انطلاق 76 رحلة بالون طائر في سماء الأقصر
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
شهدت سماء مدينة الأقصر، اليوم السبت، انطلاق 76 رحلات بالون طائر، على متنها 1520 سائحًا من مختلف الجنسيات، وسط استعدادات أمنية مشددة.
وقال مصدر من مطار البالون إن السائحين وصلوا إلى مطار إقلاع البالون بالبر الغربي في تمام الساعة الخامسة صباحا وتمت الرحلة بعد اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا وبعد موافقة هيئة الأرصاد الجوية على الإقلاع.
وأكد المصدر أن جميع شركات البالون تتخذ كافة الإجراءات الاحترازية وتعمل بنصف طاقتها؛ وذلك لسلامة الركاب، موضحا أنه يتم تعقيم البالون قبل الإقلاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر الإجراءات الاحترازية أمنية مشددة روس رحلات بالون رحلات بالون طائر
إقرأ أيضاً:
جامعة الأقصر تطلق مبادرة للدعم النفسي للطلاب المغتربين
أعلنت جامعة الأقصر اطلاق مبادرة للدعم النفسي للطلاب المغتربين من محافظات مختلفة لتأهيلهم للتكييف مع المتغيرات البيئية والمكانية، والتغلب علي الشعور بالإغتراب والعزلة، وتقليل مشاعر الخوف والقلق التي تصيب بعض الطلاب المغتربين نتيجة الإنفصال المؤقت عن الأهل والأسرة وموطن الإقامة، وذلك تحت رعاية المهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر، والدكتورة صابرين جابر عبدالجليل رئيس جامعة الأقصر.
وأوضح دكتور هاني عبد الفتاح مدير مكتب الدعم النفسي بالجامعة أن المبادرة تشتمل علي مجموعة من الندوات التثقيفية، وورش العمل، وحلقات الحكي، وجلسات سيكودراما، ورحلة ترفيهية في نهاية التدريب.
وأشارت الدكتورة رضا عطاالله منسق التواصل المجتمعي بجامعة الأقصر أن المبادرة تستمر لمدة أسبوعين بكل من المدينة الجامعية بنات (لمدة أسبوع) والمدينة الجامعية بنين (لمدة أسبوع) بجامعة الأقصر.
وانطلقت أولي فعاليات المبادرة بندوة تثقيفية بالمدينة الجامعية بنات بطيبة .
وتناولت الندوة تعريف الطلاب بالفرق بين الشعور بالإغتراب والتكييف مع المتغيرات .. لاسيما المتغيرات المكانية ..
كما تناولت الندوة ورشة عمل سجلت خلالها الطالبات بورقة عمل أهم صعوبات التكييف مع البيئات الجديدة وتكوين الصداقات الجديدة .
كما تطرقت الندوة لأهم أسباب عدم القدرة علي التكييف وأسباب الشعور بالإغتراب .. وطرق تخطيها والتغلب عليها من خلال تكوين صداقات جديدة وتوسيع نطاق التعارف وإستكتشاف البيئات الجديدة المحيطة بالطالب سواء داخل أو خارج الحرم الجامعي ، وكذا تفريغ الطاقات والمشاعر السلبية بالهوايات المفضلة كالرسم والرياضة وغيرها ،واعتبار المرحلة الجامعية الجديدة اختبار قدرات لتأهيلهن علي تحمل صعوبات الحياة مستقبلا والتغلب عليها بالتكييف، وأعمال الفكر، واستغلال التحديات وتحويلها إلي فرص ملهمة.