قبل أن يفرقهما الزمن ثم يجمع بينهما الحب من جديد، ليتوج بزواجٍ ناجح قوامه المودة والرحمة.
وأضافت: "كنا دايمًا مع بعض في الصيف، وبعد سنين اتجوزنا، وأهم حاجة جمعتنا كانت الطبطبة والمواقف الصادقة. لما كنت بمرض، كان دايمًا في ضهري".
وأوضحت: "كان همي الأول بعد الخلفة هو إنهم يتربوا صح، وكنت باخدهم دايمًا معايا مدينة نصر علشان يتعلموا رياضة".
وروت موقفًا صعبًا مرّت به أثناء قيادتها السيارة برفقة آسر وأخيه وهما صغيران، قائلة: "وأنا راجعة متأخر بالليل، خبطت في مطب فجأة، وكل لمبات العربية نورت، بس الحمد لله ربنا سترها".
وتابعت قائلة: "كنت هزعل من نفسي لو منعته من التمثيل علشان يبقى بس مهندس. آسر بيحب شغله، ودلوقتي هو اللي بيطبطب علينا أنا وأشرف".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسر ياسين والدة اسر ياسين صاحبة السعادة إسعاد يونس
إقرأ أيضاً:
ميشيل أوباما ترد على شائعات الطلاق برسائل لاذعة
واشنطن
بابتسامة واثقة ، وضعت السيدة الأميركية الأولى السابقة، ميشيل أوباما، حداً للتكهنات المتكررة حول علاقتها بالرئيس السابق باراك أوباما، مؤكدة أن غياب صور الزوجين على مواقع التواصل لا يعني فتور العلاقة، بل يعكس نضجًا واختيارًا شخصيًا للحياة الخاصة.
وخلال مقابلة إذاعية أجرتها مع راشيل مارتن ضمن برنامج “وايلد كارد” عبر شبكة NPR، علّقت ميشيل أوباما ساخرة: “نحن في الستين من العمر، لا نلتقط صور سيلفي كل دقيقة”، في إشارة واضحة إلى من يقيسون قوة العلاقات بمعدل النشر على “إنستغرام”.
وكان غياب ميشيل عن جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر وتنصيب الرئيس دونالد ترامب – رغم حضور باراك أوباما – قد فجّر موجة من الشائعات حول أزمة في العلاقة، إلا أن ميشيل أوضحت الأمر بقولها: “قررت هذا العام أن أذهب فقط إلى ما أريد حضوره، بعيدًا عن التوقعات المفروضة علي. إنها حياتي الآن، وقد آن الأوان لأن أعيشها بشروطي”.
وفي تصريحات أخرى سابقة، شددت ميشيل على أن حياتها الزوجية ليست مجالًا للتكهنات، قائلة: “لو كنت أواجه مشاكل مع زوجي، لكان الجميع يعلم بذلك. كان أخي ليعلم. لكنت أحل المشاكل علنًا.
واختتمت السيدة الأولى السابقة حديثها بنقد لاذع للمجتمع قائلة: هذا ما نعاني منه نحن النساء، على ما أعتقد، كخيبة أمل. أعني، لدرجة أن الناس هذا العام لم يستوعبوا حتى أنني كنت أتخذ قرارًا بنفسي، واضطروا إلى افتراض أنني وزوجي في طريقهما للطلاق، أليس كذلك؟