ساكو يقرر الانسحاب من بغداد ونقل سلطاته إلى اربيل ويهاجم رئيس الجمهوية وحركة بابليون
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ساكو يقرر الانسحاب من بغداد ونقل سلطاته إلى اربيل ويهاجم رئيس الجمهوية وحركة بابليون، رر بطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الكاردينال لويس روفائيل ساكو، اليوم السبت، الانسحاب من بغداد ونقل سلطاته إلى مدينة أربيل عاصمة .،بحسب ما نشر وكالة وطن للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساكو يقرر الانسحاب من بغداد ونقل سلطاته إلى اربيل ويهاجم رئيس الجمهوية وحركة بابليون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رر بطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الكاردينال لويس روفائيل ساكو، اليوم السبت، الانسحاب من بغداد ونقل سلطاته إلى مدينة أربيل عاصمة إقليم كوردستان
وأكد ساكو وفقا لكتاب رسمي مذيل بتوقيعه بتاريخ السبت 15 من شهر تموز، تعرضه لضغوط مستمرة بدوافع سياسية.
وانتقد ساكو بشدة قيام رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد بسحب مرسوم الجمهورية عنه، معتبرا إياه “سابقة لم تحدث في تاريخ العراق”.
واتهم بطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الرئيس العراقي بسحب المرسوم منه “تحقيقا لرغبة” زعيم فصيل بابليون المنضوي في الحشد الشعبي ريان الكلداني لتعيينه متولياً لأوقاف الكنيسة وإشراك أشقائه في الأمر من خلال منحهم مناصب، مع تعيين “الوزيرة المسيحية” وزيرة الهجرة والمهجرين إيفان فائق جابرو أمينا عاماً للبطريركية، وصهر “الكلداني” نوفل بهاء رئيس ديوان الوقف المسيحي والديانات الأخرى “لتكتمل اللعبة القذرة” بحسب ساكو.
و أصدر مجلس القضاء العراقي، في وقت سابق من اليوم، أمراً يقضي بحضور بطريرك الكلدان الكاثوليك في العراق والعالم لويس روفائيل ساكو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العراق يجدد رفضه باستخدام أجوائه بضرب إيران
آخر تحديث: 18 يونيو 2025 - 11:01 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكّد وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، امس الثلاثاء، موقف العراق الثابت برفض استخدام أجوائه في أي عمليات عسكرية، وذلك خلال استقباله القائم بأعمال السفارة الأميركية في بغداد، السفير ستيفن فاجن.وجاء في بيان ، أن “فؤاد حسين ، استقبل القائم بأعمال السفارة الأميركية في بغداد وبحث معه التصعيد العسكري المتسارع في المنطقة، وما يحمله من تداعيات خطيرة على أمن واستقرار الشرق الأوسط، فضلاً عن انعكاساته السلبية المحتملة على الاقتصاد العالمي والأمن الدولي.وشدد الوزير على أن “العراق يرفض أن يكون طرفًا أو ساحةً لأي صراع إقليمي، ويؤكد التزامه بسيادة أراضيه وقراراته الوطنية”.من جانبه، أوضح السفير فاجن أن الولايات المتحدة حرصت على عدم المشاركة في الهجمات ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مشيرًا إلى أن السياسة الأميركية ما تزال ترتكز على الحلول الدبلوماسية. كما أكد وجود رغبة أميركية حقيقية في العودة إلى طاولة المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني.وشدد الجانبان، بحسب البيان، على أهمية تضافر الجهود الدولية لاحتواء الأزمة والحد من تصعيدها، بما يضمن حماية الأمن والسلم الدوليين.