الطب الشرعي يكشف رواية جديدة لمقتل مواطن سعودي وصديقه الكويتي بالعراق
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
كشف تقرير الطب الشرعي العراقي مفاجأة بعد فحص جثمان المواطن المواطن السعودي أنور الظفيري، وصديقه الكويتي فيصل المطيري، المقتولين أثناء قيامهما برحلة صيد بمنطقة صحراوية في العراق.
وقال الدكتور صالح المطيري، عم المواطن الكويتي فيصل المطيري «حسب حديث كثير من خبراء المتفجرات ومنهم عراقيين، يدحضون رواية التفحير، وأيضا نظرتي للجثامين تظهر أن الحادث لم يكن تفجيرا وإنما استهداف مباشر»، لافتا إلى أن طيرهما «صقر» كان حيا.
وأكد أنه بحسب الصور التي اطلع عليها ووصلته من وسائل إعلام عراقية تنفي تماما ما يقال بشأن مقتل فيصل المطيري وأنور الظفيري جراء تفجير عبوة ناسفة، وفقا لـ «العربية».
وأوضح المطيري أن تقرير الطب الشرعي العراقي أشار لوجود طلقات نارية أدت إلى وفاتهما ومن ثم احتراق الجثث بهذا الشكل الشنيع". وتابع: «كانا في رحلة صيد رسمية مرخصة، وتعرضا للغدر».
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولوا صوراً من موقع العثور على جثتين في منطقة السكريات في صحراء صلاح الدين بالعراق، إحداهما لمواطن سعودي مقيم في الكويت والأخرى لمواطن كويتي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الطب الشرعي أهم الآخبار
إقرأ أيضاً:
تقرير مثير يكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا!
#سواليف
كشفت وثائق حكومية أن #مسؤولين اتحاديين كانوا على علم بحقيقة بعض #الطائرات المسيرة #الغامضة التي رصدت في سماء ولايتي #نيوجيرسي و #نيويورك أواخر العام الماضي.
وأكدت الوثائق على أنها طائرات مصرح بها وليست تهديدا مجهول المصدر. ومع ذلك، لم يتم إبلاغ الرأي العام بهذه المعلومات.
ووفقا لتحليل أعدته إدارة أمن النقل، فإن 4 مشاهدات للطائرات المسيرة في نيوجيرسي نجمت عن أوهام بصرية بسبب تحليق طائرات معتمدة في المنطقة.
مقالات ذات صلة قانون فريد .. بلدة تمنع الكعب العالي 2025/05/19ففي ليلة 26 نوفمبر 2024، ظهرت عدة طائرات فوق بلدة سومرفيل في تشكيل أوهم المراقبين على الأرض بأنها تحوم في مكانها، بينما كانت في الواقع تتحرك باتجاههم مباشرة.
كما أوضحت الوثائق أن مشاهدات 12 ديسمبر 2024 فوق محطة “سالم” للطاقة النووية ومحطة “هوب كريك” لتوليد الكهرباء نتجت عن طائرات عادية، قبل يوم واحد من فرض قيود على المجال الجوي في المنطقة.
أما مشاهدات 5 ديسمبر على طول الساحل، فتبين أنها طائرتان مصرح لهما، إحداهما من طراز “سيسنا C150” والأخرى مروحية “بلاك هوك”، كانتا في طريقها إلى مطار كينيدي، مما تسبب في انطباع خاطئ بأنها تحوم فوق البحر.
وفي حادثة أخرى في 12 ديسمبر، تم تفسير مشاهدات طائرة مسيرة تطلق ضبابا رماديا فوق مدينة كليفتون على أنها طائرة “بيتشكرافت بارون 58” تعرضت لاضطرابات جوية، مما أدى إلى تكثف غير اعتيادي حول أجنحتها بدا كسحابة غريبة.
لكن التحليل لم يتناول جميع المشاهدات، خاصة تلك التي أبلغ عنها خفر السواحل الأمريكي في 8 ديسمبر، عندما رصد بحارة سربا يضم ما بين 12 إلى 30 طائرة مسيرة تحوم فوق المحيط الأطلسي.
وأكد أحد البحارة أن الطائرات ظهرت فجأة وتبعت سفينتهم لمدة 15 دقيقة، مع تغيير مسارها تبعا لحركة السفينة، ووصفها بأنها مزودة بأضواء ملونة وأربع مراوح.
وفي يناير الماضي، اتهم ترامب إدارة سلفه جو بايدن بإخفاء الحقائق، قائلا: “الجيش يعرف، والرئيس يعرف، لكنهم يفضلون إبقاء الناس في حيرة”. بينما أكد بايدن في ديسمبر أنه “لا وجود لشيء خبيث في السماء”، وهو ما دعمه أعضاء الكونجرس بعد إحاطات سرية.
ولا تزال بعض المشاهدات الغامضة دون تفسير واضح، مما يترك مجالًا للتكهنات حول طبيعة هذه الظواهر وأسباب عدم الكشف الكامل عن تفاصيلها.